عمان جو - منوعات تسببت لعبة الحوت الأزرق بإنتحار مراهق سعودي يبلغ من العمر 13 عاماً، يوم الثلاثاء الماضي.
وقال أحد أقاربه حسب صحيفة 'الوئام' إنهم عثروا عليه بغرفته منتحراً بعد أن ربط عنقه بحبل مشدود بدولاب، ما تسبب بصدمة كبيرة لأهله الذين وجدوا أن اللعبة التي كانت على جهازه هي 'لعبة الحوت الأزرق'
اللعبة عبارة عن مجموعة من التحديات وأفلام الرعب وتنتهي بتحدي الإنتحار، وتعد من أخطر الألعاب الإلكترونية في الوقت الحالي.
تعتمد لعبة 'الحوت الأزرق' على غسل دماغ المراهقين خصوصاً الأشخاص ضعفاء الشخصية، وتمتد لمدة ٥٠ يوماً، وفكرتها تصب في التحكم بأدمغة المراهقين وذلك من خلال تكليفهم بعمل مهمات معينة يستطيع مخترع اللعبة من خلالها التحكم باللاعب مثل مشاهدة أفلام الرعب والإستيقاظ في ساعات غريبة من الليل، وإيذاء النفس، وبعد أن يتم استنفاذ قواهم العقلية والجسدية في النهاية، ينتهي أمرهم بالانتحار.
وتخشى العديد من الدول من انتشار اللعبة بين المراهقين خاصة في ظل غياب الرقابة على الإنترنت من قبل الأهل، فيما تنطلق تحذيرات من المخاطر التي قد تسببها لعبة ا'لحوت الأزرق'.
عمان جو - منوعات تسببت لعبة الحوت الأزرق بإنتحار مراهق سعودي يبلغ من العمر 13 عاماً، يوم الثلاثاء الماضي.
وقال أحد أقاربه حسب صحيفة 'الوئام' إنهم عثروا عليه بغرفته منتحراً بعد أن ربط عنقه بحبل مشدود بدولاب، ما تسبب بصدمة كبيرة لأهله الذين وجدوا أن اللعبة التي كانت على جهازه هي 'لعبة الحوت الأزرق'
اللعبة عبارة عن مجموعة من التحديات وأفلام الرعب وتنتهي بتحدي الإنتحار، وتعد من أخطر الألعاب الإلكترونية في الوقت الحالي.
تعتمد لعبة 'الحوت الأزرق' على غسل دماغ المراهقين خصوصاً الأشخاص ضعفاء الشخصية، وتمتد لمدة ٥٠ يوماً، وفكرتها تصب في التحكم بأدمغة المراهقين وذلك من خلال تكليفهم بعمل مهمات معينة يستطيع مخترع اللعبة من خلالها التحكم باللاعب مثل مشاهدة أفلام الرعب والإستيقاظ في ساعات غريبة من الليل، وإيذاء النفس، وبعد أن يتم استنفاذ قواهم العقلية والجسدية في النهاية، ينتهي أمرهم بالانتحار.
وتخشى العديد من الدول من انتشار اللعبة بين المراهقين خاصة في ظل غياب الرقابة على الإنترنت من قبل الأهل، فيما تنطلق تحذيرات من المخاطر التي قد تسببها لعبة ا'لحوت الأزرق'.
عمان جو - منوعات تسببت لعبة الحوت الأزرق بإنتحار مراهق سعودي يبلغ من العمر 13 عاماً، يوم الثلاثاء الماضي.
وقال أحد أقاربه حسب صحيفة 'الوئام' إنهم عثروا عليه بغرفته منتحراً بعد أن ربط عنقه بحبل مشدود بدولاب، ما تسبب بصدمة كبيرة لأهله الذين وجدوا أن اللعبة التي كانت على جهازه هي 'لعبة الحوت الأزرق'
اللعبة عبارة عن مجموعة من التحديات وأفلام الرعب وتنتهي بتحدي الإنتحار، وتعد من أخطر الألعاب الإلكترونية في الوقت الحالي.
تعتمد لعبة 'الحوت الأزرق' على غسل دماغ المراهقين خصوصاً الأشخاص ضعفاء الشخصية، وتمتد لمدة ٥٠ يوماً، وفكرتها تصب في التحكم بأدمغة المراهقين وذلك من خلال تكليفهم بعمل مهمات معينة يستطيع مخترع اللعبة من خلالها التحكم باللاعب مثل مشاهدة أفلام الرعب والإستيقاظ في ساعات غريبة من الليل، وإيذاء النفس، وبعد أن يتم استنفاذ قواهم العقلية والجسدية في النهاية، ينتهي أمرهم بالانتحار.
وتخشى العديد من الدول من انتشار اللعبة بين المراهقين خاصة في ظل غياب الرقابة على الإنترنت من قبل الأهل، فيما تنطلق تحذيرات من المخاطر التي قد تسببها لعبة ا'لحوت الأزرق'.
التعليقات