عمان جو - يتتبع فيلم' حدائق في الخريف' للمخرج اوتار يوسيلياني، شخصيته الرئيسية' اللابطل' عن وزير في لحظات صعوده وهبوطه في مجتمع صعب.
يحكي الفيلم الذي تعرضه مؤسسة عبد الحميد شومان بعد غد الثلاثاء قصة الوزير الفرنسي الذي يتم منذ بداية الفيلم عزله عن منصبة فجأة ويتبع ذلك تجريده من كل امتيازاته ومقتنياته الخاصة بوظيفته السابقة، والفيلم لا يذكر الوزارة التي كان مسؤولا عنها، ولم يكن يمارس مهاما وظيفية ذات قيمة ولم يكن يمارس أمورا مهمة، مع أنه ظاهريا يمارس بعض المسؤوليات، مثل قص الشريط مفتتحا مشروعا تافها ما.
ولهذا نراه يتقبل قرار عزله من منصبه بسهولة ويتخلى عن كل شيء ليحاول أن يعيش حياة طبيعية وسط البشر العاديين، ولهذا أيضا نراه وهو يقف على رأسه بهدف المحافظة على لياقته، أو يتجول في الشوارع، يزور أصدقاء قدامى، أو والدته الثرية العجوز المتسلطة.
يعرفنا الفيلم على الكثير من الشخصيات المتنوعة والتي نتعرف عبرها على مختلف أطياف المجتمع الفرنسي المعاصر.
وفي الفيلم نصادف مشاهد كثيرة تخلو من الحوار ونلتقي مع شخصيات غير محصورة بزمان محدد، مع أنها شخصيات يمكن أن نصادفها في حياتنا اليومية.
عمان جو - يتتبع فيلم' حدائق في الخريف' للمخرج اوتار يوسيلياني، شخصيته الرئيسية' اللابطل' عن وزير في لحظات صعوده وهبوطه في مجتمع صعب.
يحكي الفيلم الذي تعرضه مؤسسة عبد الحميد شومان بعد غد الثلاثاء قصة الوزير الفرنسي الذي يتم منذ بداية الفيلم عزله عن منصبة فجأة ويتبع ذلك تجريده من كل امتيازاته ومقتنياته الخاصة بوظيفته السابقة، والفيلم لا يذكر الوزارة التي كان مسؤولا عنها، ولم يكن يمارس مهاما وظيفية ذات قيمة ولم يكن يمارس أمورا مهمة، مع أنه ظاهريا يمارس بعض المسؤوليات، مثل قص الشريط مفتتحا مشروعا تافها ما.
ولهذا نراه يتقبل قرار عزله من منصبه بسهولة ويتخلى عن كل شيء ليحاول أن يعيش حياة طبيعية وسط البشر العاديين، ولهذا أيضا نراه وهو يقف على رأسه بهدف المحافظة على لياقته، أو يتجول في الشوارع، يزور أصدقاء قدامى، أو والدته الثرية العجوز المتسلطة.
يعرفنا الفيلم على الكثير من الشخصيات المتنوعة والتي نتعرف عبرها على مختلف أطياف المجتمع الفرنسي المعاصر.
وفي الفيلم نصادف مشاهد كثيرة تخلو من الحوار ونلتقي مع شخصيات غير محصورة بزمان محدد، مع أنها شخصيات يمكن أن نصادفها في حياتنا اليومية.
عمان جو - يتتبع فيلم' حدائق في الخريف' للمخرج اوتار يوسيلياني، شخصيته الرئيسية' اللابطل' عن وزير في لحظات صعوده وهبوطه في مجتمع صعب.
يحكي الفيلم الذي تعرضه مؤسسة عبد الحميد شومان بعد غد الثلاثاء قصة الوزير الفرنسي الذي يتم منذ بداية الفيلم عزله عن منصبة فجأة ويتبع ذلك تجريده من كل امتيازاته ومقتنياته الخاصة بوظيفته السابقة، والفيلم لا يذكر الوزارة التي كان مسؤولا عنها، ولم يكن يمارس مهاما وظيفية ذات قيمة ولم يكن يمارس أمورا مهمة، مع أنه ظاهريا يمارس بعض المسؤوليات، مثل قص الشريط مفتتحا مشروعا تافها ما.
ولهذا نراه يتقبل قرار عزله من منصبه بسهولة ويتخلى عن كل شيء ليحاول أن يعيش حياة طبيعية وسط البشر العاديين، ولهذا أيضا نراه وهو يقف على رأسه بهدف المحافظة على لياقته، أو يتجول في الشوارع، يزور أصدقاء قدامى، أو والدته الثرية العجوز المتسلطة.
يعرفنا الفيلم على الكثير من الشخصيات المتنوعة والتي نتعرف عبرها على مختلف أطياف المجتمع الفرنسي المعاصر.
وفي الفيلم نصادف مشاهد كثيرة تخلو من الحوار ونلتقي مع شخصيات غير محصورة بزمان محدد، مع أنها شخصيات يمكن أن نصادفها في حياتنا اليومية.
التعليقات