عمان جو -
حث وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، نظراءه في جنوب شرق آسيا على بذل المزيد من الجهد للمساعدة في الحد من تدفق المال على برامج كوريا الشمالية النووية والصاروخية وعلى تقليص العلاقات الدبلوماسية معها لأقل مستوى ممكن.
ودعا تيلرسون أيضاً في أول اجتماعاته مع وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) الخميس كل الدول التي تتنازع السيادة في بحر الصين الجنوبي إلى الكف تماما عن بناء الجزر الصناعية والتعبئة بينما تجري محادثات تهدف إلى وضع ميثاق للسلوك البحري.
وقال باتريك ميرفي نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شرق آسيا إن تيلرسون أكد التزام واشنطن الأمني والاقتصادي إزاء المنطقة بعد الشكوك التي أثارها شعار الرئيس دونالد ترامب الانتخابي (أمريكا أولاً) والانسحاب من اتفاق الشراكة عبر المحيط الهادي التجاري.
وأضاف ميرفي أن تيلرسون دعا دول رابطة آسيان إلى الالتزام التام بتنفيذ عقوبات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية التي تعمل على تطوير صاروخ نووي قادر على الوصول إلى الولايات المتحدة.
وقال للصحفيين “أظن أن بالإمكان فعل المزيد، ليس فقط في جنوب شرق آسيا… نحن نشجع اتخاذ خطوات مستمرة وجديدة في مختلف أنحاء آسيان”.
وفي الأسبوع الماضي دعا تيلرسون كل الدول إلى تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع كوريا الشمالية أو خفضها قائلاً إنها تستغل المزايا الدبلوماسية في تمويل برامج الأسلحة. كما حذر من أن واشنطن ستفرض عقوبات على الشركات الأجنبية والأفراد الذين يدخلون في معاملات تجارية مع كوريا الشمالية إن لم تتحرك دولهم.
وتربط كل دول آسيان علاقات دبلوماسية بكوريا الشمالية ولدى خمس منها سفارات هناك.
وقال ميرفي إن واشنطن لا تحض دول آسيان على قطع العلاقات رسمياً لكنه تحثها على النظر في الوجود الكوري الشمالي “حينما يتجاوز الأمر المتطلبات الدبلوماسية بوضوح”.
وأضاف أن بعض الدول تفعل هذا بالفعل وتنظر كذلك في وجود العمالة الكورية الشمالية التي تدر دخلاً واضحاً على بيونجيانج.
عمان جو -
حث وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، نظراءه في جنوب شرق آسيا على بذل المزيد من الجهد للمساعدة في الحد من تدفق المال على برامج كوريا الشمالية النووية والصاروخية وعلى تقليص العلاقات الدبلوماسية معها لأقل مستوى ممكن.
ودعا تيلرسون أيضاً في أول اجتماعاته مع وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) الخميس كل الدول التي تتنازع السيادة في بحر الصين الجنوبي إلى الكف تماما عن بناء الجزر الصناعية والتعبئة بينما تجري محادثات تهدف إلى وضع ميثاق للسلوك البحري.
وقال باتريك ميرفي نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شرق آسيا إن تيلرسون أكد التزام واشنطن الأمني والاقتصادي إزاء المنطقة بعد الشكوك التي أثارها شعار الرئيس دونالد ترامب الانتخابي (أمريكا أولاً) والانسحاب من اتفاق الشراكة عبر المحيط الهادي التجاري.
وأضاف ميرفي أن تيلرسون دعا دول رابطة آسيان إلى الالتزام التام بتنفيذ عقوبات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية التي تعمل على تطوير صاروخ نووي قادر على الوصول إلى الولايات المتحدة.
وقال للصحفيين “أظن أن بالإمكان فعل المزيد، ليس فقط في جنوب شرق آسيا… نحن نشجع اتخاذ خطوات مستمرة وجديدة في مختلف أنحاء آسيان”.
وفي الأسبوع الماضي دعا تيلرسون كل الدول إلى تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع كوريا الشمالية أو خفضها قائلاً إنها تستغل المزايا الدبلوماسية في تمويل برامج الأسلحة. كما حذر من أن واشنطن ستفرض عقوبات على الشركات الأجنبية والأفراد الذين يدخلون في معاملات تجارية مع كوريا الشمالية إن لم تتحرك دولهم.
وتربط كل دول آسيان علاقات دبلوماسية بكوريا الشمالية ولدى خمس منها سفارات هناك.
وقال ميرفي إن واشنطن لا تحض دول آسيان على قطع العلاقات رسمياً لكنه تحثها على النظر في الوجود الكوري الشمالي “حينما يتجاوز الأمر المتطلبات الدبلوماسية بوضوح”.
وأضاف أن بعض الدول تفعل هذا بالفعل وتنظر كذلك في وجود العمالة الكورية الشمالية التي تدر دخلاً واضحاً على بيونجيانج.
عمان جو -
حث وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، نظراءه في جنوب شرق آسيا على بذل المزيد من الجهد للمساعدة في الحد من تدفق المال على برامج كوريا الشمالية النووية والصاروخية وعلى تقليص العلاقات الدبلوماسية معها لأقل مستوى ممكن.
ودعا تيلرسون أيضاً في أول اجتماعاته مع وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) الخميس كل الدول التي تتنازع السيادة في بحر الصين الجنوبي إلى الكف تماما عن بناء الجزر الصناعية والتعبئة بينما تجري محادثات تهدف إلى وضع ميثاق للسلوك البحري.
وقال باتريك ميرفي نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شرق آسيا إن تيلرسون أكد التزام واشنطن الأمني والاقتصادي إزاء المنطقة بعد الشكوك التي أثارها شعار الرئيس دونالد ترامب الانتخابي (أمريكا أولاً) والانسحاب من اتفاق الشراكة عبر المحيط الهادي التجاري.
وأضاف ميرفي أن تيلرسون دعا دول رابطة آسيان إلى الالتزام التام بتنفيذ عقوبات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية التي تعمل على تطوير صاروخ نووي قادر على الوصول إلى الولايات المتحدة.
وقال للصحفيين “أظن أن بالإمكان فعل المزيد، ليس فقط في جنوب شرق آسيا… نحن نشجع اتخاذ خطوات مستمرة وجديدة في مختلف أنحاء آسيان”.
وفي الأسبوع الماضي دعا تيلرسون كل الدول إلى تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع كوريا الشمالية أو خفضها قائلاً إنها تستغل المزايا الدبلوماسية في تمويل برامج الأسلحة. كما حذر من أن واشنطن ستفرض عقوبات على الشركات الأجنبية والأفراد الذين يدخلون في معاملات تجارية مع كوريا الشمالية إن لم تتحرك دولهم.
وتربط كل دول آسيان علاقات دبلوماسية بكوريا الشمالية ولدى خمس منها سفارات هناك.
وقال ميرفي إن واشنطن لا تحض دول آسيان على قطع العلاقات رسمياً لكنه تحثها على النظر في الوجود الكوري الشمالي “حينما يتجاوز الأمر المتطلبات الدبلوماسية بوضوح”.
وأضاف أن بعض الدول تفعل هذا بالفعل وتنظر كذلك في وجود العمالة الكورية الشمالية التي تدر دخلاً واضحاً على بيونجيانج.
التعليقات