عمان جو - اكد الدكتور طلال أبوغزالة دعمه وتبنية لمبادرة 'مدرستي مسؤوليتي' والتي تُعنى بإعادة تدوير الأثاث المدرسي.
وأعرب خلال لقائه اليوم الخميس صاحب المبادرة المهندس مصطفى دسوقي عن أهمية المبادرة التي من شأنها حماية ممتلكات المدارس وإعادة تدوير التالف، على غرار مبادرة مجموعة طلال أبوغزالة في تدوير أجهزة الكمبيوتر التالفة.
وأكد دعمه لهذه المبادرة من خلال نشاطات المجموعة حيث سيتم تصميم بروشور يشرح المبادرة وتجاربها الناجحة وأرقام ونتائج وآلية العمل والفئة المستهدفة وأثرها على المجتمع للمساهمة في التعريف بهذه المبادرة، وتوعية الطلبة بأهمية الحفاظ على الممتلكات المدرسية، والتوعية بالحفاظ عليها.
واستحدث الدكتور أبوغزاله لجنة مستقلة في ملتقى طلال أبوغزالة المعرفي ينضم إليها صاحب المبادرة، وهي بإدارة المهندس مصطفى الدسوقي ورعاية مجموعة طلال أبوغزالة.
وسيتم توجيه كتاب الى وزير التربية والتعليم لتوجيهاته ودعمه على غرار مشروع إعادة تدوير الكمبيوترات الذي يعنى بمبادرة مدرستي مسؤوليتي.
وأعرب المهندس الدسوقي عن تقديره للدكتور أبوغزالة على تبني هذه المبادرة التي تقوم على فكرة صيانة وإعادة تدوير الأثاث المدرسي، وتثقيف الطلبة وتوعيتهم بأهمية المحافظة عليه.
ووفقا للدسوقي فإن المبادرة ما زالت مقتصرة حاليا على مدارس محافظة الزرقاء، مقدرا نسبة التوفير بما يقارب 80 بالمئة من مصروفات وزارة التربية على الأثاث.
وأشار إلى أن الصيانة والتدوير لا يتم للأثاث فقط، وإنما يشمل الأبواب والنوافذ في المدارس، حيث يتم التركيز أيضا من خلال المبادرة على الناحية الجمالية للمدرسة والغرف الصفية.
عمان جو - اكد الدكتور طلال أبوغزالة دعمه وتبنية لمبادرة 'مدرستي مسؤوليتي' والتي تُعنى بإعادة تدوير الأثاث المدرسي.
وأعرب خلال لقائه اليوم الخميس صاحب المبادرة المهندس مصطفى دسوقي عن أهمية المبادرة التي من شأنها حماية ممتلكات المدارس وإعادة تدوير التالف، على غرار مبادرة مجموعة طلال أبوغزالة في تدوير أجهزة الكمبيوتر التالفة.
وأكد دعمه لهذه المبادرة من خلال نشاطات المجموعة حيث سيتم تصميم بروشور يشرح المبادرة وتجاربها الناجحة وأرقام ونتائج وآلية العمل والفئة المستهدفة وأثرها على المجتمع للمساهمة في التعريف بهذه المبادرة، وتوعية الطلبة بأهمية الحفاظ على الممتلكات المدرسية، والتوعية بالحفاظ عليها.
واستحدث الدكتور أبوغزاله لجنة مستقلة في ملتقى طلال أبوغزالة المعرفي ينضم إليها صاحب المبادرة، وهي بإدارة المهندس مصطفى الدسوقي ورعاية مجموعة طلال أبوغزالة.
وسيتم توجيه كتاب الى وزير التربية والتعليم لتوجيهاته ودعمه على غرار مشروع إعادة تدوير الكمبيوترات الذي يعنى بمبادرة مدرستي مسؤوليتي.
وأعرب المهندس الدسوقي عن تقديره للدكتور أبوغزالة على تبني هذه المبادرة التي تقوم على فكرة صيانة وإعادة تدوير الأثاث المدرسي، وتثقيف الطلبة وتوعيتهم بأهمية المحافظة عليه.
ووفقا للدسوقي فإن المبادرة ما زالت مقتصرة حاليا على مدارس محافظة الزرقاء، مقدرا نسبة التوفير بما يقارب 80 بالمئة من مصروفات وزارة التربية على الأثاث.
وأشار إلى أن الصيانة والتدوير لا يتم للأثاث فقط، وإنما يشمل الأبواب والنوافذ في المدارس، حيث يتم التركيز أيضا من خلال المبادرة على الناحية الجمالية للمدرسة والغرف الصفية.
عمان جو - اكد الدكتور طلال أبوغزالة دعمه وتبنية لمبادرة 'مدرستي مسؤوليتي' والتي تُعنى بإعادة تدوير الأثاث المدرسي.
وأعرب خلال لقائه اليوم الخميس صاحب المبادرة المهندس مصطفى دسوقي عن أهمية المبادرة التي من شأنها حماية ممتلكات المدارس وإعادة تدوير التالف، على غرار مبادرة مجموعة طلال أبوغزالة في تدوير أجهزة الكمبيوتر التالفة.
وأكد دعمه لهذه المبادرة من خلال نشاطات المجموعة حيث سيتم تصميم بروشور يشرح المبادرة وتجاربها الناجحة وأرقام ونتائج وآلية العمل والفئة المستهدفة وأثرها على المجتمع للمساهمة في التعريف بهذه المبادرة، وتوعية الطلبة بأهمية الحفاظ على الممتلكات المدرسية، والتوعية بالحفاظ عليها.
واستحدث الدكتور أبوغزاله لجنة مستقلة في ملتقى طلال أبوغزالة المعرفي ينضم إليها صاحب المبادرة، وهي بإدارة المهندس مصطفى الدسوقي ورعاية مجموعة طلال أبوغزالة.
وسيتم توجيه كتاب الى وزير التربية والتعليم لتوجيهاته ودعمه على غرار مشروع إعادة تدوير الكمبيوترات الذي يعنى بمبادرة مدرستي مسؤوليتي.
وأعرب المهندس الدسوقي عن تقديره للدكتور أبوغزالة على تبني هذه المبادرة التي تقوم على فكرة صيانة وإعادة تدوير الأثاث المدرسي، وتثقيف الطلبة وتوعيتهم بأهمية المحافظة عليه.
ووفقا للدسوقي فإن المبادرة ما زالت مقتصرة حاليا على مدارس محافظة الزرقاء، مقدرا نسبة التوفير بما يقارب 80 بالمئة من مصروفات وزارة التربية على الأثاث.
وأشار إلى أن الصيانة والتدوير لا يتم للأثاث فقط، وإنما يشمل الأبواب والنوافذ في المدارس، حيث يتم التركيز أيضا من خلال المبادرة على الناحية الجمالية للمدرسة والغرف الصفية.
التعليقات