عمان جو-محرر الاخبار المحلية
تلعب المجالس الرمضانية في الدواوين العشائرية واللقاءات الاجتماعية، والجلسات العائلية ، بين الاسر في محافظة الطفيلة دورا رئيسيا ومهما في تجسيد روح التعاون، وترسيخ اللحمة الاجتماعية، مثلما تمتزج تحت سقوفها مزاولة وتداول الاحاديث والموضوعات التي تحث على فعل الخيرات في شهر رمضان الفضيل، وتناقش القيم والاخلاق الحميدة ومساعدة المعوزين.
ويشير رئيس رابطة عشيرة القطيفات محمد المرايات ان الروابط والدواوين العشائرية في الطفيلة، بقيت شاهدا على المورثات الاجتماعية المتأصلة الجذور والعقبة بالتواصل والتلاحم والتعاون بين ابناء الطفيلة، لان ذلك جزء اصيل من ديننا وثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا حيث يجتمع الناس لتقوية هذا التلاحم، ومناقشة امور الدين والدنيا وكل ما هو مستجد على الساحة.
ويؤكد الوجيه علي الغبابشة ان المجالس الرمضانية واللقاءات بين افراد المجتمع الواحد في الطفيلة لا زالت احدى عناصر التماسك الاجتماعي التي يقوم فيها الافراد بإحياء العادات والتقاليد التي ورثوها عن اجدادهم حينما كان هناك كبير العائلة يتجمع عنده الناس لتشكو حالها وتتباحث في امور دينها ودنياها فأصبحت بمثابة المدرسة التي تنقل الثقافة والعادات والتقاليد الى ابنائنا لكي يستلموا الراية من بعدنا، مشيرا في ذات الوقت إلى ان الناس في هذه المجالس تتنسم عبق تبادل الآراء والنصائح وتفقد احوال الفقراء والمحتاجين .
واشار رئيس لجنة زكاة وصدقات الطفيلة صالح الفراهيد الى دور الروابط الاجتماعية واللقاءات الرمضانية في زيادة التلاحم الاخوي بين افراد المجتمع الواحد حيث انها تنشط بشهر رمضان الفضيل بتقارب الناس وتلاحمهم،موضحا ان احاديث هذه الدواوين تتراوح بين اهمية تأصيل الترابط والمودة بين الناس والحديث عن قيم رمضان الفضيل وعمل الخير، فيما تلعب هذه الدواوين دورا تربويا واخلاقيا فضلا عن دورها في حل المشاكل بين افراد العشيرة الواحدة .
(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار المحلية
تلعب المجالس الرمضانية في الدواوين العشائرية واللقاءات الاجتماعية، والجلسات العائلية ، بين الاسر في محافظة الطفيلة دورا رئيسيا ومهما في تجسيد روح التعاون، وترسيخ اللحمة الاجتماعية، مثلما تمتزج تحت سقوفها مزاولة وتداول الاحاديث والموضوعات التي تحث على فعل الخيرات في شهر رمضان الفضيل، وتناقش القيم والاخلاق الحميدة ومساعدة المعوزين.
ويشير رئيس رابطة عشيرة القطيفات محمد المرايات ان الروابط والدواوين العشائرية في الطفيلة، بقيت شاهدا على المورثات الاجتماعية المتأصلة الجذور والعقبة بالتواصل والتلاحم والتعاون بين ابناء الطفيلة، لان ذلك جزء اصيل من ديننا وثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا حيث يجتمع الناس لتقوية هذا التلاحم، ومناقشة امور الدين والدنيا وكل ما هو مستجد على الساحة.
ويؤكد الوجيه علي الغبابشة ان المجالس الرمضانية واللقاءات بين افراد المجتمع الواحد في الطفيلة لا زالت احدى عناصر التماسك الاجتماعي التي يقوم فيها الافراد بإحياء العادات والتقاليد التي ورثوها عن اجدادهم حينما كان هناك كبير العائلة يتجمع عنده الناس لتشكو حالها وتتباحث في امور دينها ودنياها فأصبحت بمثابة المدرسة التي تنقل الثقافة والعادات والتقاليد الى ابنائنا لكي يستلموا الراية من بعدنا، مشيرا في ذات الوقت إلى ان الناس في هذه المجالس تتنسم عبق تبادل الآراء والنصائح وتفقد احوال الفقراء والمحتاجين .
واشار رئيس لجنة زكاة وصدقات الطفيلة صالح الفراهيد الى دور الروابط الاجتماعية واللقاءات الرمضانية في زيادة التلاحم الاخوي بين افراد المجتمع الواحد حيث انها تنشط بشهر رمضان الفضيل بتقارب الناس وتلاحمهم،موضحا ان احاديث هذه الدواوين تتراوح بين اهمية تأصيل الترابط والمودة بين الناس والحديث عن قيم رمضان الفضيل وعمل الخير، فيما تلعب هذه الدواوين دورا تربويا واخلاقيا فضلا عن دورها في حل المشاكل بين افراد العشيرة الواحدة .
(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار المحلية
تلعب المجالس الرمضانية في الدواوين العشائرية واللقاءات الاجتماعية، والجلسات العائلية ، بين الاسر في محافظة الطفيلة دورا رئيسيا ومهما في تجسيد روح التعاون، وترسيخ اللحمة الاجتماعية، مثلما تمتزج تحت سقوفها مزاولة وتداول الاحاديث والموضوعات التي تحث على فعل الخيرات في شهر رمضان الفضيل، وتناقش القيم والاخلاق الحميدة ومساعدة المعوزين.
ويشير رئيس رابطة عشيرة القطيفات محمد المرايات ان الروابط والدواوين العشائرية في الطفيلة، بقيت شاهدا على المورثات الاجتماعية المتأصلة الجذور والعقبة بالتواصل والتلاحم والتعاون بين ابناء الطفيلة، لان ذلك جزء اصيل من ديننا وثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا حيث يجتمع الناس لتقوية هذا التلاحم، ومناقشة امور الدين والدنيا وكل ما هو مستجد على الساحة.
ويؤكد الوجيه علي الغبابشة ان المجالس الرمضانية واللقاءات بين افراد المجتمع الواحد في الطفيلة لا زالت احدى عناصر التماسك الاجتماعي التي يقوم فيها الافراد بإحياء العادات والتقاليد التي ورثوها عن اجدادهم حينما كان هناك كبير العائلة يتجمع عنده الناس لتشكو حالها وتتباحث في امور دينها ودنياها فأصبحت بمثابة المدرسة التي تنقل الثقافة والعادات والتقاليد الى ابنائنا لكي يستلموا الراية من بعدنا، مشيرا في ذات الوقت إلى ان الناس في هذه المجالس تتنسم عبق تبادل الآراء والنصائح وتفقد احوال الفقراء والمحتاجين .
واشار رئيس لجنة زكاة وصدقات الطفيلة صالح الفراهيد الى دور الروابط الاجتماعية واللقاءات الرمضانية في زيادة التلاحم الاخوي بين افراد المجتمع الواحد حيث انها تنشط بشهر رمضان الفضيل بتقارب الناس وتلاحمهم،موضحا ان احاديث هذه الدواوين تتراوح بين اهمية تأصيل الترابط والمودة بين الناس والحديث عن قيم رمضان الفضيل وعمل الخير، فيما تلعب هذه الدواوين دورا تربويا واخلاقيا فضلا عن دورها في حل المشاكل بين افراد العشيرة الواحدة .
(بترا)
التعليقات