عمان جو -
قال محمد عبد السلام، الناطق باسم جماعة “أنصار الله” (الحوثي)، إن إجراء الحوار بعد تثبيت وقف إطلاق النار أمر مقبول لدى الجميع، في إشارة لاستئناف المفاوضات بين جماعته والرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة، والحكومة اليمنية من جهة أخرى، في دولة الكويت، اعتباراً من 18 أبريل/ نيسان الجاري.
وأوضح عبد السلام، السبت، في تصريح مقتضب لموقع “المسيرة نت”، التابع للجماعة، ان “الحوار بلا شروط مسبقة، أو بمحددات متفق عليها، وبعد تثبيت وقف إطلاق النار في الموعد المتفق عليه، أمر مقبول من الجميع″.
وأضاف ان “الحوار في ظل اشتعال الحرب ليس سوى إسهام في إشعالها وتأجيجها”، وان “المفاوضات المرتقبة ستركز على خمسة نقاط أساسية، هي: الانسحاب، وتسليم السلاح، والترتيبات الأمنية، والحل السياسي، وإنشاء لجنة لإطلاق سراح السجناء والأسرى”، على حد قوله.
وأشار عبد السلام الى ان النقطة الرابعة (المتعلقة بالحل السياسي)، تشمل استعادة الدولة لسيطرتها على جميع مؤسساتها، إلى جانب استئناف الحوار السياسي في البلاد.
وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، أعلن في 23 مارس/ آذار الماضي، أن أطراف الصراع اليمني، وافقوا على وقف “الأعمال العدائية” في البلاد، اعتباراً من منتصف ليلة 10 أبريل/ نيسان الجاري، على أن تبدأ جولة مفاوضات مباشرة بين الأطراف في 18 من الشهر ذاته، في دولة الكويت.
تجدر الإشارة أن الأمم المتحدة كانت قد رعت جولتين من المفاوضات بين أطراف الصراع اليمني، في مدينتي جنيف وبازل بسويسرا، خلال الأشهر الماضية، دون التوصل إلى اتفاق لحل الأزمة التي تعصف بالبلاد منذ نحو عام ونصف.
فيما يواصل التحالف العربي بقيادة السعودية، منذ 26 مارس/ آذار من العام الماضي، قصف مواقع تابعة للحوثيين، وأخرى لقوات موالية للرئيس السابق، علي عبد الله صالح، ضمن عملية أسماها “عاصفة الحزم” استجابة لطلب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميليشيات الحوثية”، قبل أن يعقبها في 21 أبريل/ نيسان 2015، بعملية أخرى أطلق عليها اسم “إعادة الأمل”،
قال إن من أهدافها شقاً سياسياً يتعلق باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين، وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة من خلال غارات جوية.
عمان جو -
قال محمد عبد السلام، الناطق باسم جماعة “أنصار الله” (الحوثي)، إن إجراء الحوار بعد تثبيت وقف إطلاق النار أمر مقبول لدى الجميع، في إشارة لاستئناف المفاوضات بين جماعته والرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة، والحكومة اليمنية من جهة أخرى، في دولة الكويت، اعتباراً من 18 أبريل/ نيسان الجاري.
وأوضح عبد السلام، السبت، في تصريح مقتضب لموقع “المسيرة نت”، التابع للجماعة، ان “الحوار بلا شروط مسبقة، أو بمحددات متفق عليها، وبعد تثبيت وقف إطلاق النار في الموعد المتفق عليه، أمر مقبول من الجميع″.
وأضاف ان “الحوار في ظل اشتعال الحرب ليس سوى إسهام في إشعالها وتأجيجها”، وان “المفاوضات المرتقبة ستركز على خمسة نقاط أساسية، هي: الانسحاب، وتسليم السلاح، والترتيبات الأمنية، والحل السياسي، وإنشاء لجنة لإطلاق سراح السجناء والأسرى”، على حد قوله.
وأشار عبد السلام الى ان النقطة الرابعة (المتعلقة بالحل السياسي)، تشمل استعادة الدولة لسيطرتها على جميع مؤسساتها، إلى جانب استئناف الحوار السياسي في البلاد.
وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، أعلن في 23 مارس/ آذار الماضي، أن أطراف الصراع اليمني، وافقوا على وقف “الأعمال العدائية” في البلاد، اعتباراً من منتصف ليلة 10 أبريل/ نيسان الجاري، على أن تبدأ جولة مفاوضات مباشرة بين الأطراف في 18 من الشهر ذاته، في دولة الكويت.
تجدر الإشارة أن الأمم المتحدة كانت قد رعت جولتين من المفاوضات بين أطراف الصراع اليمني، في مدينتي جنيف وبازل بسويسرا، خلال الأشهر الماضية، دون التوصل إلى اتفاق لحل الأزمة التي تعصف بالبلاد منذ نحو عام ونصف.
فيما يواصل التحالف العربي بقيادة السعودية، منذ 26 مارس/ آذار من العام الماضي، قصف مواقع تابعة للحوثيين، وأخرى لقوات موالية للرئيس السابق، علي عبد الله صالح، ضمن عملية أسماها “عاصفة الحزم” استجابة لطلب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميليشيات الحوثية”، قبل أن يعقبها في 21 أبريل/ نيسان 2015، بعملية أخرى أطلق عليها اسم “إعادة الأمل”،
قال إن من أهدافها شقاً سياسياً يتعلق باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين، وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة من خلال غارات جوية.
عمان جو -
قال محمد عبد السلام، الناطق باسم جماعة “أنصار الله” (الحوثي)، إن إجراء الحوار بعد تثبيت وقف إطلاق النار أمر مقبول لدى الجميع، في إشارة لاستئناف المفاوضات بين جماعته والرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة، والحكومة اليمنية من جهة أخرى، في دولة الكويت، اعتباراً من 18 أبريل/ نيسان الجاري.
وأوضح عبد السلام، السبت، في تصريح مقتضب لموقع “المسيرة نت”، التابع للجماعة، ان “الحوار بلا شروط مسبقة، أو بمحددات متفق عليها، وبعد تثبيت وقف إطلاق النار في الموعد المتفق عليه، أمر مقبول من الجميع″.
وأضاف ان “الحوار في ظل اشتعال الحرب ليس سوى إسهام في إشعالها وتأجيجها”، وان “المفاوضات المرتقبة ستركز على خمسة نقاط أساسية، هي: الانسحاب، وتسليم السلاح، والترتيبات الأمنية، والحل السياسي، وإنشاء لجنة لإطلاق سراح السجناء والأسرى”، على حد قوله.
وأشار عبد السلام الى ان النقطة الرابعة (المتعلقة بالحل السياسي)، تشمل استعادة الدولة لسيطرتها على جميع مؤسساتها، إلى جانب استئناف الحوار السياسي في البلاد.
وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، أعلن في 23 مارس/ آذار الماضي، أن أطراف الصراع اليمني، وافقوا على وقف “الأعمال العدائية” في البلاد، اعتباراً من منتصف ليلة 10 أبريل/ نيسان الجاري، على أن تبدأ جولة مفاوضات مباشرة بين الأطراف في 18 من الشهر ذاته، في دولة الكويت.
تجدر الإشارة أن الأمم المتحدة كانت قد رعت جولتين من المفاوضات بين أطراف الصراع اليمني، في مدينتي جنيف وبازل بسويسرا، خلال الأشهر الماضية، دون التوصل إلى اتفاق لحل الأزمة التي تعصف بالبلاد منذ نحو عام ونصف.
فيما يواصل التحالف العربي بقيادة السعودية، منذ 26 مارس/ آذار من العام الماضي، قصف مواقع تابعة للحوثيين، وأخرى لقوات موالية للرئيس السابق، علي عبد الله صالح، ضمن عملية أسماها “عاصفة الحزم” استجابة لطلب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميليشيات الحوثية”، قبل أن يعقبها في 21 أبريل/ نيسان 2015، بعملية أخرى أطلق عليها اسم “إعادة الأمل”،
قال إن من أهدافها شقاً سياسياً يتعلق باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين، وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة من خلال غارات جوية.
التعليقات