عمان جو -محرر الشؤون البرلمانيه
فقد تابعت خلال الأيام الماضية ردة الفعل الشعبية الأردنية الكريمة تجاه حضوري مع وفد نيابي أردني لاجتماع الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط في ايطاليا ، والذي حضره وفد صهيوني كأعضاء في الاتحاد ، و لاحقا للبيان التوضيحي الذي اصدرته بالأمس لأعبر عن اعتزازي لموقف الشعب الأردني تجاه التطبيع مع العدو الصهيوني ، ورفضه للمشاركة في أي نشاط يحضره مجرمون صهاينة ، والتزاماً بموقف الحركة الإسلامية التي أنتمي اليها جماعة الإخوان المسلمين وحزب جبهة العمل الإسلامي من العدو الصهيوني والتطبيع معه ، فإنني أعتذر للشعب الأردني عن الخطأ الذي وقعت فيه بحضوري للاجتماع المشار اليه ، وأنه فاتني أن أقاطع الاجتماع وأخرج عندما تحدث أحد أعضاء الوفد الصهيوني .
وأعتبر هذا الاعتذار إكراماً لأبناء الأردن ، وانسجاماً مع قناعتي برفض التعامل والتطبيع مع العدو الصهيوني ، ومع الموقف الوطني العام الذي يرفض اللقاء مع العدو بأي صورة من الصور ، باعتباره عدوا لا حوار و لا لقاء معه ، و دعما لموقف شعبنا الفلسطيني الصابر و الصامد في وجه الاحتلال الصهيوني الغاشم لبلادنا و مقدساتنا .
والله الهادي إلى سواء السبيل
النائب في البرلمان الأردني
المهندس موسى هنطش
عمان جو -محرر الشؤون البرلمانيه
فقد تابعت خلال الأيام الماضية ردة الفعل الشعبية الأردنية الكريمة تجاه حضوري مع وفد نيابي أردني لاجتماع الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط في ايطاليا ، والذي حضره وفد صهيوني كأعضاء في الاتحاد ، و لاحقا للبيان التوضيحي الذي اصدرته بالأمس لأعبر عن اعتزازي لموقف الشعب الأردني تجاه التطبيع مع العدو الصهيوني ، ورفضه للمشاركة في أي نشاط يحضره مجرمون صهاينة ، والتزاماً بموقف الحركة الإسلامية التي أنتمي اليها جماعة الإخوان المسلمين وحزب جبهة العمل الإسلامي من العدو الصهيوني والتطبيع معه ، فإنني أعتذر للشعب الأردني عن الخطأ الذي وقعت فيه بحضوري للاجتماع المشار اليه ، وأنه فاتني أن أقاطع الاجتماع وأخرج عندما تحدث أحد أعضاء الوفد الصهيوني .
وأعتبر هذا الاعتذار إكراماً لأبناء الأردن ، وانسجاماً مع قناعتي برفض التعامل والتطبيع مع العدو الصهيوني ، ومع الموقف الوطني العام الذي يرفض اللقاء مع العدو بأي صورة من الصور ، باعتباره عدوا لا حوار و لا لقاء معه ، و دعما لموقف شعبنا الفلسطيني الصابر و الصامد في وجه الاحتلال الصهيوني الغاشم لبلادنا و مقدساتنا .
والله الهادي إلى سواء السبيل
النائب في البرلمان الأردني
المهندس موسى هنطش
عمان جو -محرر الشؤون البرلمانيه
فقد تابعت خلال الأيام الماضية ردة الفعل الشعبية الأردنية الكريمة تجاه حضوري مع وفد نيابي أردني لاجتماع الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط في ايطاليا ، والذي حضره وفد صهيوني كأعضاء في الاتحاد ، و لاحقا للبيان التوضيحي الذي اصدرته بالأمس لأعبر عن اعتزازي لموقف الشعب الأردني تجاه التطبيع مع العدو الصهيوني ، ورفضه للمشاركة في أي نشاط يحضره مجرمون صهاينة ، والتزاماً بموقف الحركة الإسلامية التي أنتمي اليها جماعة الإخوان المسلمين وحزب جبهة العمل الإسلامي من العدو الصهيوني والتطبيع معه ، فإنني أعتذر للشعب الأردني عن الخطأ الذي وقعت فيه بحضوري للاجتماع المشار اليه ، وأنه فاتني أن أقاطع الاجتماع وأخرج عندما تحدث أحد أعضاء الوفد الصهيوني .
وأعتبر هذا الاعتذار إكراماً لأبناء الأردن ، وانسجاماً مع قناعتي برفض التعامل والتطبيع مع العدو الصهيوني ، ومع الموقف الوطني العام الذي يرفض اللقاء مع العدو بأي صورة من الصور ، باعتباره عدوا لا حوار و لا لقاء معه ، و دعما لموقف شعبنا الفلسطيني الصابر و الصامد في وجه الاحتلال الصهيوني الغاشم لبلادنا و مقدساتنا .
والله الهادي إلى سواء السبيل
النائب في البرلمان الأردني
المهندس موسى هنطش
التعليقات