عمان جو - تبنى تنظيم 'داعش' الارهابي الانفجارين اللذين شهدتهما مدينتي طنطا والاسكندرية اليوم (الأحد)، واستهدفا كنيستي مارجرجس صباحا، ومار مرقس ظهراً، واسفرا عن سقوط عشرات القتلى واصابة أكثر من 100 شخص.
واسفر الأنفجار الاول في كنيسة مار جرجس عن مقتل 21 شخصاً واصابة اكثر من 100 أخرين، فيما تسبب الانفجار الثاني في كنيسة مار مرقس بمقتل 11 شخصا واصابة العشرات.
وطوقت الاجهزة الامنية محيط كنيسة مار جرجس، للبحث عن الجناة، وكخطوة احترازية لتفادي اي خسائر محتملة في حال وقوع انفجارات متوقعة او مخطط لها سابقا.
وعززت القوات الأمنية من وجودها في محيط الانفجارين وباقي مواقع الكنائس في المدن والمحافظات المصرية كافة، لتلافي وقوع انفجارات مشابهة، وللسيطرة على اعمال الشغب المحتملة.
وامر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بفتح مستشفيات الجيش من اجل استقبال المصابين والاشراف على علاجهم، لعلاج المصابين.
وفي السياق نفسه، توافد عدد كبير من المواطنين إلى المستشفيات من أجل التبرع لمصابي الانفجارين بالدماء، في حين توجه جمع غفير الى الكنائس للمساعدة في نقل المصابين.
وتأتي هذه الانفجارات المتتابعة قبل اسبوعين تقريبا من زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس لمصر، والمخطط لها في 28 و29 نيسان (ابريل) الجاري.
ولا تزال اعداد القتلى في ارتفاع من دون ورود اي تصريح نهائي لغاية اللحظة. ويأتي هذا تزامنا مع مناسبة أحد الشعانين التي تستقبل فيها الكنائس اعداد كبيرة من المصلين المسيحيين.
ويذكر أن، تنظيم 'داعش' الارهابي أعلن مسؤوليته عن وقوع انفجارات في دول عدة أخيراً، والتي كان اخرها تبنيهم لإعدام خمسة اشخاص في سوريا.
عمان جو - تبنى تنظيم 'داعش' الارهابي الانفجارين اللذين شهدتهما مدينتي طنطا والاسكندرية اليوم (الأحد)، واستهدفا كنيستي مارجرجس صباحا، ومار مرقس ظهراً، واسفرا عن سقوط عشرات القتلى واصابة أكثر من 100 شخص.
واسفر الأنفجار الاول في كنيسة مار جرجس عن مقتل 21 شخصاً واصابة اكثر من 100 أخرين، فيما تسبب الانفجار الثاني في كنيسة مار مرقس بمقتل 11 شخصا واصابة العشرات.
وطوقت الاجهزة الامنية محيط كنيسة مار جرجس، للبحث عن الجناة، وكخطوة احترازية لتفادي اي خسائر محتملة في حال وقوع انفجارات متوقعة او مخطط لها سابقا.
وعززت القوات الأمنية من وجودها في محيط الانفجارين وباقي مواقع الكنائس في المدن والمحافظات المصرية كافة، لتلافي وقوع انفجارات مشابهة، وللسيطرة على اعمال الشغب المحتملة.
وامر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بفتح مستشفيات الجيش من اجل استقبال المصابين والاشراف على علاجهم، لعلاج المصابين.
وفي السياق نفسه، توافد عدد كبير من المواطنين إلى المستشفيات من أجل التبرع لمصابي الانفجارين بالدماء، في حين توجه جمع غفير الى الكنائس للمساعدة في نقل المصابين.
وتأتي هذه الانفجارات المتتابعة قبل اسبوعين تقريبا من زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس لمصر، والمخطط لها في 28 و29 نيسان (ابريل) الجاري.
ولا تزال اعداد القتلى في ارتفاع من دون ورود اي تصريح نهائي لغاية اللحظة. ويأتي هذا تزامنا مع مناسبة أحد الشعانين التي تستقبل فيها الكنائس اعداد كبيرة من المصلين المسيحيين.
ويذكر أن، تنظيم 'داعش' الارهابي أعلن مسؤوليته عن وقوع انفجارات في دول عدة أخيراً، والتي كان اخرها تبنيهم لإعدام خمسة اشخاص في سوريا.
عمان جو - تبنى تنظيم 'داعش' الارهابي الانفجارين اللذين شهدتهما مدينتي طنطا والاسكندرية اليوم (الأحد)، واستهدفا كنيستي مارجرجس صباحا، ومار مرقس ظهراً، واسفرا عن سقوط عشرات القتلى واصابة أكثر من 100 شخص.
واسفر الأنفجار الاول في كنيسة مار جرجس عن مقتل 21 شخصاً واصابة اكثر من 100 أخرين، فيما تسبب الانفجار الثاني في كنيسة مار مرقس بمقتل 11 شخصا واصابة العشرات.
وطوقت الاجهزة الامنية محيط كنيسة مار جرجس، للبحث عن الجناة، وكخطوة احترازية لتفادي اي خسائر محتملة في حال وقوع انفجارات متوقعة او مخطط لها سابقا.
وعززت القوات الأمنية من وجودها في محيط الانفجارين وباقي مواقع الكنائس في المدن والمحافظات المصرية كافة، لتلافي وقوع انفجارات مشابهة، وللسيطرة على اعمال الشغب المحتملة.
وامر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بفتح مستشفيات الجيش من اجل استقبال المصابين والاشراف على علاجهم، لعلاج المصابين.
وفي السياق نفسه، توافد عدد كبير من المواطنين إلى المستشفيات من أجل التبرع لمصابي الانفجارين بالدماء، في حين توجه جمع غفير الى الكنائس للمساعدة في نقل المصابين.
وتأتي هذه الانفجارات المتتابعة قبل اسبوعين تقريبا من زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس لمصر، والمخطط لها في 28 و29 نيسان (ابريل) الجاري.
ولا تزال اعداد القتلى في ارتفاع من دون ورود اي تصريح نهائي لغاية اللحظة. ويأتي هذا تزامنا مع مناسبة أحد الشعانين التي تستقبل فيها الكنائس اعداد كبيرة من المصلين المسيحيين.
ويذكر أن، تنظيم 'داعش' الارهابي أعلن مسؤوليته عن وقوع انفجارات في دول عدة أخيراً، والتي كان اخرها تبنيهم لإعدام خمسة اشخاص في سوريا.
التعليقات