عمان جو - يبدو أن الأحوال في نادي الوحدات الأردني لا تسرعشاقه أبداً، فما يمر به هذا الصرح من أحداث عاصفة ومؤلمة، قد تنعكس سلباً على نتائج فريق كرة القدم الذي يمني النفس لإنقاذ موسمه من خلال المحافظة على لقب الدوري، والتمسك بفرصة التأهل بكأس الاتحاد الآسيوي.
جماهير الوحدات العاشقة لفريقها تضع يدها فوق قلبها، تجاه ما يحدث، وخاصة بعدما تعرض النادي للتخريب من عدة أشخاص قاموا بتدمير محتوياته بأسلوب غير حضاري.
موضوع رسوم الانتساب والاشتراك والاختلاف على القيمة المالية لذلك، هي قضية قديمة تتجدد مع كل وقت يقترب فيه موعد الانتخابات التي تعتبر الأكثر ديمقراطية في هذا النادي الذي يضم أكبر قاعدة للهيئة العامة.
وكان الأفضل أن يتم التعامل مع هذه القضية بصورة عقلانية من خلال الحوار وليس بطريقة العنف والتخريب بمعقل ناد يعتبر أحد أهم وأكبر الأندية الأردنية، ناد شيّده محبوه بالتعب والعمل.
وتعرض الوحدات إلى صدمات عديدة قبل عودة بطولة الدوري، فقبل أيام شهدت مباراته مع الفيصلي بدوري الشباب شغباً جماهيرياً أوقف المباراة، وكذلك شكلت عقوبة حارس مرماه عامر شفيع أيضاً هماً جديداً لأنصاره خاصة وأن شفيع يعتبر مصدر الآمان والثقة وغيابه سيكون له تأثير على نتائج الفريق.
وصدرت عقوبة الإيقاف بحق عامر شفيع من قبل الاتحاد الآسيوي والتي تقضي بحرمانه 6 مباريات متتالية، ما يحد من طموحات نادي الوحدات الذي يسعى لملامسة حلم اللقب الآسيوي الذي استعصى عليه طويلاً، خاصة وأن نتائج الفريق في دور المجموعات لم تلب الطموح، وبات الفريق بحاجة للفوز في لقاءاته المتبقية لحسم تأهله.
وتخشى جماهير نادي الوحدات أن تنعكس تلك الصدمات سلبياً على نتائح فريق كرة القدم، الذي فقد لقب كأس السوبر وودع كأس الأردن من الأبواب الخلفية، ولم يتبق له محلياً سوى المنافسة على لقب الدوري الذي يشهد صراعاً محتدماً.
ويتصدر الوحدات جدول الترتيب ببطولة الدوري برصيد '35 نقطة' ويبتعد بنطقتين فقط عن مطارده الأول الفيصلي، ولكنه سيخوض مواجهة قوية بعد غد الأحد مع مضيفه الصريح على استاد الأميرهاشم بالرمثا.
ما يحدث في نادي الوحدات شيء مؤسف ومحزن للغاية، وتتمنى جماهيره أن يكون مجرد سحابة صيف، فهذا النادي بتاريخه وانجازاته يبقى عزيزا على قلوب الجميع، ولا بد من حل الإشكاليات بعقلانية وأسلوب حضاري يعكس الوجه المشرق للرياضة الأردنية.
عمان جو - يبدو أن الأحوال في نادي الوحدات الأردني لا تسرعشاقه أبداً، فما يمر به هذا الصرح من أحداث عاصفة ومؤلمة، قد تنعكس سلباً على نتائج فريق كرة القدم الذي يمني النفس لإنقاذ موسمه من خلال المحافظة على لقب الدوري، والتمسك بفرصة التأهل بكأس الاتحاد الآسيوي.
جماهير الوحدات العاشقة لفريقها تضع يدها فوق قلبها، تجاه ما يحدث، وخاصة بعدما تعرض النادي للتخريب من عدة أشخاص قاموا بتدمير محتوياته بأسلوب غير حضاري.
موضوع رسوم الانتساب والاشتراك والاختلاف على القيمة المالية لذلك، هي قضية قديمة تتجدد مع كل وقت يقترب فيه موعد الانتخابات التي تعتبر الأكثر ديمقراطية في هذا النادي الذي يضم أكبر قاعدة للهيئة العامة.
وكان الأفضل أن يتم التعامل مع هذه القضية بصورة عقلانية من خلال الحوار وليس بطريقة العنف والتخريب بمعقل ناد يعتبر أحد أهم وأكبر الأندية الأردنية، ناد شيّده محبوه بالتعب والعمل.
وتعرض الوحدات إلى صدمات عديدة قبل عودة بطولة الدوري، فقبل أيام شهدت مباراته مع الفيصلي بدوري الشباب شغباً جماهيرياً أوقف المباراة، وكذلك شكلت عقوبة حارس مرماه عامر شفيع أيضاً هماً جديداً لأنصاره خاصة وأن شفيع يعتبر مصدر الآمان والثقة وغيابه سيكون له تأثير على نتائج الفريق.
وصدرت عقوبة الإيقاف بحق عامر شفيع من قبل الاتحاد الآسيوي والتي تقضي بحرمانه 6 مباريات متتالية، ما يحد من طموحات نادي الوحدات الذي يسعى لملامسة حلم اللقب الآسيوي الذي استعصى عليه طويلاً، خاصة وأن نتائج الفريق في دور المجموعات لم تلب الطموح، وبات الفريق بحاجة للفوز في لقاءاته المتبقية لحسم تأهله.
وتخشى جماهير نادي الوحدات أن تنعكس تلك الصدمات سلبياً على نتائح فريق كرة القدم، الذي فقد لقب كأس السوبر وودع كأس الأردن من الأبواب الخلفية، ولم يتبق له محلياً سوى المنافسة على لقب الدوري الذي يشهد صراعاً محتدماً.
ويتصدر الوحدات جدول الترتيب ببطولة الدوري برصيد '35 نقطة' ويبتعد بنطقتين فقط عن مطارده الأول الفيصلي، ولكنه سيخوض مواجهة قوية بعد غد الأحد مع مضيفه الصريح على استاد الأميرهاشم بالرمثا.
ما يحدث في نادي الوحدات شيء مؤسف ومحزن للغاية، وتتمنى جماهيره أن يكون مجرد سحابة صيف، فهذا النادي بتاريخه وانجازاته يبقى عزيزا على قلوب الجميع، ولا بد من حل الإشكاليات بعقلانية وأسلوب حضاري يعكس الوجه المشرق للرياضة الأردنية.
عمان جو - يبدو أن الأحوال في نادي الوحدات الأردني لا تسرعشاقه أبداً، فما يمر به هذا الصرح من أحداث عاصفة ومؤلمة، قد تنعكس سلباً على نتائج فريق كرة القدم الذي يمني النفس لإنقاذ موسمه من خلال المحافظة على لقب الدوري، والتمسك بفرصة التأهل بكأس الاتحاد الآسيوي.
جماهير الوحدات العاشقة لفريقها تضع يدها فوق قلبها، تجاه ما يحدث، وخاصة بعدما تعرض النادي للتخريب من عدة أشخاص قاموا بتدمير محتوياته بأسلوب غير حضاري.
موضوع رسوم الانتساب والاشتراك والاختلاف على القيمة المالية لذلك، هي قضية قديمة تتجدد مع كل وقت يقترب فيه موعد الانتخابات التي تعتبر الأكثر ديمقراطية في هذا النادي الذي يضم أكبر قاعدة للهيئة العامة.
وكان الأفضل أن يتم التعامل مع هذه القضية بصورة عقلانية من خلال الحوار وليس بطريقة العنف والتخريب بمعقل ناد يعتبر أحد أهم وأكبر الأندية الأردنية، ناد شيّده محبوه بالتعب والعمل.
وتعرض الوحدات إلى صدمات عديدة قبل عودة بطولة الدوري، فقبل أيام شهدت مباراته مع الفيصلي بدوري الشباب شغباً جماهيرياً أوقف المباراة، وكذلك شكلت عقوبة حارس مرماه عامر شفيع أيضاً هماً جديداً لأنصاره خاصة وأن شفيع يعتبر مصدر الآمان والثقة وغيابه سيكون له تأثير على نتائج الفريق.
وصدرت عقوبة الإيقاف بحق عامر شفيع من قبل الاتحاد الآسيوي والتي تقضي بحرمانه 6 مباريات متتالية، ما يحد من طموحات نادي الوحدات الذي يسعى لملامسة حلم اللقب الآسيوي الذي استعصى عليه طويلاً، خاصة وأن نتائج الفريق في دور المجموعات لم تلب الطموح، وبات الفريق بحاجة للفوز في لقاءاته المتبقية لحسم تأهله.
وتخشى جماهير نادي الوحدات أن تنعكس تلك الصدمات سلبياً على نتائح فريق كرة القدم، الذي فقد لقب كأس السوبر وودع كأس الأردن من الأبواب الخلفية، ولم يتبق له محلياً سوى المنافسة على لقب الدوري الذي يشهد صراعاً محتدماً.
ويتصدر الوحدات جدول الترتيب ببطولة الدوري برصيد '35 نقطة' ويبتعد بنطقتين فقط عن مطارده الأول الفيصلي، ولكنه سيخوض مواجهة قوية بعد غد الأحد مع مضيفه الصريح على استاد الأميرهاشم بالرمثا.
ما يحدث في نادي الوحدات شيء مؤسف ومحزن للغاية، وتتمنى جماهيره أن يكون مجرد سحابة صيف، فهذا النادي بتاريخه وانجازاته يبقى عزيزا على قلوب الجميع، ولا بد من حل الإشكاليات بعقلانية وأسلوب حضاري يعكس الوجه المشرق للرياضة الأردنية.
التعليقات