عمان جو -
أحيا آلاف الفلسطينيين العرب في منطقة 48 يوم أمس الذكرى الأربعين ليوم الأرض في بلدة عرابة في الجليل، في حين شارك نحو ألف شخص في وقفة مماثلة في النقب. كما شهدت بقية الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة فعاليات ومسيرات. وأقامت الجاليات الفلسطينية في الشتات احتفالات للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني، خلال ذكرى يوم الأرض.
وفي عرابة، حمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ولافتات كتب عليها «الأرض وطن» و»لا للتفريط بأرض الآباء والأجداد»، ووقفوا دقيقة صمت حدادا على «شهداء» يوم الأرض.
وتعود ذكرى يوم الأرض إلى قرار للحكومة عام 1976 بمصادرة مساحات شاسعة من أخصب أراضي سهول البطوف في منطقة الجليل.
وأسفر القرار عن مسيرة غاضبة في 30 اذار/مارس ضد مصادرة الأراضي، فقتلت الشرطة الإسرائيلية ستة من العرب، وألغي أمر المصادرة، وأطلق على ذلك «يوم الأرض».
ودعت لجنة المتابعة العليا لعرب إسرائيل إلى سلسلة من النشاطات والمشاركة في مهرجانين مركزيين في النقب جنوبا وعرابة البطوف شمالا. وفي غزة، سار مئات من منطقة جباليا في تظاهرة إحياء للذكرى نظمتها الفصائل الوطنية والإسلامية، واتجهت قرب معبر بيت حانون (ايريز) في شمال قطاع غزة، دعت فيها إلى إنهاء الانقسام ومواصلة «انتفاضة القدس».
وقام قادة من مختلف الفصائل بزراعة أشجار زيتون على جانبي طريق «صلاح الدين» الرئيسي في شمال القطاع.
وفي مدينة الخليل ونابلس، شارك عشرات في تظاهرات مماثلة.
عمان جو -
أحيا آلاف الفلسطينيين العرب في منطقة 48 يوم أمس الذكرى الأربعين ليوم الأرض في بلدة عرابة في الجليل، في حين شارك نحو ألف شخص في وقفة مماثلة في النقب. كما شهدت بقية الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة فعاليات ومسيرات. وأقامت الجاليات الفلسطينية في الشتات احتفالات للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني، خلال ذكرى يوم الأرض.
وفي عرابة، حمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ولافتات كتب عليها «الأرض وطن» و»لا للتفريط بأرض الآباء والأجداد»، ووقفوا دقيقة صمت حدادا على «شهداء» يوم الأرض.
وتعود ذكرى يوم الأرض إلى قرار للحكومة عام 1976 بمصادرة مساحات شاسعة من أخصب أراضي سهول البطوف في منطقة الجليل.
وأسفر القرار عن مسيرة غاضبة في 30 اذار/مارس ضد مصادرة الأراضي، فقتلت الشرطة الإسرائيلية ستة من العرب، وألغي أمر المصادرة، وأطلق على ذلك «يوم الأرض».
ودعت لجنة المتابعة العليا لعرب إسرائيل إلى سلسلة من النشاطات والمشاركة في مهرجانين مركزيين في النقب جنوبا وعرابة البطوف شمالا. وفي غزة، سار مئات من منطقة جباليا في تظاهرة إحياء للذكرى نظمتها الفصائل الوطنية والإسلامية، واتجهت قرب معبر بيت حانون (ايريز) في شمال قطاع غزة، دعت فيها إلى إنهاء الانقسام ومواصلة «انتفاضة القدس».
وقام قادة من مختلف الفصائل بزراعة أشجار زيتون على جانبي طريق «صلاح الدين» الرئيسي في شمال القطاع.
وفي مدينة الخليل ونابلس، شارك عشرات في تظاهرات مماثلة.
عمان جو -
أحيا آلاف الفلسطينيين العرب في منطقة 48 يوم أمس الذكرى الأربعين ليوم الأرض في بلدة عرابة في الجليل، في حين شارك نحو ألف شخص في وقفة مماثلة في النقب. كما شهدت بقية الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة فعاليات ومسيرات. وأقامت الجاليات الفلسطينية في الشتات احتفالات للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني، خلال ذكرى يوم الأرض.
وفي عرابة، حمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ولافتات كتب عليها «الأرض وطن» و»لا للتفريط بأرض الآباء والأجداد»، ووقفوا دقيقة صمت حدادا على «شهداء» يوم الأرض.
وتعود ذكرى يوم الأرض إلى قرار للحكومة عام 1976 بمصادرة مساحات شاسعة من أخصب أراضي سهول البطوف في منطقة الجليل.
وأسفر القرار عن مسيرة غاضبة في 30 اذار/مارس ضد مصادرة الأراضي، فقتلت الشرطة الإسرائيلية ستة من العرب، وألغي أمر المصادرة، وأطلق على ذلك «يوم الأرض».
ودعت لجنة المتابعة العليا لعرب إسرائيل إلى سلسلة من النشاطات والمشاركة في مهرجانين مركزيين في النقب جنوبا وعرابة البطوف شمالا. وفي غزة، سار مئات من منطقة جباليا في تظاهرة إحياء للذكرى نظمتها الفصائل الوطنية والإسلامية، واتجهت قرب معبر بيت حانون (ايريز) في شمال قطاع غزة، دعت فيها إلى إنهاء الانقسام ومواصلة «انتفاضة القدس».
وقام قادة من مختلف الفصائل بزراعة أشجار زيتون على جانبي طريق «صلاح الدين» الرئيسي في شمال القطاع.
وفي مدينة الخليل ونابلس، شارك عشرات في تظاهرات مماثلة.
التعليقات