عمان جو-خاص-شادي سمحان
تواصل بعض خادمات المنازل من الاجنبيات ممارسة الجرائم ضد مستقدميهم من الأردنيين،وذلك في ظل السجل الحافل لمعظمهن في اوطنهن.
ما شهدته محافظة اربد السبت من جريمة قتل ضحيتها تسعيني وزوجته ،من بطولة مجرمة بنعلادشية هزت الرأي العام الأردني واعادة فتح الباب أمام حجم الجرائم التي ترتكب من قبل خادمات المنازل.
مقتل تسعيني وزوجته على يد خادمة اجنبية تضاف الى اقدام خادمة على خنق مخدومتها واخرى ترتكب جريمة الحرق بالاضافة الى وضع مواد سامة في الغذاء كما حصل العام الماضي في منطقة الهاشمي الشمالي.
معظم جرائم القتل ترتكب من الخادمات بحق كبار السن وذلك بعد قيام الابناء بالسعي نحو توفير جو مناسب لوالديهما فتكون النتيجة وقوع الجريمة.
جرائم الخادمات كثيرة وكبيرة ومتعددة ومتنوعة وغياب التشريعات وعدم وجود سجل خالي من الجرائم في بلدانهن ساهم في ارتكاب الجريمة من قبلهن.
الاردنيون امام اهمال حكومي وبذات الوقت عصابات تدار من قبل تجار الخادمات في بلدانهن بالتواطئ مع سماسرة لهم في الاردن يسهلون لهن الهروب من المنازل وممارسة الجريمة المتنوعة.
ما حدث في اربد يستوجب على الدولة اعادة النظر بفتح الباب امام استقدام خادمات المنازل وانقاذ المجتمع الاردني من جريمة محققة.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
تواصل بعض خادمات المنازل من الاجنبيات ممارسة الجرائم ضد مستقدميهم من الأردنيين،وذلك في ظل السجل الحافل لمعظمهن في اوطنهن.
ما شهدته محافظة اربد السبت من جريمة قتل ضحيتها تسعيني وزوجته ،من بطولة مجرمة بنعلادشية هزت الرأي العام الأردني واعادة فتح الباب أمام حجم الجرائم التي ترتكب من قبل خادمات المنازل.
مقتل تسعيني وزوجته على يد خادمة اجنبية تضاف الى اقدام خادمة على خنق مخدومتها واخرى ترتكب جريمة الحرق بالاضافة الى وضع مواد سامة في الغذاء كما حصل العام الماضي في منطقة الهاشمي الشمالي.
معظم جرائم القتل ترتكب من الخادمات بحق كبار السن وذلك بعد قيام الابناء بالسعي نحو توفير جو مناسب لوالديهما فتكون النتيجة وقوع الجريمة.
جرائم الخادمات كثيرة وكبيرة ومتعددة ومتنوعة وغياب التشريعات وعدم وجود سجل خالي من الجرائم في بلدانهن ساهم في ارتكاب الجريمة من قبلهن.
الاردنيون امام اهمال حكومي وبذات الوقت عصابات تدار من قبل تجار الخادمات في بلدانهن بالتواطئ مع سماسرة لهم في الاردن يسهلون لهن الهروب من المنازل وممارسة الجريمة المتنوعة.
ما حدث في اربد يستوجب على الدولة اعادة النظر بفتح الباب امام استقدام خادمات المنازل وانقاذ المجتمع الاردني من جريمة محققة.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
تواصل بعض خادمات المنازل من الاجنبيات ممارسة الجرائم ضد مستقدميهم من الأردنيين،وذلك في ظل السجل الحافل لمعظمهن في اوطنهن.
ما شهدته محافظة اربد السبت من جريمة قتل ضحيتها تسعيني وزوجته ،من بطولة مجرمة بنعلادشية هزت الرأي العام الأردني واعادة فتح الباب أمام حجم الجرائم التي ترتكب من قبل خادمات المنازل.
مقتل تسعيني وزوجته على يد خادمة اجنبية تضاف الى اقدام خادمة على خنق مخدومتها واخرى ترتكب جريمة الحرق بالاضافة الى وضع مواد سامة في الغذاء كما حصل العام الماضي في منطقة الهاشمي الشمالي.
معظم جرائم القتل ترتكب من الخادمات بحق كبار السن وذلك بعد قيام الابناء بالسعي نحو توفير جو مناسب لوالديهما فتكون النتيجة وقوع الجريمة.
جرائم الخادمات كثيرة وكبيرة ومتعددة ومتنوعة وغياب التشريعات وعدم وجود سجل خالي من الجرائم في بلدانهن ساهم في ارتكاب الجريمة من قبلهن.
الاردنيون امام اهمال حكومي وبذات الوقت عصابات تدار من قبل تجار الخادمات في بلدانهن بالتواطئ مع سماسرة لهم في الاردن يسهلون لهن الهروب من المنازل وممارسة الجريمة المتنوعة.
ما حدث في اربد يستوجب على الدولة اعادة النظر بفتح الباب امام استقدام خادمات المنازل وانقاذ المجتمع الاردني من جريمة محققة.
التعليقات