عمان جو-محرر الاخبار المحلية
عدلت محكمة الجنايات الكبرى تهمة رجل سوري قتل زوجته السورية لرفضها معاشرته من جناية القتل العمد التي تستوجب الاعدام شنقا الى جناية القتل القصد، وقررت وضعه بالأشغال الشاقة مدة عشرين عاما.
وكان المتهم البالغ من العمر 39 عاما اعترف بقتله زوجته البالغة من العمر 31 عاما لرفضها معاشرته وقيامه بطعنها بسكين في صدرها.
واشار في اعترافاته انه في رمضان الماضي ووقت الفجر طلب منها معاشرته الا انها رفضت فتركها لبعض الوقت ثم عاد وحمل سكين وضربها بها في صدرها.
وكانت النيابة العامة ادانته بجناية القتل العمد بعد ان توصلت لوجود خلافات سابقة بينهما حول تحصلها على معونة شهرية من مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين لإعانة اهلها وتلبية احتياجاتهم الاساسية الا ان المتهم اخذ يزاحمها على المبلغ ويطلب منها باستمرار ان تعطيه النقود وعندما ترفض كان يضربها.
واشارت لائحة الاتهام انه قد تولد لديه الحقد واخذ يفكر بقتلها والخلاص منها.
وقالت محكمة الجنايات في قرارها الصادر برئاسة القاضي ماجد الرفايعة وعضوية القاضيين نواف السمارات ومحمد البلوش وحضور مدعي عام الجنايات احمد الكناني والمحامي المعين للمتهم عبد اللطيف مدهش ان الجريمة كانت آنية وغير مخطط لها مسبقا ولا تتوافر فيها عناصر جناية القتل العمد وعليه قررت تعديل وصف التهمة الى جناية القتل القصد.
عمان جو-محرر الاخبار المحلية
عدلت محكمة الجنايات الكبرى تهمة رجل سوري قتل زوجته السورية لرفضها معاشرته من جناية القتل العمد التي تستوجب الاعدام شنقا الى جناية القتل القصد، وقررت وضعه بالأشغال الشاقة مدة عشرين عاما.
وكان المتهم البالغ من العمر 39 عاما اعترف بقتله زوجته البالغة من العمر 31 عاما لرفضها معاشرته وقيامه بطعنها بسكين في صدرها.
واشار في اعترافاته انه في رمضان الماضي ووقت الفجر طلب منها معاشرته الا انها رفضت فتركها لبعض الوقت ثم عاد وحمل سكين وضربها بها في صدرها.
وكانت النيابة العامة ادانته بجناية القتل العمد بعد ان توصلت لوجود خلافات سابقة بينهما حول تحصلها على معونة شهرية من مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين لإعانة اهلها وتلبية احتياجاتهم الاساسية الا ان المتهم اخذ يزاحمها على المبلغ ويطلب منها باستمرار ان تعطيه النقود وعندما ترفض كان يضربها.
واشارت لائحة الاتهام انه قد تولد لديه الحقد واخذ يفكر بقتلها والخلاص منها.
وقالت محكمة الجنايات في قرارها الصادر برئاسة القاضي ماجد الرفايعة وعضوية القاضيين نواف السمارات ومحمد البلوش وحضور مدعي عام الجنايات احمد الكناني والمحامي المعين للمتهم عبد اللطيف مدهش ان الجريمة كانت آنية وغير مخطط لها مسبقا ولا تتوافر فيها عناصر جناية القتل العمد وعليه قررت تعديل وصف التهمة الى جناية القتل القصد.
عمان جو-محرر الاخبار المحلية
عدلت محكمة الجنايات الكبرى تهمة رجل سوري قتل زوجته السورية لرفضها معاشرته من جناية القتل العمد التي تستوجب الاعدام شنقا الى جناية القتل القصد، وقررت وضعه بالأشغال الشاقة مدة عشرين عاما.
وكان المتهم البالغ من العمر 39 عاما اعترف بقتله زوجته البالغة من العمر 31 عاما لرفضها معاشرته وقيامه بطعنها بسكين في صدرها.
واشار في اعترافاته انه في رمضان الماضي ووقت الفجر طلب منها معاشرته الا انها رفضت فتركها لبعض الوقت ثم عاد وحمل سكين وضربها بها في صدرها.
وكانت النيابة العامة ادانته بجناية القتل العمد بعد ان توصلت لوجود خلافات سابقة بينهما حول تحصلها على معونة شهرية من مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين لإعانة اهلها وتلبية احتياجاتهم الاساسية الا ان المتهم اخذ يزاحمها على المبلغ ويطلب منها باستمرار ان تعطيه النقود وعندما ترفض كان يضربها.
واشارت لائحة الاتهام انه قد تولد لديه الحقد واخذ يفكر بقتلها والخلاص منها.
وقالت محكمة الجنايات في قرارها الصادر برئاسة القاضي ماجد الرفايعة وعضوية القاضيين نواف السمارات ومحمد البلوش وحضور مدعي عام الجنايات احمد الكناني والمحامي المعين للمتهم عبد اللطيف مدهش ان الجريمة كانت آنية وغير مخطط لها مسبقا ولا تتوافر فيها عناصر جناية القتل العمد وعليه قررت تعديل وصف التهمة الى جناية القتل القصد.
التعليقات