عمان جو - شادي سمحان
بعد أيام قليلة 'ستبذل الاردن كل الجهود لضمان نجاح القمة العربية في دورتها ال(٢٨) والتي ستعقد في العاصمة عمان خلال الثلث الاخير من شهر آذار الجاري، بما يسهم في الوصول إلى رؤية عربية مشتركة لمواجهة أزمات المنطقة' بحسب ما أكده جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه.
ويأتي انعقاد القمة العربية في دورتها الـ28 لمجلس الجامعة في الأردن ، في ظل ظروف بالغة التعقيد والصعوبة من حيث فقدان ثقة الشعوب في الجامعة العربية وتفتت وتشتت العديد من الدول العربية، وانهيار اقتصادياتها ، فضلاً عن تحديات ضخمة تعيشها الاردن على وجه التحديد ، بسبب وقوعها ضمن منطقة حروب ملتهبة واستضافتها لأعداد كبيرة من اللاجئين السوريين عقب الازمة السورية.
وتستضيف العاصمة عمان القمة العربية المقبلة بعين من التفاؤل والآمال نحو إخراج الحالة العربية من قيود الإنكسار والصراعات، إلى حالة إحياء العمل العربي المشترك، والتخلص من التدخلات الإقليمة والدولية بشؤون العديد من الدول العربية، كما أنها تضع الأردن كمحور رئيس ضمن جملة من الملفات التي ستناقش خلال القمة المنتظرة ، نتيجة للدور الأردني المحوري في المنطقة العربية.
وسيبقى الاردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، سداً منيعاًضد الغلو والتطرف والإرهاب ايمانا منه بان ثقافة التطرف والعنف تشكل تهديداً للأمن القومي العربي.. وسيبقى أردن العز والفخار.. -كما عهدناه- وطن العرب كل العرب، ومعهم سائر الاحرار الباحثين عن الحرية والكرامة وعلو المكانة في هذه الحياة، وسيبقى رغما عن انوف الحاقدين والمارقين ومن يقف خلفهم واحة الامن والاستقرار في المنطقة .
عمان جو - شادي سمحان
بعد أيام قليلة 'ستبذل الاردن كل الجهود لضمان نجاح القمة العربية في دورتها ال(٢٨) والتي ستعقد في العاصمة عمان خلال الثلث الاخير من شهر آذار الجاري، بما يسهم في الوصول إلى رؤية عربية مشتركة لمواجهة أزمات المنطقة' بحسب ما أكده جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه.
ويأتي انعقاد القمة العربية في دورتها الـ28 لمجلس الجامعة في الأردن ، في ظل ظروف بالغة التعقيد والصعوبة من حيث فقدان ثقة الشعوب في الجامعة العربية وتفتت وتشتت العديد من الدول العربية، وانهيار اقتصادياتها ، فضلاً عن تحديات ضخمة تعيشها الاردن على وجه التحديد ، بسبب وقوعها ضمن منطقة حروب ملتهبة واستضافتها لأعداد كبيرة من اللاجئين السوريين عقب الازمة السورية.
وتستضيف العاصمة عمان القمة العربية المقبلة بعين من التفاؤل والآمال نحو إخراج الحالة العربية من قيود الإنكسار والصراعات، إلى حالة إحياء العمل العربي المشترك، والتخلص من التدخلات الإقليمة والدولية بشؤون العديد من الدول العربية، كما أنها تضع الأردن كمحور رئيس ضمن جملة من الملفات التي ستناقش خلال القمة المنتظرة ، نتيجة للدور الأردني المحوري في المنطقة العربية.
وسيبقى الاردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، سداً منيعاًضد الغلو والتطرف والإرهاب ايمانا منه بان ثقافة التطرف والعنف تشكل تهديداً للأمن القومي العربي.. وسيبقى أردن العز والفخار.. -كما عهدناه- وطن العرب كل العرب، ومعهم سائر الاحرار الباحثين عن الحرية والكرامة وعلو المكانة في هذه الحياة، وسيبقى رغما عن انوف الحاقدين والمارقين ومن يقف خلفهم واحة الامن والاستقرار في المنطقة .
عمان جو - شادي سمحان
بعد أيام قليلة 'ستبذل الاردن كل الجهود لضمان نجاح القمة العربية في دورتها ال(٢٨) والتي ستعقد في العاصمة عمان خلال الثلث الاخير من شهر آذار الجاري، بما يسهم في الوصول إلى رؤية عربية مشتركة لمواجهة أزمات المنطقة' بحسب ما أكده جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه.
ويأتي انعقاد القمة العربية في دورتها الـ28 لمجلس الجامعة في الأردن ، في ظل ظروف بالغة التعقيد والصعوبة من حيث فقدان ثقة الشعوب في الجامعة العربية وتفتت وتشتت العديد من الدول العربية، وانهيار اقتصادياتها ، فضلاً عن تحديات ضخمة تعيشها الاردن على وجه التحديد ، بسبب وقوعها ضمن منطقة حروب ملتهبة واستضافتها لأعداد كبيرة من اللاجئين السوريين عقب الازمة السورية.
وتستضيف العاصمة عمان القمة العربية المقبلة بعين من التفاؤل والآمال نحو إخراج الحالة العربية من قيود الإنكسار والصراعات، إلى حالة إحياء العمل العربي المشترك، والتخلص من التدخلات الإقليمة والدولية بشؤون العديد من الدول العربية، كما أنها تضع الأردن كمحور رئيس ضمن جملة من الملفات التي ستناقش خلال القمة المنتظرة ، نتيجة للدور الأردني المحوري في المنطقة العربية.
وسيبقى الاردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، سداً منيعاًضد الغلو والتطرف والإرهاب ايمانا منه بان ثقافة التطرف والعنف تشكل تهديداً للأمن القومي العربي.. وسيبقى أردن العز والفخار.. -كما عهدناه- وطن العرب كل العرب، ومعهم سائر الاحرار الباحثين عن الحرية والكرامة وعلو المكانة في هذه الحياة، وسيبقى رغما عن انوف الحاقدين والمارقين ومن يقف خلفهم واحة الامن والاستقرار في المنطقة .
التعليقات