عمان جو - صرف نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، حتى الآن 90 مليون يورو لضم صفقتين، في ظل الأخبار التي تؤكد أن مجلس إدارة النادي وضع تحت تصرف الإسباني بيب جوارديولا، مدرب الفريق، أكثر من 200 مليون إسترليني للتعاقد مع صفقات جديدة.
ويبدو أنّ جوارديولا قرر القيام بثورة في سوق الانتقالات، إذ ودّع الفريق ويللي كابييرو، حارس المرمى، وجايل كليشي وبكاري سانيا، الظهيرين، بالإضافة إلى الجناح الإسباني خيسوس نافاس.
ومع التعاقد مع بيرناردو سيلفا من موناكو، والحارس إيدرسون من بنفيكا، يحتاج مانشستر سيتي إلى ظهيرين ومدافع وحارس مرمى آخر، على الأقل.
جوارديولا قرر، منذ القدوم للبريميرليج، أن أحد أركان فلسفته، التي سار عليه لـ 7 أعوام كاملة مع برشلونة الإسباني وبايرن ميونخ الألماني، وأن يعتمد على الصفقات ويتجاهل أكاديمية الفريق.
برشلونة:
مع تولي بيب قيادة برشلونة في 2008، اشترى 7 لاعبين، أغلاهم البرازيلي داني ألفيس من إشبيلية بصفقة بلغت 35.5 مليون يورو، ليصرف في أول سوق انتقالات له 96 مليون يورو، إلا أنّه تخلى عن 5 لاعبين أبرزهم رونالدينيو وديكو وجانلوكا زامبروتا وتحصل على 55.44 مليون يورو.
بيب صعّد في هذا الموسم سيرجيو بوسكيتس، واستعاد جيرارد بيكيه من مانشستر يونايتد بـ 5 ملايين يورو.
وفي موسمه الثاني، صرف 113 مليون يورو، وهي المرة الوحيدة التي يتجاوز فيها حاجز 100 مليون قبل تدريب السيتزنز، وكانت الصفقة الأبرز ضم زلاتان إبراهيموفيتش من إنتر الإيطالي، إلا أنّه أيضًا صعّد اللاعب جيفرين من أكاديمية لاماسيا.
وأنفق بيب 72.50 مليون يورو في الموسم الثالي، لجلب 4 صفقات، أبرزها ديفيد فيا من فالنسيا (40 مليون يورو) وخافيير ماسكيرانو من ليفربول (20 مليون يورو)، وتحصل على 52.70 مليون يورو من بيع لاعبين، بالإضافة لتصعيد المدافع أندرو فونتاس.
وفي موسمه الأخير في القلعة الكتالونية، لم يصرف سوى 60 مليون يورو على جلب سيسك فابريجاس من أرسنال الإنجليزي (34 مليون يورو) وأليكسيس سانشيز من أودينيزي الإيطالي (26 مليون يورو) وتحصل على 46.95 مليون يورو من بيع اللاعبين، كما صعّد تياجو ألكانتارا من أكاديمية لاماسيا.
بايرن ميونخ:
اتسقت أفكار جوارديولا مع مبادئ النادي الألماني، حيث أنفق في موسم 2014، 62 مليون يورو فقط على تياجو ألكانتارا وماريو جوتزه، كما تخلى عن لويس جوستافو وماريو جوميز.
وفي الموسم الثاني له في ألمانيا، حصل على عوائد من الصفقات أعلى من الاستقدامات، إذ باع لاعبين بمبلغ وصل مجموعه إلى 53.70 مليون يورو، بينما اشترى صفقات بلغت 53.40 مليون يورو، وحتى في آخر مواسمه لم ينفق سوى 88.50 مليون يورو.
وخلال مواسمه الثلاثة، كانت أغلى صفقتين اشتراهما بايرن تحت قيادة بيب، هي أرتو فيدال من يوفنتوس وماريوه جوتزه من بروسيا دورتموند بمبلغ 37 مليون يورو، لكل لاعب.
مانشستر سيتي:
في أول مواسم بيب بالبريميرليج، صرف 213 مليون يورو، وجعل جون ستونز، أكثر مدافعي الدوري الإنجليزي ارتكابًا للأخطاء في الموسم المنصرم، أغلى مدافع في إنجلترا بمبلغ 55.60 مليون يورو، ولم يجن أي بطولة.
ما تميز به بيب لسنوات في القلعة الكتالونية والبافارية هو قدرته على تطوير اللاعبين الموجودين في الفريق دون تعاقدات خيالية، لكنّه الآن تغيير جلده والبحث عن اللاعبين الجاهزين فقط، وهو الأمر الواضح أنه سيستمر في الموسم الثاني مع السيتي، بعد الميزانية الضخمة الموضوعة تحت إمرة المدرب الإسباني.
عمان جو - صرف نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، حتى الآن 90 مليون يورو لضم صفقتين، في ظل الأخبار التي تؤكد أن مجلس إدارة النادي وضع تحت تصرف الإسباني بيب جوارديولا، مدرب الفريق، أكثر من 200 مليون إسترليني للتعاقد مع صفقات جديدة.
ويبدو أنّ جوارديولا قرر القيام بثورة في سوق الانتقالات، إذ ودّع الفريق ويللي كابييرو، حارس المرمى، وجايل كليشي وبكاري سانيا، الظهيرين، بالإضافة إلى الجناح الإسباني خيسوس نافاس.
ومع التعاقد مع بيرناردو سيلفا من موناكو، والحارس إيدرسون من بنفيكا، يحتاج مانشستر سيتي إلى ظهيرين ومدافع وحارس مرمى آخر، على الأقل.
جوارديولا قرر، منذ القدوم للبريميرليج، أن أحد أركان فلسفته، التي سار عليه لـ 7 أعوام كاملة مع برشلونة الإسباني وبايرن ميونخ الألماني، وأن يعتمد على الصفقات ويتجاهل أكاديمية الفريق.
برشلونة:
مع تولي بيب قيادة برشلونة في 2008، اشترى 7 لاعبين، أغلاهم البرازيلي داني ألفيس من إشبيلية بصفقة بلغت 35.5 مليون يورو، ليصرف في أول سوق انتقالات له 96 مليون يورو، إلا أنّه تخلى عن 5 لاعبين أبرزهم رونالدينيو وديكو وجانلوكا زامبروتا وتحصل على 55.44 مليون يورو.
بيب صعّد في هذا الموسم سيرجيو بوسكيتس، واستعاد جيرارد بيكيه من مانشستر يونايتد بـ 5 ملايين يورو.
وفي موسمه الثاني، صرف 113 مليون يورو، وهي المرة الوحيدة التي يتجاوز فيها حاجز 100 مليون قبل تدريب السيتزنز، وكانت الصفقة الأبرز ضم زلاتان إبراهيموفيتش من إنتر الإيطالي، إلا أنّه أيضًا صعّد اللاعب جيفرين من أكاديمية لاماسيا.
وأنفق بيب 72.50 مليون يورو في الموسم الثالي، لجلب 4 صفقات، أبرزها ديفيد فيا من فالنسيا (40 مليون يورو) وخافيير ماسكيرانو من ليفربول (20 مليون يورو)، وتحصل على 52.70 مليون يورو من بيع لاعبين، بالإضافة لتصعيد المدافع أندرو فونتاس.
وفي موسمه الأخير في القلعة الكتالونية، لم يصرف سوى 60 مليون يورو على جلب سيسك فابريجاس من أرسنال الإنجليزي (34 مليون يورو) وأليكسيس سانشيز من أودينيزي الإيطالي (26 مليون يورو) وتحصل على 46.95 مليون يورو من بيع اللاعبين، كما صعّد تياجو ألكانتارا من أكاديمية لاماسيا.
بايرن ميونخ:
اتسقت أفكار جوارديولا مع مبادئ النادي الألماني، حيث أنفق في موسم 2014، 62 مليون يورو فقط على تياجو ألكانتارا وماريو جوتزه، كما تخلى عن لويس جوستافو وماريو جوميز.
وفي الموسم الثاني له في ألمانيا، حصل على عوائد من الصفقات أعلى من الاستقدامات، إذ باع لاعبين بمبلغ وصل مجموعه إلى 53.70 مليون يورو، بينما اشترى صفقات بلغت 53.40 مليون يورو، وحتى في آخر مواسمه لم ينفق سوى 88.50 مليون يورو.
وخلال مواسمه الثلاثة، كانت أغلى صفقتين اشتراهما بايرن تحت قيادة بيب، هي أرتو فيدال من يوفنتوس وماريوه جوتزه من بروسيا دورتموند بمبلغ 37 مليون يورو، لكل لاعب.
مانشستر سيتي:
في أول مواسم بيب بالبريميرليج، صرف 213 مليون يورو، وجعل جون ستونز، أكثر مدافعي الدوري الإنجليزي ارتكابًا للأخطاء في الموسم المنصرم، أغلى مدافع في إنجلترا بمبلغ 55.60 مليون يورو، ولم يجن أي بطولة.
ما تميز به بيب لسنوات في القلعة الكتالونية والبافارية هو قدرته على تطوير اللاعبين الموجودين في الفريق دون تعاقدات خيالية، لكنّه الآن تغيير جلده والبحث عن اللاعبين الجاهزين فقط، وهو الأمر الواضح أنه سيستمر في الموسم الثاني مع السيتي، بعد الميزانية الضخمة الموضوعة تحت إمرة المدرب الإسباني.
عمان جو - صرف نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، حتى الآن 90 مليون يورو لضم صفقتين، في ظل الأخبار التي تؤكد أن مجلس إدارة النادي وضع تحت تصرف الإسباني بيب جوارديولا، مدرب الفريق، أكثر من 200 مليون إسترليني للتعاقد مع صفقات جديدة.
ويبدو أنّ جوارديولا قرر القيام بثورة في سوق الانتقالات، إذ ودّع الفريق ويللي كابييرو، حارس المرمى، وجايل كليشي وبكاري سانيا، الظهيرين، بالإضافة إلى الجناح الإسباني خيسوس نافاس.
ومع التعاقد مع بيرناردو سيلفا من موناكو، والحارس إيدرسون من بنفيكا، يحتاج مانشستر سيتي إلى ظهيرين ومدافع وحارس مرمى آخر، على الأقل.
جوارديولا قرر، منذ القدوم للبريميرليج، أن أحد أركان فلسفته، التي سار عليه لـ 7 أعوام كاملة مع برشلونة الإسباني وبايرن ميونخ الألماني، وأن يعتمد على الصفقات ويتجاهل أكاديمية الفريق.
برشلونة:
مع تولي بيب قيادة برشلونة في 2008، اشترى 7 لاعبين، أغلاهم البرازيلي داني ألفيس من إشبيلية بصفقة بلغت 35.5 مليون يورو، ليصرف في أول سوق انتقالات له 96 مليون يورو، إلا أنّه تخلى عن 5 لاعبين أبرزهم رونالدينيو وديكو وجانلوكا زامبروتا وتحصل على 55.44 مليون يورو.
بيب صعّد في هذا الموسم سيرجيو بوسكيتس، واستعاد جيرارد بيكيه من مانشستر يونايتد بـ 5 ملايين يورو.
وفي موسمه الثاني، صرف 113 مليون يورو، وهي المرة الوحيدة التي يتجاوز فيها حاجز 100 مليون قبل تدريب السيتزنز، وكانت الصفقة الأبرز ضم زلاتان إبراهيموفيتش من إنتر الإيطالي، إلا أنّه أيضًا صعّد اللاعب جيفرين من أكاديمية لاماسيا.
وأنفق بيب 72.50 مليون يورو في الموسم الثالي، لجلب 4 صفقات، أبرزها ديفيد فيا من فالنسيا (40 مليون يورو) وخافيير ماسكيرانو من ليفربول (20 مليون يورو)، وتحصل على 52.70 مليون يورو من بيع لاعبين، بالإضافة لتصعيد المدافع أندرو فونتاس.
وفي موسمه الأخير في القلعة الكتالونية، لم يصرف سوى 60 مليون يورو على جلب سيسك فابريجاس من أرسنال الإنجليزي (34 مليون يورو) وأليكسيس سانشيز من أودينيزي الإيطالي (26 مليون يورو) وتحصل على 46.95 مليون يورو من بيع اللاعبين، كما صعّد تياجو ألكانتارا من أكاديمية لاماسيا.
بايرن ميونخ:
اتسقت أفكار جوارديولا مع مبادئ النادي الألماني، حيث أنفق في موسم 2014، 62 مليون يورو فقط على تياجو ألكانتارا وماريو جوتزه، كما تخلى عن لويس جوستافو وماريو جوميز.
وفي الموسم الثاني له في ألمانيا، حصل على عوائد من الصفقات أعلى من الاستقدامات، إذ باع لاعبين بمبلغ وصل مجموعه إلى 53.70 مليون يورو، بينما اشترى صفقات بلغت 53.40 مليون يورو، وحتى في آخر مواسمه لم ينفق سوى 88.50 مليون يورو.
وخلال مواسمه الثلاثة، كانت أغلى صفقتين اشتراهما بايرن تحت قيادة بيب، هي أرتو فيدال من يوفنتوس وماريوه جوتزه من بروسيا دورتموند بمبلغ 37 مليون يورو، لكل لاعب.
مانشستر سيتي:
في أول مواسم بيب بالبريميرليج، صرف 213 مليون يورو، وجعل جون ستونز، أكثر مدافعي الدوري الإنجليزي ارتكابًا للأخطاء في الموسم المنصرم، أغلى مدافع في إنجلترا بمبلغ 55.60 مليون يورو، ولم يجن أي بطولة.
ما تميز به بيب لسنوات في القلعة الكتالونية والبافارية هو قدرته على تطوير اللاعبين الموجودين في الفريق دون تعاقدات خيالية، لكنّه الآن تغيير جلده والبحث عن اللاعبين الجاهزين فقط، وهو الأمر الواضح أنه سيستمر في الموسم الثاني مع السيتي، بعد الميزانية الضخمة الموضوعة تحت إمرة المدرب الإسباني.
التعليقات