عمان جو -
في مقابلة خاصة أجرتها نجوى كرم مع قصي خضر خلال مشاركتها في رحلة السفر مع النجوم الصيف الماضي والتي عرضت مؤخراً على شاشة “أم.بي.سي” في برنامج “شط بحر الهوى” تطرّقت نجوى إلى موضوع المرأة ودورها في المجتمع.
وصرحت أنها ضد المبالغة في المطالبة بحقوق المرأة التي عليها تأدية دورها بأكمله كأم وزوجة دون الانتقاص من أنوثتها، حيث قالت: “ما بحب حقوق المرأة تزيد عن حدها، عم نصير بخطر. وما بحب رجولية الرجل تقل عن حدها، منصير بخطر. أنا بخاف يصير الرجال بالآخر يقوم يسهر عالأولاد بالليل والمرأة تجي تقلو أنا تعبانة اليوم قوم إنت عمول حليب للولد، والصبح يقلها شو طابختيلنا بتقلو أنا مش قادرة اليوم عندي شغل”.
وأضافت: “حبّذا لو كانت الست بتعمل كل يللي لازم تعملو ببيتها، وإذا كانت قادرة تشتغل لتسند جوزها إذا كان هوي بحاجة، مش لتقول بدي عبي وقتي. أنا ضد إنو المرأة تقول بدي عبي وقتي أو حتى ما اضجر. شغلك كامرأة مش ممكن تضجري فيه. بدك تنضفي، بدك تطبخي، مش اتديري أعمال الخدم والسواق. إذا كانت إمكانيات زوجك وإنت قادرة تعيشي عيشة معينة أنا بفضّل تكوني إنتِ بقمة أنوثتك وجمالك قدام مشروع هالحياة لمّا إنت تجوزتي لتقدري تربي جيل صالح ما تتركيه للخدم وأنا بعتذر من كل الستات يللي بيعترضوا عَ رأيي”.
وانقسم الرأي العام على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد لرأي النجمة اللبنانية باعتبار أنها تعزز أهمية دور المرأة كأم وزوجة قبل شيء، ومعارض للحد من أهميتها على الصعيد العملي وتواجدها الاجتماعي.
وبناءً على كل ردود الفعل التي نتجت عن هذه المقابلة، قررت توضيح وجهة نظرها على حسابها الرسمي على تويتر مغردة: “بدنا نفرق بين حق المرأة الاجتماعي، وبين دورها بالحياة، وهي عامود فقري لتأسيس عيلة عظيمة، وعينا عٓ إنو البيت هو أم والمدرسة هي أم، ووراء كل رجل عظيم امرأة، مش يضيع التوازن ويصير شغلها لتعبايِة فراغ، منّي ضد تحقيق وجودها ونجاحها طالما عارفة واجباتها وأهمية دورها بتأسيس عيلة، هيدي الست يلي بشوفها بعيد الأم عم تتكرم، لأنها بتهز سرير ولدها بإيد وبتهز عرش الكون بإيد تانية، وعي، ثقافة، حنية، أم، أخت، زوجة، حبيبة ومدرسة الأجيال، ما ننسى هودي الصفات أو صرنا عم نحكي عن حدا تاني”.
عمان جو -
في مقابلة خاصة أجرتها نجوى كرم مع قصي خضر خلال مشاركتها في رحلة السفر مع النجوم الصيف الماضي والتي عرضت مؤخراً على شاشة “أم.بي.سي” في برنامج “شط بحر الهوى” تطرّقت نجوى إلى موضوع المرأة ودورها في المجتمع.
وصرحت أنها ضد المبالغة في المطالبة بحقوق المرأة التي عليها تأدية دورها بأكمله كأم وزوجة دون الانتقاص من أنوثتها، حيث قالت: “ما بحب حقوق المرأة تزيد عن حدها، عم نصير بخطر. وما بحب رجولية الرجل تقل عن حدها، منصير بخطر. أنا بخاف يصير الرجال بالآخر يقوم يسهر عالأولاد بالليل والمرأة تجي تقلو أنا تعبانة اليوم قوم إنت عمول حليب للولد، والصبح يقلها شو طابختيلنا بتقلو أنا مش قادرة اليوم عندي شغل”.
وأضافت: “حبّذا لو كانت الست بتعمل كل يللي لازم تعملو ببيتها، وإذا كانت قادرة تشتغل لتسند جوزها إذا كان هوي بحاجة، مش لتقول بدي عبي وقتي. أنا ضد إنو المرأة تقول بدي عبي وقتي أو حتى ما اضجر. شغلك كامرأة مش ممكن تضجري فيه. بدك تنضفي، بدك تطبخي، مش اتديري أعمال الخدم والسواق. إذا كانت إمكانيات زوجك وإنت قادرة تعيشي عيشة معينة أنا بفضّل تكوني إنتِ بقمة أنوثتك وجمالك قدام مشروع هالحياة لمّا إنت تجوزتي لتقدري تربي جيل صالح ما تتركيه للخدم وأنا بعتذر من كل الستات يللي بيعترضوا عَ رأيي”.
وانقسم الرأي العام على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد لرأي النجمة اللبنانية باعتبار أنها تعزز أهمية دور المرأة كأم وزوجة قبل شيء، ومعارض للحد من أهميتها على الصعيد العملي وتواجدها الاجتماعي.
وبناءً على كل ردود الفعل التي نتجت عن هذه المقابلة، قررت توضيح وجهة نظرها على حسابها الرسمي على تويتر مغردة: “بدنا نفرق بين حق المرأة الاجتماعي، وبين دورها بالحياة، وهي عامود فقري لتأسيس عيلة عظيمة، وعينا عٓ إنو البيت هو أم والمدرسة هي أم، ووراء كل رجل عظيم امرأة، مش يضيع التوازن ويصير شغلها لتعبايِة فراغ، منّي ضد تحقيق وجودها ونجاحها طالما عارفة واجباتها وأهمية دورها بتأسيس عيلة، هيدي الست يلي بشوفها بعيد الأم عم تتكرم، لأنها بتهز سرير ولدها بإيد وبتهز عرش الكون بإيد تانية، وعي، ثقافة، حنية، أم، أخت، زوجة، حبيبة ومدرسة الأجيال، ما ننسى هودي الصفات أو صرنا عم نحكي عن حدا تاني”.
عمان جو -
في مقابلة خاصة أجرتها نجوى كرم مع قصي خضر خلال مشاركتها في رحلة السفر مع النجوم الصيف الماضي والتي عرضت مؤخراً على شاشة “أم.بي.سي” في برنامج “شط بحر الهوى” تطرّقت نجوى إلى موضوع المرأة ودورها في المجتمع.
وصرحت أنها ضد المبالغة في المطالبة بحقوق المرأة التي عليها تأدية دورها بأكمله كأم وزوجة دون الانتقاص من أنوثتها، حيث قالت: “ما بحب حقوق المرأة تزيد عن حدها، عم نصير بخطر. وما بحب رجولية الرجل تقل عن حدها، منصير بخطر. أنا بخاف يصير الرجال بالآخر يقوم يسهر عالأولاد بالليل والمرأة تجي تقلو أنا تعبانة اليوم قوم إنت عمول حليب للولد، والصبح يقلها شو طابختيلنا بتقلو أنا مش قادرة اليوم عندي شغل”.
وأضافت: “حبّذا لو كانت الست بتعمل كل يللي لازم تعملو ببيتها، وإذا كانت قادرة تشتغل لتسند جوزها إذا كان هوي بحاجة، مش لتقول بدي عبي وقتي. أنا ضد إنو المرأة تقول بدي عبي وقتي أو حتى ما اضجر. شغلك كامرأة مش ممكن تضجري فيه. بدك تنضفي، بدك تطبخي، مش اتديري أعمال الخدم والسواق. إذا كانت إمكانيات زوجك وإنت قادرة تعيشي عيشة معينة أنا بفضّل تكوني إنتِ بقمة أنوثتك وجمالك قدام مشروع هالحياة لمّا إنت تجوزتي لتقدري تربي جيل صالح ما تتركيه للخدم وأنا بعتذر من كل الستات يللي بيعترضوا عَ رأيي”.
وانقسم الرأي العام على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد لرأي النجمة اللبنانية باعتبار أنها تعزز أهمية دور المرأة كأم وزوجة قبل شيء، ومعارض للحد من أهميتها على الصعيد العملي وتواجدها الاجتماعي.
وبناءً على كل ردود الفعل التي نتجت عن هذه المقابلة، قررت توضيح وجهة نظرها على حسابها الرسمي على تويتر مغردة: “بدنا نفرق بين حق المرأة الاجتماعي، وبين دورها بالحياة، وهي عامود فقري لتأسيس عيلة عظيمة، وعينا عٓ إنو البيت هو أم والمدرسة هي أم، ووراء كل رجل عظيم امرأة، مش يضيع التوازن ويصير شغلها لتعبايِة فراغ، منّي ضد تحقيق وجودها ونجاحها طالما عارفة واجباتها وأهمية دورها بتأسيس عيلة، هيدي الست يلي بشوفها بعيد الأم عم تتكرم، لأنها بتهز سرير ولدها بإيد وبتهز عرش الكون بإيد تانية، وعي، ثقافة، حنية، أم، أخت، زوجة، حبيبة ومدرسة الأجيال، ما ننسى هودي الصفات أو صرنا عم نحكي عن حدا تاني”.
التعليقات