عمان جو - انتشرت حالات التسول امام المساجد والمؤسسات العامة وبطرق احترافية لاستعطاف الناس حتى صار الناس يشاهدون اطفالاً لا تتجاوز اعمارهم السنتين وشيوخاً وعجائز بأشكل صحية تبعث الشفقة عليهم.
وقد ثبت في كثير من الحالات ان مثل هؤلاء يستغلون الناس طلباً للحاجة وما هم بحاجة لهم بقدر ما هي عملية احتيال وقد اتخذوا من التسول مهنة مربحة.
بالتأكيد ان هناك من المعوزين وهم بحاجة لتأمين لقمة العيش، ولكن بهذه الأساليب التي تطورت عند المجتمع الاردني الذي عرف بالكرامة وعزة النفس ، بحيث يستغل بعض النفوس المريضة فئات بسيطة رثة الملابس ليجلبوا لهم الأموال ثم يقوم هؤلاء المستغلون بتوزيع الفتات على المتسولين، بعد ان يكونوا احضروهم بسياراتهم الى تلك المساجد والاماكن او القوا بهم في الشوارع لمواصلة تسولهم.
الخطورة في ذلك ايضاً، اننا بتنا نشاهد فئة من ذوي الاحتياجات الخاصة سواء الذين يسيرون على حواف الشوارع مقعدين او على درجات خاصة بهم ليلاً نهاراً ، ما يعرضهم للحوادث حيث ان بعضهم يسير على دراجته معاكساً للسير وفي اماكن مظلمة ؟
عمان جو - انتشرت حالات التسول امام المساجد والمؤسسات العامة وبطرق احترافية لاستعطاف الناس حتى صار الناس يشاهدون اطفالاً لا تتجاوز اعمارهم السنتين وشيوخاً وعجائز بأشكل صحية تبعث الشفقة عليهم.
وقد ثبت في كثير من الحالات ان مثل هؤلاء يستغلون الناس طلباً للحاجة وما هم بحاجة لهم بقدر ما هي عملية احتيال وقد اتخذوا من التسول مهنة مربحة.
بالتأكيد ان هناك من المعوزين وهم بحاجة لتأمين لقمة العيش، ولكن بهذه الأساليب التي تطورت عند المجتمع الاردني الذي عرف بالكرامة وعزة النفس ، بحيث يستغل بعض النفوس المريضة فئات بسيطة رثة الملابس ليجلبوا لهم الأموال ثم يقوم هؤلاء المستغلون بتوزيع الفتات على المتسولين، بعد ان يكونوا احضروهم بسياراتهم الى تلك المساجد والاماكن او القوا بهم في الشوارع لمواصلة تسولهم.
الخطورة في ذلك ايضاً، اننا بتنا نشاهد فئة من ذوي الاحتياجات الخاصة سواء الذين يسيرون على حواف الشوارع مقعدين او على درجات خاصة بهم ليلاً نهاراً ، ما يعرضهم للحوادث حيث ان بعضهم يسير على دراجته معاكساً للسير وفي اماكن مظلمة ؟
عمان جو - انتشرت حالات التسول امام المساجد والمؤسسات العامة وبطرق احترافية لاستعطاف الناس حتى صار الناس يشاهدون اطفالاً لا تتجاوز اعمارهم السنتين وشيوخاً وعجائز بأشكل صحية تبعث الشفقة عليهم.
وقد ثبت في كثير من الحالات ان مثل هؤلاء يستغلون الناس طلباً للحاجة وما هم بحاجة لهم بقدر ما هي عملية احتيال وقد اتخذوا من التسول مهنة مربحة.
بالتأكيد ان هناك من المعوزين وهم بحاجة لتأمين لقمة العيش، ولكن بهذه الأساليب التي تطورت عند المجتمع الاردني الذي عرف بالكرامة وعزة النفس ، بحيث يستغل بعض النفوس المريضة فئات بسيطة رثة الملابس ليجلبوا لهم الأموال ثم يقوم هؤلاء المستغلون بتوزيع الفتات على المتسولين، بعد ان يكونوا احضروهم بسياراتهم الى تلك المساجد والاماكن او القوا بهم في الشوارع لمواصلة تسولهم.
الخطورة في ذلك ايضاً، اننا بتنا نشاهد فئة من ذوي الاحتياجات الخاصة سواء الذين يسيرون على حواف الشوارع مقعدين او على درجات خاصة بهم ليلاً نهاراً ، ما يعرضهم للحوادث حيث ان بعضهم يسير على دراجته معاكساً للسير وفي اماكن مظلمة ؟
التعليقات