عمان جو-محرر الاخبار البرلمانية
انتقد النائب السابق أمجد المسلماني سلوك بعض المسؤولين الذين يبدأون في ممارسة النقد المجحف للحكومات والدولة والتغير المفاجئ مع المجتمع والأحداث وذلك بعد إحالتهم او وصلهم لسن التقاعد، وفشلهم في الحصول على منصب جديد بالرغم من التزامهم الصمت خلال فترة توليهم للمنصب.
وقال المسلماني: يؤسفني ان اشاهد هذه النماذج للمسؤولين الذين يخلصون لمناصبهم وكراسيهم أكثر من ولائهم وأخلاصهم للوطن، فخلال توليهم للمناصب يلتزمون الصمت ويعزفون بشكل كامل عن المشاركة في الحياة الاجتماعية أو التفاعل مع مجريات الأحداث بالمجتمع، فلا تجدهم يشاركون أو يتفاعلون عبر مواقع التواصل أو ينشطون على التطبيقات الحديثة كواتساب ومن ثم تجدهم بشكل مفاجئ وبعد أن يغادرون المنصب يصبحوا فاعلين وناشطين.
وتابع النقد بأن هذا المسؤول المقال يبدأ بالطخ على الحكومة وعلى سلوكيات المؤسسات التي عمل بها وذلك لأنه لم يحصل على فرصه اخرى، وهذا أمر غير جائز وبدل من أن يتوجه للحياة جديدة يبدأ بالنقد العشوائي والمجحف للبلد وهو أمر مجحف ومقلق ولا يجوز.، فكنا نتمنى من هذا المسؤول أن يتمنى للبلد التقدم والازدهار وحتى وإن كان غير موجود في مواقع المسؤولية.
وتابع بأن وخلال فترة نيابته كنت اتعرض لهجوم من أشخاص ولدى التدقيق عليهم يتبين أنهم اشخاص معروفين ومثقفين ويقومون بالاساءه بدون اي مبرر.
وشدد ان هذا النموذج من الاشخاص لابد ان يواجه النبذ من قبل الشعب حتى يكون عبرة لغيرة وكل مسؤول كان معزول عن محيطه وعن أبناء مجتمعه خلال فترة تبوئه المنصب لابد أن ينبذه المجتمع ويرفض التواصل معه بعد فترة تقاعده.
وأشار المسلماني كنا نتمنى أن نجد كل شخص متقاعد ان يعكس صورة إيجابية عن الوطن ، ويبدأ في إسداء النصح والمشورة التي تصب في الصالح العام.
وختم المسلماني بمقولة لو دامت لغيرت ما وصلت اليك حمى الله شعبنا ووطنا ومليكنا من كل سوء.
عمان جو-محرر الاخبار البرلمانية
انتقد النائب السابق أمجد المسلماني سلوك بعض المسؤولين الذين يبدأون في ممارسة النقد المجحف للحكومات والدولة والتغير المفاجئ مع المجتمع والأحداث وذلك بعد إحالتهم او وصلهم لسن التقاعد، وفشلهم في الحصول على منصب جديد بالرغم من التزامهم الصمت خلال فترة توليهم للمنصب.
وقال المسلماني: يؤسفني ان اشاهد هذه النماذج للمسؤولين الذين يخلصون لمناصبهم وكراسيهم أكثر من ولائهم وأخلاصهم للوطن، فخلال توليهم للمناصب يلتزمون الصمت ويعزفون بشكل كامل عن المشاركة في الحياة الاجتماعية أو التفاعل مع مجريات الأحداث بالمجتمع، فلا تجدهم يشاركون أو يتفاعلون عبر مواقع التواصل أو ينشطون على التطبيقات الحديثة كواتساب ومن ثم تجدهم بشكل مفاجئ وبعد أن يغادرون المنصب يصبحوا فاعلين وناشطين.
وتابع النقد بأن هذا المسؤول المقال يبدأ بالطخ على الحكومة وعلى سلوكيات المؤسسات التي عمل بها وذلك لأنه لم يحصل على فرصه اخرى، وهذا أمر غير جائز وبدل من أن يتوجه للحياة جديدة يبدأ بالنقد العشوائي والمجحف للبلد وهو أمر مجحف ومقلق ولا يجوز.، فكنا نتمنى من هذا المسؤول أن يتمنى للبلد التقدم والازدهار وحتى وإن كان غير موجود في مواقع المسؤولية.
وتابع بأن وخلال فترة نيابته كنت اتعرض لهجوم من أشخاص ولدى التدقيق عليهم يتبين أنهم اشخاص معروفين ومثقفين ويقومون بالاساءه بدون اي مبرر.
وشدد ان هذا النموذج من الاشخاص لابد ان يواجه النبذ من قبل الشعب حتى يكون عبرة لغيرة وكل مسؤول كان معزول عن محيطه وعن أبناء مجتمعه خلال فترة تبوئه المنصب لابد أن ينبذه المجتمع ويرفض التواصل معه بعد فترة تقاعده.
وأشار المسلماني كنا نتمنى أن نجد كل شخص متقاعد ان يعكس صورة إيجابية عن الوطن ، ويبدأ في إسداء النصح والمشورة التي تصب في الصالح العام.
وختم المسلماني بمقولة لو دامت لغيرت ما وصلت اليك حمى الله شعبنا ووطنا ومليكنا من كل سوء.
عمان جو-محرر الاخبار البرلمانية
انتقد النائب السابق أمجد المسلماني سلوك بعض المسؤولين الذين يبدأون في ممارسة النقد المجحف للحكومات والدولة والتغير المفاجئ مع المجتمع والأحداث وذلك بعد إحالتهم او وصلهم لسن التقاعد، وفشلهم في الحصول على منصب جديد بالرغم من التزامهم الصمت خلال فترة توليهم للمنصب.
وقال المسلماني: يؤسفني ان اشاهد هذه النماذج للمسؤولين الذين يخلصون لمناصبهم وكراسيهم أكثر من ولائهم وأخلاصهم للوطن، فخلال توليهم للمناصب يلتزمون الصمت ويعزفون بشكل كامل عن المشاركة في الحياة الاجتماعية أو التفاعل مع مجريات الأحداث بالمجتمع، فلا تجدهم يشاركون أو يتفاعلون عبر مواقع التواصل أو ينشطون على التطبيقات الحديثة كواتساب ومن ثم تجدهم بشكل مفاجئ وبعد أن يغادرون المنصب يصبحوا فاعلين وناشطين.
وتابع النقد بأن هذا المسؤول المقال يبدأ بالطخ على الحكومة وعلى سلوكيات المؤسسات التي عمل بها وذلك لأنه لم يحصل على فرصه اخرى، وهذا أمر غير جائز وبدل من أن يتوجه للحياة جديدة يبدأ بالنقد العشوائي والمجحف للبلد وهو أمر مجحف ومقلق ولا يجوز.، فكنا نتمنى من هذا المسؤول أن يتمنى للبلد التقدم والازدهار وحتى وإن كان غير موجود في مواقع المسؤولية.
وتابع بأن وخلال فترة نيابته كنت اتعرض لهجوم من أشخاص ولدى التدقيق عليهم يتبين أنهم اشخاص معروفين ومثقفين ويقومون بالاساءه بدون اي مبرر.
وشدد ان هذا النموذج من الاشخاص لابد ان يواجه النبذ من قبل الشعب حتى يكون عبرة لغيرة وكل مسؤول كان معزول عن محيطه وعن أبناء مجتمعه خلال فترة تبوئه المنصب لابد أن ينبذه المجتمع ويرفض التواصل معه بعد فترة تقاعده.
وأشار المسلماني كنا نتمنى أن نجد كل شخص متقاعد ان يعكس صورة إيجابية عن الوطن ، ويبدأ في إسداء النصح والمشورة التي تصب في الصالح العام.
وختم المسلماني بمقولة لو دامت لغيرت ما وصلت اليك حمى الله شعبنا ووطنا ومليكنا من كل سوء.
التعليقات