عمان جو - عادت طالبات احدى مدارس الزرقاء الثانوية للبنات الى بيوتهن في الأيام الماضية وهن يتناقلن صورة سلبية وقاتمة رسمت في عقولهن لمدرستهن بعدما استباح مجموعة من العابثين من خارج المنطقة ساحات المدرسة وقد شربوا و 'سكروا' وأخذوا الحقن اللازمة ثم تركوا كل شيء كما هو عليه .
أولياء امور قالوا لسرايا : إن مجموعة من الأشخاص على ما يبدو اعتادوا الحضور الى ساحة المدرسة وغرف الصف ليلا ، و تناولوا المشروبات الروحية وتركوها فارغة لتتفاجأ بها طالبات المدرسة اللواتي لا يعرفن مثل هذه التصرفات التي بدأت تتطور وتصل الى مكان العلم الذي هو من الأماكن المحرمة على مثل هذه التصرفات.
ومما يزيد حيرة أولياء الامور وجود إبر 'سرنجات' يعتقدون أنها استخدمت لحقن المخدرات وبعض الأنواع الأخرى الأكثر تطورا وهو امر يصفه أولياء الأمور بالخطير على الطالبات وقد يتطور الامر ليصل الى مجتمع الطالبات وقد يتم الاعتداء عليهن بين ليلة وضحاها.
مديرة المدرسة رفضت الحديث حول هذا الموضوع، و حاولت سرايا الاتصال بمدير التربية والتعليم للزرقاء الثانية الذي لم يجب على الهاتف رغم خطورة الموضوع ما قد يفاقم الأزمة ويوصلها الى نهاية مأساوية مع تنامي مثل هذه الظواهر السلبية.
أولياء الامور ناشدوا محافظ الزرقاء ومتصرف لواء الهاشمية ومدير الشرطة في المنطقة بالتحقيق بمن يمارس الرذيلة والسكر في هذه الاماكن المقدسة ويتجرأ على حرمة مدرسة الاناث في الليل ومن استباحها.
خبراء في الارشاد الأسري وعلم النفس قالوا أن مثل هذه السلوكات قد تترك أثرا سلبيا ومخيفا لدى الطالبات خاصة وأنهن في مجتمعات محافظة جدا وقد يتطور الأمر لدى من قام بهذا الفعل بأفعال أخرى إن لم يجد العقاب الرادع والمناسب، مبينين أن على الجهات المختصة توفير البيئة المدرسية الآمنة التي تمنع مثل هذه الأشياء في ساحات المدرسة، خاصة وأن الفاعلين اختاروا مدرسة الاناث واختاروا ساحاتها وهو أمر خطير جدا.
سرايا ومن باب المهنية تبحث عن الاهتمام بهذه الظواهر الغريبة على المجتمع وتطلب من وزير التربية والتعليم الدكتور عمر الرزاز التحقيق في هذا الموضوع والطلب من الجهات الأمنية الاهتمام بمثل هذه القضايا التي قد تكون بداية انهيار أخلاقي على المستوى القريب. نقلا عن سرايا
عمان جو - عادت طالبات احدى مدارس الزرقاء الثانوية للبنات الى بيوتهن في الأيام الماضية وهن يتناقلن صورة سلبية وقاتمة رسمت في عقولهن لمدرستهن بعدما استباح مجموعة من العابثين من خارج المنطقة ساحات المدرسة وقد شربوا و 'سكروا' وأخذوا الحقن اللازمة ثم تركوا كل شيء كما هو عليه .
أولياء امور قالوا لسرايا : إن مجموعة من الأشخاص على ما يبدو اعتادوا الحضور الى ساحة المدرسة وغرف الصف ليلا ، و تناولوا المشروبات الروحية وتركوها فارغة لتتفاجأ بها طالبات المدرسة اللواتي لا يعرفن مثل هذه التصرفات التي بدأت تتطور وتصل الى مكان العلم الذي هو من الأماكن المحرمة على مثل هذه التصرفات.
ومما يزيد حيرة أولياء الامور وجود إبر 'سرنجات' يعتقدون أنها استخدمت لحقن المخدرات وبعض الأنواع الأخرى الأكثر تطورا وهو امر يصفه أولياء الأمور بالخطير على الطالبات وقد يتطور الامر ليصل الى مجتمع الطالبات وقد يتم الاعتداء عليهن بين ليلة وضحاها.
مديرة المدرسة رفضت الحديث حول هذا الموضوع، و حاولت سرايا الاتصال بمدير التربية والتعليم للزرقاء الثانية الذي لم يجب على الهاتف رغم خطورة الموضوع ما قد يفاقم الأزمة ويوصلها الى نهاية مأساوية مع تنامي مثل هذه الظواهر السلبية.
أولياء الامور ناشدوا محافظ الزرقاء ومتصرف لواء الهاشمية ومدير الشرطة في المنطقة بالتحقيق بمن يمارس الرذيلة والسكر في هذه الاماكن المقدسة ويتجرأ على حرمة مدرسة الاناث في الليل ومن استباحها.
خبراء في الارشاد الأسري وعلم النفس قالوا أن مثل هذه السلوكات قد تترك أثرا سلبيا ومخيفا لدى الطالبات خاصة وأنهن في مجتمعات محافظة جدا وقد يتطور الأمر لدى من قام بهذا الفعل بأفعال أخرى إن لم يجد العقاب الرادع والمناسب، مبينين أن على الجهات المختصة توفير البيئة المدرسية الآمنة التي تمنع مثل هذه الأشياء في ساحات المدرسة، خاصة وأن الفاعلين اختاروا مدرسة الاناث واختاروا ساحاتها وهو أمر خطير جدا.
سرايا ومن باب المهنية تبحث عن الاهتمام بهذه الظواهر الغريبة على المجتمع وتطلب من وزير التربية والتعليم الدكتور عمر الرزاز التحقيق في هذا الموضوع والطلب من الجهات الأمنية الاهتمام بمثل هذه القضايا التي قد تكون بداية انهيار أخلاقي على المستوى القريب. نقلا عن سرايا
عمان جو - عادت طالبات احدى مدارس الزرقاء الثانوية للبنات الى بيوتهن في الأيام الماضية وهن يتناقلن صورة سلبية وقاتمة رسمت في عقولهن لمدرستهن بعدما استباح مجموعة من العابثين من خارج المنطقة ساحات المدرسة وقد شربوا و 'سكروا' وأخذوا الحقن اللازمة ثم تركوا كل شيء كما هو عليه .
أولياء امور قالوا لسرايا : إن مجموعة من الأشخاص على ما يبدو اعتادوا الحضور الى ساحة المدرسة وغرف الصف ليلا ، و تناولوا المشروبات الروحية وتركوها فارغة لتتفاجأ بها طالبات المدرسة اللواتي لا يعرفن مثل هذه التصرفات التي بدأت تتطور وتصل الى مكان العلم الذي هو من الأماكن المحرمة على مثل هذه التصرفات.
ومما يزيد حيرة أولياء الامور وجود إبر 'سرنجات' يعتقدون أنها استخدمت لحقن المخدرات وبعض الأنواع الأخرى الأكثر تطورا وهو امر يصفه أولياء الأمور بالخطير على الطالبات وقد يتطور الامر ليصل الى مجتمع الطالبات وقد يتم الاعتداء عليهن بين ليلة وضحاها.
مديرة المدرسة رفضت الحديث حول هذا الموضوع، و حاولت سرايا الاتصال بمدير التربية والتعليم للزرقاء الثانية الذي لم يجب على الهاتف رغم خطورة الموضوع ما قد يفاقم الأزمة ويوصلها الى نهاية مأساوية مع تنامي مثل هذه الظواهر السلبية.
أولياء الامور ناشدوا محافظ الزرقاء ومتصرف لواء الهاشمية ومدير الشرطة في المنطقة بالتحقيق بمن يمارس الرذيلة والسكر في هذه الاماكن المقدسة ويتجرأ على حرمة مدرسة الاناث في الليل ومن استباحها.
خبراء في الارشاد الأسري وعلم النفس قالوا أن مثل هذه السلوكات قد تترك أثرا سلبيا ومخيفا لدى الطالبات خاصة وأنهن في مجتمعات محافظة جدا وقد يتطور الأمر لدى من قام بهذا الفعل بأفعال أخرى إن لم يجد العقاب الرادع والمناسب، مبينين أن على الجهات المختصة توفير البيئة المدرسية الآمنة التي تمنع مثل هذه الأشياء في ساحات المدرسة، خاصة وأن الفاعلين اختاروا مدرسة الاناث واختاروا ساحاتها وهو أمر خطير جدا.
سرايا ومن باب المهنية تبحث عن الاهتمام بهذه الظواهر الغريبة على المجتمع وتطلب من وزير التربية والتعليم الدكتور عمر الرزاز التحقيق في هذا الموضوع والطلب من الجهات الأمنية الاهتمام بمثل هذه القضايا التي قد تكون بداية انهيار أخلاقي على المستوى القريب. نقلا عن سرايا
التعليقات
زجاجات خمر و"سرنجات" لحقن المخدرات في ساحة مدرسة في الزرقاء .. تفاصيل
التعليقات