عمان جو-محرر الاخبار المحلية
اتفق عدد من المفكرين والسياسيين من اعضاء جمعية الشؤون الدولية واصدقائها على ان القمة العربية الاسلامية يمكن ان تكون فرصة ايجابية لتأكيد اهمية احياء القضية الفلسطينية واحتلالها كأولوية متقدمة باهتمامات تلك القمة.
واكدوا خلال ندوة حوارية نظمتها الجمعية مساء امس بحضور رئيسها الدكتور عبدالسلام المجالي، حول القمة العربية الاسلامية وزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسعودية، ان الدول المعنية بالحضور والمشاركة عربية واسلامية متفقة على المبادرة العربية للسلام كاطار عام لإيجاد الحل المناسب لجميع الاطراف، موضحين ان اولى خطوات ذلك الحل يتمثل في قيام راعي عملية السلام والمفاوضات بين الفلسطينيين واسرائيل وهي الولايات المتحدة الاميركية بتهيئة الظروف المناسبة لإحياء عملية السلام والمفاوضات بين الطرفين والاتفاق على خريطة طريق عملية تنفيذية نحو حل الدولتين.
واشاروا الى ان ثمة قضايا ستكون موضوع الاهتمام مثل مواجهة الارهاب والقضايا الساخنة كاليمن وسوريا، مؤكدين ان ما يجري في المنطقة من مشروعات اقليمية تتبناها بعض دول الجوار العربي والتدخل في الشؤون الداخلية للوطن العربي تدعو وبدرجة عالية من الجدية والاهتمام الى بلورة مشروع عربي لمواجهة الاخطار التي تواجه الامة العربية وعلى راسها الخطر الصهيوني.
(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار المحلية
اتفق عدد من المفكرين والسياسيين من اعضاء جمعية الشؤون الدولية واصدقائها على ان القمة العربية الاسلامية يمكن ان تكون فرصة ايجابية لتأكيد اهمية احياء القضية الفلسطينية واحتلالها كأولوية متقدمة باهتمامات تلك القمة.
واكدوا خلال ندوة حوارية نظمتها الجمعية مساء امس بحضور رئيسها الدكتور عبدالسلام المجالي، حول القمة العربية الاسلامية وزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسعودية، ان الدول المعنية بالحضور والمشاركة عربية واسلامية متفقة على المبادرة العربية للسلام كاطار عام لإيجاد الحل المناسب لجميع الاطراف، موضحين ان اولى خطوات ذلك الحل يتمثل في قيام راعي عملية السلام والمفاوضات بين الفلسطينيين واسرائيل وهي الولايات المتحدة الاميركية بتهيئة الظروف المناسبة لإحياء عملية السلام والمفاوضات بين الطرفين والاتفاق على خريطة طريق عملية تنفيذية نحو حل الدولتين.
واشاروا الى ان ثمة قضايا ستكون موضوع الاهتمام مثل مواجهة الارهاب والقضايا الساخنة كاليمن وسوريا، مؤكدين ان ما يجري في المنطقة من مشروعات اقليمية تتبناها بعض دول الجوار العربي والتدخل في الشؤون الداخلية للوطن العربي تدعو وبدرجة عالية من الجدية والاهتمام الى بلورة مشروع عربي لمواجهة الاخطار التي تواجه الامة العربية وعلى راسها الخطر الصهيوني.
(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار المحلية
اتفق عدد من المفكرين والسياسيين من اعضاء جمعية الشؤون الدولية واصدقائها على ان القمة العربية الاسلامية يمكن ان تكون فرصة ايجابية لتأكيد اهمية احياء القضية الفلسطينية واحتلالها كأولوية متقدمة باهتمامات تلك القمة.
واكدوا خلال ندوة حوارية نظمتها الجمعية مساء امس بحضور رئيسها الدكتور عبدالسلام المجالي، حول القمة العربية الاسلامية وزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسعودية، ان الدول المعنية بالحضور والمشاركة عربية واسلامية متفقة على المبادرة العربية للسلام كاطار عام لإيجاد الحل المناسب لجميع الاطراف، موضحين ان اولى خطوات ذلك الحل يتمثل في قيام راعي عملية السلام والمفاوضات بين الفلسطينيين واسرائيل وهي الولايات المتحدة الاميركية بتهيئة الظروف المناسبة لإحياء عملية السلام والمفاوضات بين الطرفين والاتفاق على خريطة طريق عملية تنفيذية نحو حل الدولتين.
واشاروا الى ان ثمة قضايا ستكون موضوع الاهتمام مثل مواجهة الارهاب والقضايا الساخنة كاليمن وسوريا، مؤكدين ان ما يجري في المنطقة من مشروعات اقليمية تتبناها بعض دول الجوار العربي والتدخل في الشؤون الداخلية للوطن العربي تدعو وبدرجة عالية من الجدية والاهتمام الى بلورة مشروع عربي لمواجهة الاخطار التي تواجه الامة العربية وعلى راسها الخطر الصهيوني.
(بترا)
التعليقات