عمان جو-محرر الاخبار العالمية
أكدت شبكة سي بي سي نيوز الإخبارية الكندية أن البيانات الحدودية بين كندا والولايات المتحدة أظهرت منع 200 كندي من دخول الولايات المتحدة منذ مجيء الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وقالت الشبكة اليوم إن الكثيرين من الكنديين وضعوا اللوم على سياسات إدارة ترمب بما في ذلك محاولاتها المثيرة للجدل لحظر دخول الوافدين من عدة دول إسلامية الأراضي الأميركية.
ونقلت الشبكة في هذا الصدد عن مديرة مشروع الخصوصية والتكنولوجيا والمراقبة في الجمعية الكندية للحريات الدينية بريندا ماكفيل قولها إن عدد الأشخاص الذين تم إبعادهم ليس هو الشاغل الوحيد حيث أن الشاغل الآخر هو أن هناك زيادة في عدد الاحتجازات المؤقتة وعمليات التفتيش المتصاعدة على الحدود الكندية الأميركية بما في ذلك عمليات البحث عن الأجهزة الإلكترونية.
وأضافت إن الوعي المتزايد عن الهجرة دفع الناس إلى أن يكونوا أكثر حذرا إزاء عبور الحدود الكندية الأميركية .
(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار العالمية
أكدت شبكة سي بي سي نيوز الإخبارية الكندية أن البيانات الحدودية بين كندا والولايات المتحدة أظهرت منع 200 كندي من دخول الولايات المتحدة منذ مجيء الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وقالت الشبكة اليوم إن الكثيرين من الكنديين وضعوا اللوم على سياسات إدارة ترمب بما في ذلك محاولاتها المثيرة للجدل لحظر دخول الوافدين من عدة دول إسلامية الأراضي الأميركية.
ونقلت الشبكة في هذا الصدد عن مديرة مشروع الخصوصية والتكنولوجيا والمراقبة في الجمعية الكندية للحريات الدينية بريندا ماكفيل قولها إن عدد الأشخاص الذين تم إبعادهم ليس هو الشاغل الوحيد حيث أن الشاغل الآخر هو أن هناك زيادة في عدد الاحتجازات المؤقتة وعمليات التفتيش المتصاعدة على الحدود الكندية الأميركية بما في ذلك عمليات البحث عن الأجهزة الإلكترونية.
وأضافت إن الوعي المتزايد عن الهجرة دفع الناس إلى أن يكونوا أكثر حذرا إزاء عبور الحدود الكندية الأميركية .
(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار العالمية
أكدت شبكة سي بي سي نيوز الإخبارية الكندية أن البيانات الحدودية بين كندا والولايات المتحدة أظهرت منع 200 كندي من دخول الولايات المتحدة منذ مجيء الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وقالت الشبكة اليوم إن الكثيرين من الكنديين وضعوا اللوم على سياسات إدارة ترمب بما في ذلك محاولاتها المثيرة للجدل لحظر دخول الوافدين من عدة دول إسلامية الأراضي الأميركية.
ونقلت الشبكة في هذا الصدد عن مديرة مشروع الخصوصية والتكنولوجيا والمراقبة في الجمعية الكندية للحريات الدينية بريندا ماكفيل قولها إن عدد الأشخاص الذين تم إبعادهم ليس هو الشاغل الوحيد حيث أن الشاغل الآخر هو أن هناك زيادة في عدد الاحتجازات المؤقتة وعمليات التفتيش المتصاعدة على الحدود الكندية الأميركية بما في ذلك عمليات البحث عن الأجهزة الإلكترونية.
وأضافت إن الوعي المتزايد عن الهجرة دفع الناس إلى أن يكونوا أكثر حذرا إزاء عبور الحدود الكندية الأميركية .
(بترا)
التعليقات