عمان جو-خاص-شادي سمحان
تشهد الحركة الاقتصادية وخاصة القطاع التجاري ركودا كبيرا بسبب عدم قدرة الاردنيين على شراء السلع بما فيها الحاجات الأساسية للمواطن.
المحلات التجارية اصبحت خاوية على عروشها والحكومة لم تقدم اي حلول للدفع نحو احداث حركة تجارية نشطة من الممكن أن تحرك ركود الاقتصاد الاردني.
في الوقت الذي تعلن فيه الامارات العربية المتحدة وتحديدا دبي عن 'جر' جبل جليدي لاحداث حركة سياحية عام 2019والتمكن من الاستفادة من المناخ الاوروبي بحيث تتساقط الثلوج والامطار على مدار العام في بلد يعرف بانها صحراوي ومناخه حار،تعجز الحكومة الاردنية عن تقديم أي برنامج حقيقي قابل للتطبيق من الممكن ان يسهم في نمو الاقتصاد الوطني.
فقر الاردنيين ابعدهم عن زيارة المولات والمحلات التجارية في العاصمة عمان و المدن والقرى والمخيمات الاردنية.
الحكومة ما زالت عاجزة عن فهم السياسة الاقتصادية التي تقوم على العرض والطلب وتركز فقط على فرض الضرائب ورفع الاسعار الامر الذي تسبب في اغلاق آلاف المنشآت الاقتصادية الكبير والمتوسطة والصغيرة منها مما تسبب في ثبوت لا بل انخفاض معدلات الناتج المحلي.
اذا ما استمرت الحكومة في فشلها بتطوير البرنامج الاقتصادي فان الاقتصاد الاردني سيبقى متآكل،ويقترب يوما بعد يوم نحو الهاوية.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
تشهد الحركة الاقتصادية وخاصة القطاع التجاري ركودا كبيرا بسبب عدم قدرة الاردنيين على شراء السلع بما فيها الحاجات الأساسية للمواطن.
المحلات التجارية اصبحت خاوية على عروشها والحكومة لم تقدم اي حلول للدفع نحو احداث حركة تجارية نشطة من الممكن أن تحرك ركود الاقتصاد الاردني.
في الوقت الذي تعلن فيه الامارات العربية المتحدة وتحديدا دبي عن 'جر' جبل جليدي لاحداث حركة سياحية عام 2019والتمكن من الاستفادة من المناخ الاوروبي بحيث تتساقط الثلوج والامطار على مدار العام في بلد يعرف بانها صحراوي ومناخه حار،تعجز الحكومة الاردنية عن تقديم أي برنامج حقيقي قابل للتطبيق من الممكن ان يسهم في نمو الاقتصاد الوطني.
فقر الاردنيين ابعدهم عن زيارة المولات والمحلات التجارية في العاصمة عمان و المدن والقرى والمخيمات الاردنية.
الحكومة ما زالت عاجزة عن فهم السياسة الاقتصادية التي تقوم على العرض والطلب وتركز فقط على فرض الضرائب ورفع الاسعار الامر الذي تسبب في اغلاق آلاف المنشآت الاقتصادية الكبير والمتوسطة والصغيرة منها مما تسبب في ثبوت لا بل انخفاض معدلات الناتج المحلي.
اذا ما استمرت الحكومة في فشلها بتطوير البرنامج الاقتصادي فان الاقتصاد الاردني سيبقى متآكل،ويقترب يوما بعد يوم نحو الهاوية.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
تشهد الحركة الاقتصادية وخاصة القطاع التجاري ركودا كبيرا بسبب عدم قدرة الاردنيين على شراء السلع بما فيها الحاجات الأساسية للمواطن.
المحلات التجارية اصبحت خاوية على عروشها والحكومة لم تقدم اي حلول للدفع نحو احداث حركة تجارية نشطة من الممكن أن تحرك ركود الاقتصاد الاردني.
في الوقت الذي تعلن فيه الامارات العربية المتحدة وتحديدا دبي عن 'جر' جبل جليدي لاحداث حركة سياحية عام 2019والتمكن من الاستفادة من المناخ الاوروبي بحيث تتساقط الثلوج والامطار على مدار العام في بلد يعرف بانها صحراوي ومناخه حار،تعجز الحكومة الاردنية عن تقديم أي برنامج حقيقي قابل للتطبيق من الممكن ان يسهم في نمو الاقتصاد الوطني.
فقر الاردنيين ابعدهم عن زيارة المولات والمحلات التجارية في العاصمة عمان و المدن والقرى والمخيمات الاردنية.
الحكومة ما زالت عاجزة عن فهم السياسة الاقتصادية التي تقوم على العرض والطلب وتركز فقط على فرض الضرائب ورفع الاسعار الامر الذي تسبب في اغلاق آلاف المنشآت الاقتصادية الكبير والمتوسطة والصغيرة منها مما تسبب في ثبوت لا بل انخفاض معدلات الناتج المحلي.
اذا ما استمرت الحكومة في فشلها بتطوير البرنامج الاقتصادي فان الاقتصاد الاردني سيبقى متآكل،ويقترب يوما بعد يوم نحو الهاوية.
التعليقات