عمان جو-محرر الاخبار العالمية
يستأنف المبعوث الخاص لسوريا ستيفان دي ميستورا المحادثات السورية تحت رعاية الأمم المتحدة، في جنيف في 16 من أيار الحالي حسب ما جاء في بيان صحفي صدر الليلة الماضية.
وقال البيان ان دي ميستورا يتطلع خلال هذه الجولة وما يليها، إلى تكثيف العمل مع المدعوين بشأن البنود المدرجة في جدول أعمال المحادثات، في سياق الإطار العام لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ولا سيما القرار 2254 (2015)، معربا عن أمله بمشاركة المرأة في العملية السياسية السورية بشكل مثمر.
وأعرب دي مستورا عن أمله في أن يتم تنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه الأسبوع الماضي بالأستانة، بين الأطراف الضامنة لوقف إطلاق النار المعلن في 29 كانون الأول 2016، بالكامل، الأمر الذي سيؤدي إلى تخفيف التصعيد في العنف بشكل ملموس، ويساعد بصياغة بيئة مواتية للمحادثات السياسية بين السوريين في جنيف.
(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار العالمية
يستأنف المبعوث الخاص لسوريا ستيفان دي ميستورا المحادثات السورية تحت رعاية الأمم المتحدة، في جنيف في 16 من أيار الحالي حسب ما جاء في بيان صحفي صدر الليلة الماضية.
وقال البيان ان دي ميستورا يتطلع خلال هذه الجولة وما يليها، إلى تكثيف العمل مع المدعوين بشأن البنود المدرجة في جدول أعمال المحادثات، في سياق الإطار العام لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ولا سيما القرار 2254 (2015)، معربا عن أمله بمشاركة المرأة في العملية السياسية السورية بشكل مثمر.
وأعرب دي مستورا عن أمله في أن يتم تنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه الأسبوع الماضي بالأستانة، بين الأطراف الضامنة لوقف إطلاق النار المعلن في 29 كانون الأول 2016، بالكامل، الأمر الذي سيؤدي إلى تخفيف التصعيد في العنف بشكل ملموس، ويساعد بصياغة بيئة مواتية للمحادثات السياسية بين السوريين في جنيف.
(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار العالمية
يستأنف المبعوث الخاص لسوريا ستيفان دي ميستورا المحادثات السورية تحت رعاية الأمم المتحدة، في جنيف في 16 من أيار الحالي حسب ما جاء في بيان صحفي صدر الليلة الماضية.
وقال البيان ان دي ميستورا يتطلع خلال هذه الجولة وما يليها، إلى تكثيف العمل مع المدعوين بشأن البنود المدرجة في جدول أعمال المحادثات، في سياق الإطار العام لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ولا سيما القرار 2254 (2015)، معربا عن أمله بمشاركة المرأة في العملية السياسية السورية بشكل مثمر.
وأعرب دي مستورا عن أمله في أن يتم تنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه الأسبوع الماضي بالأستانة، بين الأطراف الضامنة لوقف إطلاق النار المعلن في 29 كانون الأول 2016، بالكامل، الأمر الذي سيؤدي إلى تخفيف التصعيد في العنف بشكل ملموس، ويساعد بصياغة بيئة مواتية للمحادثات السياسية بين السوريين في جنيف.
(بترا)
التعليقات