عمان جو - قال السويسري جياني إنفانتينو، الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم والمرشح لرئاسة الاتحاد الدولي إن الفيفا 'يحتاج إلى إصلاحات بنيوية كي يعود إلى كسب الاحترام'.
وفضلا عن إنفانتينو، يتنافس على رئاسة الفيفا كل من الأمير الأردني علي بن الحسين والشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة من البحرين والفرنسي جيروم تشامبين والجنوب أفريقي طوكيو سيخوالي.
ومحاطا بكوكبة من النجوم مثل لويس فيجو وجوزيه مورينيو وروبرتو كارلوس وفرناندو هيرو وفابيو كابيللو وكلارنس سيدورف، قدم إنفانتينو في استاد ويمبلي 'خطة عمل' لأول 90 يوما من رئاسته للفيفا، في حالة ظفره بالمنصب.
واعتبر المحامي السويسري ذو الأصول الإيطالية في مقابلة صحفية، الثلاثاء، أن الأمر الضروري لاستعادة الثقة في الفيفا يتمثل في 'العودة للحديث عن كرة القدم ووضعها مجددا في قلب الأحداث' مضيفًا: 'برنامجي يقوم على ثلاثة أعمدة: الإصلاحات والحوكمة، والديمقراطية والمشاركة، وتطوير كرة القدم'.
وأضاف أن 'الفيفا بحاجة إلى إصلاحات في نظام إدارته، وشفافية حساباته المالية. كما أن علينا تقليص عدد ولايات الرئاسة وعضوية اللجنة التنفيذية' وتابع: 'ثانيا نحن بحاجة إلى انفتاح الفيفا أكثر على الاتحادات المحلية، التي يجب أن تشارك جميعا في اتخاذ قرارات الفيفا'.
وواصل 'وإذا ما حققنا قدرا أكبر من المشاركة، سنصل إلى التركيز على الهدف الثالث وهو تطوير كرة القدم بموارد بشرية ومالية، من خلال خبراء يمكنهم المساعدة في إيجاد مزيد من الأموال واستثمارها في كرة القدم'.
واعتبر إنفانتينو أنه من المهم للغاية الحصول على دعم نجوم كبار سابقين، لما لهم من تأثير على الملايين حول العالم.
وأوضح: 'علينا أن نفعل شيئا من أجل كرة القدم، وعينا أن نفعل ذلك معا. هذه الرياضة قدمت لهم الكثير والآن هم يرغبون في رد الدين، لذلك علينا أن نفتح لهم أبواب الفيفا، فهم صورة الفيفا الجديد، وليس قياداته'.
وقدم السويسري أوراق اعتماده للمنصب حسبما يراها 'على الناس أن تثق في شخص ينتمي لكرة القدم، يعيش هذه الرياضة منذ الصغر، يعشقها وسيسهر على أن يكون دور الفيفا هو صناعة كرة القدم'.
وكان رئيس الفيفا الموقف سيب بلاتر هو الذي شكل لجنة الأخلاقيات، التي انتهى بها الأمر بمعاقبته هو ورئيس الاتحاد الأوروبي (يويفا) الفرنسي ميشيل بلاتيني بالإيقاف 8 أعوام، الأمر الذي علق عليه إنفانتينو بقوله: 'أعتقد أن الأمر الجوهري هو أن تكون لجنتا الأخلاقيات والانضباط مستقلتين، أن تتخذا القرارات التي يتحتم عليهما اتخاذها باستقلالية تامة عن الأجهزة التنفيذية'.
في المقابل، رفض أن تكون مكانته السابقة كذراع يمنى لبلاتيني في اليويفا، أمرا قد يضره في الصراع الانتخابي.
وقال 'لا أعتقد ذلك، أمر مؤكد أنه لو كان بلاتيني مرشحا لما كنت أنا كذلك، لكنني لست ميشيل بلاتيني، أنا جياني إنفانتينو. لقد عملنا معا على مدار ثمانية أعوام وأعتقد أننا قمنا بعمل جيد للغاية في اليويفا، ولكل منا نقاط قوته ونقاط ضعفه. ومع ذلك، من يدعمونني يفعلون ذلك لأنني جياني إنفانتينو. سأستمر حتى النهاية في هذا السباق'.
واعتبر أن التأييد الذي حصل عليه في 28 يناير/كانون ثان الماضي من جانب اتحاد أمريكا الجنوبية أمر مهم 'دعم الكونميبول جوهري، حقا هو يمر بأوقات عصيبة، لكنه انتخب للتو رئيسا جديدا'.
كما علق إنفانتينو على الجدل الدائر بشأن ظروف تحديد الدولتين المضيفتين لمونديال 2018 و2022: 'القرار اتخذ في 2010، وفي السنوات الماضية استمعنا إلى الكثير من التكهنات عن هذا الأمر، لكن دون دليل حتى الآن، أعتقد أن علينا تنحية هذه التكهنات جانبا والنظر إلى الأمام وتنظيم أفضل كأس عالم في التاريخ في روسيا 2018 وقطر 2022'.
عمان جو - قال السويسري جياني إنفانتينو، الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم والمرشح لرئاسة الاتحاد الدولي إن الفيفا 'يحتاج إلى إصلاحات بنيوية كي يعود إلى كسب الاحترام'.
وفضلا عن إنفانتينو، يتنافس على رئاسة الفيفا كل من الأمير الأردني علي بن الحسين والشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة من البحرين والفرنسي جيروم تشامبين والجنوب أفريقي طوكيو سيخوالي.
ومحاطا بكوكبة من النجوم مثل لويس فيجو وجوزيه مورينيو وروبرتو كارلوس وفرناندو هيرو وفابيو كابيللو وكلارنس سيدورف، قدم إنفانتينو في استاد ويمبلي 'خطة عمل' لأول 90 يوما من رئاسته للفيفا، في حالة ظفره بالمنصب.
واعتبر المحامي السويسري ذو الأصول الإيطالية في مقابلة صحفية، الثلاثاء، أن الأمر الضروري لاستعادة الثقة في الفيفا يتمثل في 'العودة للحديث عن كرة القدم ووضعها مجددا في قلب الأحداث' مضيفًا: 'برنامجي يقوم على ثلاثة أعمدة: الإصلاحات والحوكمة، والديمقراطية والمشاركة، وتطوير كرة القدم'.
وأضاف أن 'الفيفا بحاجة إلى إصلاحات في نظام إدارته، وشفافية حساباته المالية. كما أن علينا تقليص عدد ولايات الرئاسة وعضوية اللجنة التنفيذية' وتابع: 'ثانيا نحن بحاجة إلى انفتاح الفيفا أكثر على الاتحادات المحلية، التي يجب أن تشارك جميعا في اتخاذ قرارات الفيفا'.
وواصل 'وإذا ما حققنا قدرا أكبر من المشاركة، سنصل إلى التركيز على الهدف الثالث وهو تطوير كرة القدم بموارد بشرية ومالية، من خلال خبراء يمكنهم المساعدة في إيجاد مزيد من الأموال واستثمارها في كرة القدم'.
واعتبر إنفانتينو أنه من المهم للغاية الحصول على دعم نجوم كبار سابقين، لما لهم من تأثير على الملايين حول العالم.
وأوضح: 'علينا أن نفعل شيئا من أجل كرة القدم، وعينا أن نفعل ذلك معا. هذه الرياضة قدمت لهم الكثير والآن هم يرغبون في رد الدين، لذلك علينا أن نفتح لهم أبواب الفيفا، فهم صورة الفيفا الجديد، وليس قياداته'.
وقدم السويسري أوراق اعتماده للمنصب حسبما يراها 'على الناس أن تثق في شخص ينتمي لكرة القدم، يعيش هذه الرياضة منذ الصغر، يعشقها وسيسهر على أن يكون دور الفيفا هو صناعة كرة القدم'.
وكان رئيس الفيفا الموقف سيب بلاتر هو الذي شكل لجنة الأخلاقيات، التي انتهى بها الأمر بمعاقبته هو ورئيس الاتحاد الأوروبي (يويفا) الفرنسي ميشيل بلاتيني بالإيقاف 8 أعوام، الأمر الذي علق عليه إنفانتينو بقوله: 'أعتقد أن الأمر الجوهري هو أن تكون لجنتا الأخلاقيات والانضباط مستقلتين، أن تتخذا القرارات التي يتحتم عليهما اتخاذها باستقلالية تامة عن الأجهزة التنفيذية'.
في المقابل، رفض أن تكون مكانته السابقة كذراع يمنى لبلاتيني في اليويفا، أمرا قد يضره في الصراع الانتخابي.
وقال 'لا أعتقد ذلك، أمر مؤكد أنه لو كان بلاتيني مرشحا لما كنت أنا كذلك، لكنني لست ميشيل بلاتيني، أنا جياني إنفانتينو. لقد عملنا معا على مدار ثمانية أعوام وأعتقد أننا قمنا بعمل جيد للغاية في اليويفا، ولكل منا نقاط قوته ونقاط ضعفه. ومع ذلك، من يدعمونني يفعلون ذلك لأنني جياني إنفانتينو. سأستمر حتى النهاية في هذا السباق'.
واعتبر أن التأييد الذي حصل عليه في 28 يناير/كانون ثان الماضي من جانب اتحاد أمريكا الجنوبية أمر مهم 'دعم الكونميبول جوهري، حقا هو يمر بأوقات عصيبة، لكنه انتخب للتو رئيسا جديدا'.
كما علق إنفانتينو على الجدل الدائر بشأن ظروف تحديد الدولتين المضيفتين لمونديال 2018 و2022: 'القرار اتخذ في 2010، وفي السنوات الماضية استمعنا إلى الكثير من التكهنات عن هذا الأمر، لكن دون دليل حتى الآن، أعتقد أن علينا تنحية هذه التكهنات جانبا والنظر إلى الأمام وتنظيم أفضل كأس عالم في التاريخ في روسيا 2018 وقطر 2022'.
عمان جو - قال السويسري جياني إنفانتينو، الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم والمرشح لرئاسة الاتحاد الدولي إن الفيفا 'يحتاج إلى إصلاحات بنيوية كي يعود إلى كسب الاحترام'.
وفضلا عن إنفانتينو، يتنافس على رئاسة الفيفا كل من الأمير الأردني علي بن الحسين والشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة من البحرين والفرنسي جيروم تشامبين والجنوب أفريقي طوكيو سيخوالي.
ومحاطا بكوكبة من النجوم مثل لويس فيجو وجوزيه مورينيو وروبرتو كارلوس وفرناندو هيرو وفابيو كابيللو وكلارنس سيدورف، قدم إنفانتينو في استاد ويمبلي 'خطة عمل' لأول 90 يوما من رئاسته للفيفا، في حالة ظفره بالمنصب.
واعتبر المحامي السويسري ذو الأصول الإيطالية في مقابلة صحفية، الثلاثاء، أن الأمر الضروري لاستعادة الثقة في الفيفا يتمثل في 'العودة للحديث عن كرة القدم ووضعها مجددا في قلب الأحداث' مضيفًا: 'برنامجي يقوم على ثلاثة أعمدة: الإصلاحات والحوكمة، والديمقراطية والمشاركة، وتطوير كرة القدم'.
وأضاف أن 'الفيفا بحاجة إلى إصلاحات في نظام إدارته، وشفافية حساباته المالية. كما أن علينا تقليص عدد ولايات الرئاسة وعضوية اللجنة التنفيذية' وتابع: 'ثانيا نحن بحاجة إلى انفتاح الفيفا أكثر على الاتحادات المحلية، التي يجب أن تشارك جميعا في اتخاذ قرارات الفيفا'.
وواصل 'وإذا ما حققنا قدرا أكبر من المشاركة، سنصل إلى التركيز على الهدف الثالث وهو تطوير كرة القدم بموارد بشرية ومالية، من خلال خبراء يمكنهم المساعدة في إيجاد مزيد من الأموال واستثمارها في كرة القدم'.
واعتبر إنفانتينو أنه من المهم للغاية الحصول على دعم نجوم كبار سابقين، لما لهم من تأثير على الملايين حول العالم.
وأوضح: 'علينا أن نفعل شيئا من أجل كرة القدم، وعينا أن نفعل ذلك معا. هذه الرياضة قدمت لهم الكثير والآن هم يرغبون في رد الدين، لذلك علينا أن نفتح لهم أبواب الفيفا، فهم صورة الفيفا الجديد، وليس قياداته'.
وقدم السويسري أوراق اعتماده للمنصب حسبما يراها 'على الناس أن تثق في شخص ينتمي لكرة القدم، يعيش هذه الرياضة منذ الصغر، يعشقها وسيسهر على أن يكون دور الفيفا هو صناعة كرة القدم'.
وكان رئيس الفيفا الموقف سيب بلاتر هو الذي شكل لجنة الأخلاقيات، التي انتهى بها الأمر بمعاقبته هو ورئيس الاتحاد الأوروبي (يويفا) الفرنسي ميشيل بلاتيني بالإيقاف 8 أعوام، الأمر الذي علق عليه إنفانتينو بقوله: 'أعتقد أن الأمر الجوهري هو أن تكون لجنتا الأخلاقيات والانضباط مستقلتين، أن تتخذا القرارات التي يتحتم عليهما اتخاذها باستقلالية تامة عن الأجهزة التنفيذية'.
في المقابل، رفض أن تكون مكانته السابقة كذراع يمنى لبلاتيني في اليويفا، أمرا قد يضره في الصراع الانتخابي.
وقال 'لا أعتقد ذلك، أمر مؤكد أنه لو كان بلاتيني مرشحا لما كنت أنا كذلك، لكنني لست ميشيل بلاتيني، أنا جياني إنفانتينو. لقد عملنا معا على مدار ثمانية أعوام وأعتقد أننا قمنا بعمل جيد للغاية في اليويفا، ولكل منا نقاط قوته ونقاط ضعفه. ومع ذلك، من يدعمونني يفعلون ذلك لأنني جياني إنفانتينو. سأستمر حتى النهاية في هذا السباق'.
واعتبر أن التأييد الذي حصل عليه في 28 يناير/كانون ثان الماضي من جانب اتحاد أمريكا الجنوبية أمر مهم 'دعم الكونميبول جوهري، حقا هو يمر بأوقات عصيبة، لكنه انتخب للتو رئيسا جديدا'.
كما علق إنفانتينو على الجدل الدائر بشأن ظروف تحديد الدولتين المضيفتين لمونديال 2018 و2022: 'القرار اتخذ في 2010، وفي السنوات الماضية استمعنا إلى الكثير من التكهنات عن هذا الأمر، لكن دون دليل حتى الآن، أعتقد أن علينا تنحية هذه التكهنات جانبا والنظر إلى الأمام وتنظيم أفضل كأس عالم في التاريخ في روسيا 2018 وقطر 2022'.
التعليقات