عمان جو - دانت إسرائيل قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس تكريم الأمينة العامة السابقة للجنة الإسكوا ريما خلف التي آثرت الاستقالة احتجاجا على سحب تقرير أعدته لجنتها يتهم إسرائيل بالفصل العنصري (الأبارتايد) وسط إشادة فلسطينية واسعة بموقفها وتحرك عربي.
وقال بيان وزعه مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن قرار عباس يشكل دليلا آخرا ليس فقط على قيامه بدعم جهات متطرفة بل إنه يواصل شن حرب دبلوماسية ضد إسرائيل، متهما السياسة الفلسطينية بأنها 'مدمرة لعملية السلام'.
وقد وصف البيان تقرير لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (إسكوا) بأنه مفبرك وكاذب، وقال إن قرار سحبه من قبل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يشير إلى تعزيز مكانة إسرائيل في العالم وفي المنظمة الأممية.
وكان الرئيس الفلسطيني قد ثمن شجاعة خلف بالاستقالة من منصبها ورفضها مطالبة غوتيريش بسحب التقرير بعد ضغوط إسرائيلية وأميركية. يُشار إلى أن خلف -التي أعلنت الجمعة أن غوتيريش قبل استقالتها- أكدت إصرارها على ما توصل له التقرير من أن إسرائيل قد أسست نظام فصل عنصري يهدف لتسلط جماعة عرقية على أخرى، وأن الأدلة التي قدمها التقرير قطعية.
وشهدت الساحة الفلسطينية إشادة واسعة بموقف خلف، وتنديدا بسحب تقرير الإسكوا، وقد نشرت الصحف الفلسطينية نص كتاب استقالة خلف من منصبها إثر الضغوط والتهديدات التي تعرضت لها من قبل إسرائيل والولايات المتحدة وإذعان الأمين العام للأمم المتحدة من أجل سحب التقرير.
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية بـ منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات للإذاعة الفلسطينية الرسمية إن 'العيب ليس بالتقرير وإنما بالممارسات الإسرائيلية والاستيطان وهدم بيوت الفلسطينيين ومصادرة أراضيهم'.
واعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سحب التقرير 'تشجيعا للاحتلال الإسرائيلي على مواصلة سياسته العنصرية، وتنكره لحقوق الشعب الفلسطيني'، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الألمانية.
وقال الناطق باسم حماس 'حازم قاسم' في بيان صحفي إنه 'كان الأولى بالأمم المتحدة أن تعمم التقرير وتجند المواقف الدولية للوقوف في وجه العنصرية الإسرائيلية التي أثبتها التقرير'.
كما اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي أن سحب تقرير الإسكوا 'إدانة واضحة لأمين عام الأمم المتحدة.. وانحياز فاضح لإسرائيل'.
عمان جو - دانت إسرائيل قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس تكريم الأمينة العامة السابقة للجنة الإسكوا ريما خلف التي آثرت الاستقالة احتجاجا على سحب تقرير أعدته لجنتها يتهم إسرائيل بالفصل العنصري (الأبارتايد) وسط إشادة فلسطينية واسعة بموقفها وتحرك عربي.
وقال بيان وزعه مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن قرار عباس يشكل دليلا آخرا ليس فقط على قيامه بدعم جهات متطرفة بل إنه يواصل شن حرب دبلوماسية ضد إسرائيل، متهما السياسة الفلسطينية بأنها 'مدمرة لعملية السلام'.
وقد وصف البيان تقرير لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (إسكوا) بأنه مفبرك وكاذب، وقال إن قرار سحبه من قبل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يشير إلى تعزيز مكانة إسرائيل في العالم وفي المنظمة الأممية.
وكان الرئيس الفلسطيني قد ثمن شجاعة خلف بالاستقالة من منصبها ورفضها مطالبة غوتيريش بسحب التقرير بعد ضغوط إسرائيلية وأميركية. يُشار إلى أن خلف -التي أعلنت الجمعة أن غوتيريش قبل استقالتها- أكدت إصرارها على ما توصل له التقرير من أن إسرائيل قد أسست نظام فصل عنصري يهدف لتسلط جماعة عرقية على أخرى، وأن الأدلة التي قدمها التقرير قطعية.
وشهدت الساحة الفلسطينية إشادة واسعة بموقف خلف، وتنديدا بسحب تقرير الإسكوا، وقد نشرت الصحف الفلسطينية نص كتاب استقالة خلف من منصبها إثر الضغوط والتهديدات التي تعرضت لها من قبل إسرائيل والولايات المتحدة وإذعان الأمين العام للأمم المتحدة من أجل سحب التقرير.
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية بـ منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات للإذاعة الفلسطينية الرسمية إن 'العيب ليس بالتقرير وإنما بالممارسات الإسرائيلية والاستيطان وهدم بيوت الفلسطينيين ومصادرة أراضيهم'.
واعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سحب التقرير 'تشجيعا للاحتلال الإسرائيلي على مواصلة سياسته العنصرية، وتنكره لحقوق الشعب الفلسطيني'، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الألمانية.
وقال الناطق باسم حماس 'حازم قاسم' في بيان صحفي إنه 'كان الأولى بالأمم المتحدة أن تعمم التقرير وتجند المواقف الدولية للوقوف في وجه العنصرية الإسرائيلية التي أثبتها التقرير'.
كما اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي أن سحب تقرير الإسكوا 'إدانة واضحة لأمين عام الأمم المتحدة.. وانحياز فاضح لإسرائيل'.
عمان جو - دانت إسرائيل قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس تكريم الأمينة العامة السابقة للجنة الإسكوا ريما خلف التي آثرت الاستقالة احتجاجا على سحب تقرير أعدته لجنتها يتهم إسرائيل بالفصل العنصري (الأبارتايد) وسط إشادة فلسطينية واسعة بموقفها وتحرك عربي.
وقال بيان وزعه مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن قرار عباس يشكل دليلا آخرا ليس فقط على قيامه بدعم جهات متطرفة بل إنه يواصل شن حرب دبلوماسية ضد إسرائيل، متهما السياسة الفلسطينية بأنها 'مدمرة لعملية السلام'.
وقد وصف البيان تقرير لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (إسكوا) بأنه مفبرك وكاذب، وقال إن قرار سحبه من قبل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يشير إلى تعزيز مكانة إسرائيل في العالم وفي المنظمة الأممية.
وكان الرئيس الفلسطيني قد ثمن شجاعة خلف بالاستقالة من منصبها ورفضها مطالبة غوتيريش بسحب التقرير بعد ضغوط إسرائيلية وأميركية. يُشار إلى أن خلف -التي أعلنت الجمعة أن غوتيريش قبل استقالتها- أكدت إصرارها على ما توصل له التقرير من أن إسرائيل قد أسست نظام فصل عنصري يهدف لتسلط جماعة عرقية على أخرى، وأن الأدلة التي قدمها التقرير قطعية.
وشهدت الساحة الفلسطينية إشادة واسعة بموقف خلف، وتنديدا بسحب تقرير الإسكوا، وقد نشرت الصحف الفلسطينية نص كتاب استقالة خلف من منصبها إثر الضغوط والتهديدات التي تعرضت لها من قبل إسرائيل والولايات المتحدة وإذعان الأمين العام للأمم المتحدة من أجل سحب التقرير.
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية بـ منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات للإذاعة الفلسطينية الرسمية إن 'العيب ليس بالتقرير وإنما بالممارسات الإسرائيلية والاستيطان وهدم بيوت الفلسطينيين ومصادرة أراضيهم'.
واعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سحب التقرير 'تشجيعا للاحتلال الإسرائيلي على مواصلة سياسته العنصرية، وتنكره لحقوق الشعب الفلسطيني'، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الألمانية.
وقال الناطق باسم حماس 'حازم قاسم' في بيان صحفي إنه 'كان الأولى بالأمم المتحدة أن تعمم التقرير وتجند المواقف الدولية للوقوف في وجه العنصرية الإسرائيلية التي أثبتها التقرير'.
كما اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي أن سحب تقرير الإسكوا 'إدانة واضحة لأمين عام الأمم المتحدة.. وانحياز فاضح لإسرائيل'.
التعليقات