عمان جو - خاص
بطريقة غير مهنية يزج المجلس الأعلى من خلال رئيسة الدكتور سامي المجالي أنفه في شؤون نادي الوحدات، محاولا فرض شروط على النادي فشل كليا في مجرد طرحها على أندية أخرى.
فرئيس المجلس طالب نادي الوحدات بفتح باب العضوية على الرغم ان عدد اعضاء الهيئة العامة للوحدات تفوق الخمسة الاف عضو، وهو أكبر عدد للهيئات العامة في الاردن.
هذا التدخل وتحويله إلى مجلس النواب يبن أن هناك أياد خفية تتلاعب بالمجلسين ليس رغبتا في حقوق مشجعين النادي بل من أجل أحداث تغير في مجلس الادارة والسيطرة على النادي، وهؤلاء الأشخاص عندما وجدوا أن القانون ليس في صفهم قاموا بمهاجمة النادي.
ما حصل يثبت ضعف مجلسي النواب والأعلى للشباب أمام بعض القوى، وإلا لماذا لم يتدخلا من اجل فتح باب العضوية في اندية الفيصلي والاهلي والارثوذكسي.
ان طمع البعض في منصب رئيس نادي الوحدات وعلاقاته جعلت المجالي يضع القانون وراء ظهرة لتحطيم نادي الإنجازات والرأفة الرئيسي للمنتخبات بالنجوم.
عمان جو - خاص
بطريقة غير مهنية يزج المجلس الأعلى من خلال رئيسة الدكتور سامي المجالي أنفه في شؤون نادي الوحدات، محاولا فرض شروط على النادي فشل كليا في مجرد طرحها على أندية أخرى.
فرئيس المجلس طالب نادي الوحدات بفتح باب العضوية على الرغم ان عدد اعضاء الهيئة العامة للوحدات تفوق الخمسة الاف عضو، وهو أكبر عدد للهيئات العامة في الاردن.
هذا التدخل وتحويله إلى مجلس النواب يبن أن هناك أياد خفية تتلاعب بالمجلسين ليس رغبتا في حقوق مشجعين النادي بل من أجل أحداث تغير في مجلس الادارة والسيطرة على النادي، وهؤلاء الأشخاص عندما وجدوا أن القانون ليس في صفهم قاموا بمهاجمة النادي.
ما حصل يثبت ضعف مجلسي النواب والأعلى للشباب أمام بعض القوى، وإلا لماذا لم يتدخلا من اجل فتح باب العضوية في اندية الفيصلي والاهلي والارثوذكسي.
ان طمع البعض في منصب رئيس نادي الوحدات وعلاقاته جعلت المجالي يضع القانون وراء ظهرة لتحطيم نادي الإنجازات والرأفة الرئيسي للمنتخبات بالنجوم.
عمان جو - خاص
بطريقة غير مهنية يزج المجلس الأعلى من خلال رئيسة الدكتور سامي المجالي أنفه في شؤون نادي الوحدات، محاولا فرض شروط على النادي فشل كليا في مجرد طرحها على أندية أخرى.
فرئيس المجلس طالب نادي الوحدات بفتح باب العضوية على الرغم ان عدد اعضاء الهيئة العامة للوحدات تفوق الخمسة الاف عضو، وهو أكبر عدد للهيئات العامة في الاردن.
هذا التدخل وتحويله إلى مجلس النواب يبن أن هناك أياد خفية تتلاعب بالمجلسين ليس رغبتا في حقوق مشجعين النادي بل من أجل أحداث تغير في مجلس الادارة والسيطرة على النادي، وهؤلاء الأشخاص عندما وجدوا أن القانون ليس في صفهم قاموا بمهاجمة النادي.
ما حصل يثبت ضعف مجلسي النواب والأعلى للشباب أمام بعض القوى، وإلا لماذا لم يتدخلا من اجل فتح باب العضوية في اندية الفيصلي والاهلي والارثوذكسي.
ان طمع البعض في منصب رئيس نادي الوحدات وعلاقاته جعلت المجالي يضع القانون وراء ظهرة لتحطيم نادي الإنجازات والرأفة الرئيسي للمنتخبات بالنجوم.
التعليقات