عمان جو - يستهل المنتخب البرتغالي مشاركاته في بطولات كأس القارات لكرة القدم، بواحدة من أصعب المواجهات عندما يلتقي نظيره المكسيكي، غدا الأحد، ضمن منافسات المجموعة الأولى في الدور الأول للنسخة العاشرة من البطولة، المقامة حاليا في روسيا.
ولم يكن المنتخب البرتغالي بطل أوروبا يتمنى بالطبع أن تكون ضربة البداية بالنسبة له في بطولات كأس القارات أمام المنتخب المكسيكي العنيد، الذي يتميز في هذه البطولة بأنه الوحيد من بين جميع المنتخبات المشاركة في هذه النسخة، الذي سبق له الفوز بلقب كأس القارات.
كما تمثل المباراة بين الفريقين غدا بمدينة كازان، واحدة من المواجهات المبكرة في هذه البطولة، والتي تصلح لتكون نهائيا لها، حيث يحظى كل من الفريقين بترشيحات كبيرة للمنافسة على اللقب.
وتتجه معظم الأنظار في هذه المباراة صوب اللاعب البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو، نجم هجو ريال مدريد الإسباني، حيث أثار اللاعب جدلا كبيرا أمس الجمعة، بتصريحاته عن رغبته في الرحيل عن ريال مدريد بعد الاتهامات الموجهة إليه من سلطات الضرائب الإسبانية بالتهرب الضريبي.
ولكن رونالدو قد يلقي بكل هذه الأمور خلف ظهره، لتتويج مسيرته مع المنتخب البرتغالي بلقب آخر بعد عام واحد من قيادة الفريق للفوز بلقبه الأول في البطولات الكبيرة، عبر بطولة كأس أمم أوروبا الماضية (يورو 2016) بفرنسا.
وساهمت هذه الراحة بشكل رائع في ظهور رونالدو بشكل رائع في نهاية الموسم المنقضي، حيث لعب دورا بارزا في فوز الفريق بثنائية الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ 1958.
ويتطلع رونالدو حاليا إلى تتويج مستواه الرائع في العام الحالي، بلقب جديد مع المنتخب البرتغالي، ليكون اللقب العالمي الأول للفريق.
وبعدما سجل 18 هدفا في آخر 11 مباراة خاضها سواء مع الريال في الموسم المنقضي أو مع المنتخب البرتغالي الذي تغلب على نظيره اللاتفي 3 / صفر في تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2018، يسعى رونالدو الآن للرد على ما تردد بشأن معاناته من الإجهاد والإنهاك بعد الموسم الطويل الشاق.
ومع فوز رونالدو بلقبي الدوري الأسباني ودوري الأبطال مع الريال ، اقترب اللاعب كثيرا من إحراز الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم للمرة الخامسة في مسيرته الكروية حتى الآن، والفوز مع منتخب بلاده بكأس القارات قد يحسم الكرة الذهبية تماما لصالحه، بغض النظر عما يمكن لمنافسيه تقديمه.
ويخوض المنتخب المكسيكي، الفائز باللقب في 1999، فعاليات هذه النسخة بصفوف شبه مكتملة، حيث استدعى مدربه الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو كتيبة المحترفين بالأندية الأوروبية للمشاركة في هذه البطولة.
ويأتي في مقدمة هؤلاء النجوم خافيير (تشتشاريتو) هيرنانديز مهاجم باير ليفركوزن الألماني والهداف التاريخي للمنتخب المكسيكي، وزميله كارلوس فيلا مهاجم ريال سوسييداد الإسباني، وراؤول خيمينيز مهاجم بنفيكا البرتغالي.
ويتمتع المنتخب المكسيكي بقدر هائل من الخبرة لدى لاعبيه، وفي مقدمتهم المدافع المخضرم رافاييل ماركيز، 38 عاما، نجم أطلس المكسيكي، الذي قد يغيب عن مباراة الغد بسبب الإصابة في الظهر.
ويتميز ماركيز بأنه الوحيد من بين جميع اللاعبين الذين يشاركون في هذه النسخة، الذي سبق له الفوز بلقب البطولة، حيث توج باللقب مع المنتخب المكسيكي في 1999.
ويعول أوسوريو كثيرا في مواجهة المنتخب البرتغالي غدا على نجومه المحترفين بأوروبا، وخاصة الثلاثي ميجيل لايون وهيكتور هيريرا لاعبي بورتو البرتغالي، وخيمينيز مهاجم بنفيكا البرتغالي.
ويخوض المنتخب المكسيكي مباراة الغد بطموح هائل في ظل سيطرته على اللعبة في منطقة كونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي) مؤخرا، وفوزه بلقب بطولة الكأس الذهبية لأمم اتحاد كونكاكاف، إضافة لتصدره تصفيات المنطقة المؤهلة لمونديال 2018 في روسيا.
عمان جو - يستهل المنتخب البرتغالي مشاركاته في بطولات كأس القارات لكرة القدم، بواحدة من أصعب المواجهات عندما يلتقي نظيره المكسيكي، غدا الأحد، ضمن منافسات المجموعة الأولى في الدور الأول للنسخة العاشرة من البطولة، المقامة حاليا في روسيا.
ولم يكن المنتخب البرتغالي بطل أوروبا يتمنى بالطبع أن تكون ضربة البداية بالنسبة له في بطولات كأس القارات أمام المنتخب المكسيكي العنيد، الذي يتميز في هذه البطولة بأنه الوحيد من بين جميع المنتخبات المشاركة في هذه النسخة، الذي سبق له الفوز بلقب كأس القارات.
كما تمثل المباراة بين الفريقين غدا بمدينة كازان، واحدة من المواجهات المبكرة في هذه البطولة، والتي تصلح لتكون نهائيا لها، حيث يحظى كل من الفريقين بترشيحات كبيرة للمنافسة على اللقب.
وتتجه معظم الأنظار في هذه المباراة صوب اللاعب البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو، نجم هجو ريال مدريد الإسباني، حيث أثار اللاعب جدلا كبيرا أمس الجمعة، بتصريحاته عن رغبته في الرحيل عن ريال مدريد بعد الاتهامات الموجهة إليه من سلطات الضرائب الإسبانية بالتهرب الضريبي.
ولكن رونالدو قد يلقي بكل هذه الأمور خلف ظهره، لتتويج مسيرته مع المنتخب البرتغالي بلقب آخر بعد عام واحد من قيادة الفريق للفوز بلقبه الأول في البطولات الكبيرة، عبر بطولة كأس أمم أوروبا الماضية (يورو 2016) بفرنسا.
وساهمت هذه الراحة بشكل رائع في ظهور رونالدو بشكل رائع في نهاية الموسم المنقضي، حيث لعب دورا بارزا في فوز الفريق بثنائية الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ 1958.
ويتطلع رونالدو حاليا إلى تتويج مستواه الرائع في العام الحالي، بلقب جديد مع المنتخب البرتغالي، ليكون اللقب العالمي الأول للفريق.
وبعدما سجل 18 هدفا في آخر 11 مباراة خاضها سواء مع الريال في الموسم المنقضي أو مع المنتخب البرتغالي الذي تغلب على نظيره اللاتفي 3 / صفر في تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2018، يسعى رونالدو الآن للرد على ما تردد بشأن معاناته من الإجهاد والإنهاك بعد الموسم الطويل الشاق.
ومع فوز رونالدو بلقبي الدوري الأسباني ودوري الأبطال مع الريال ، اقترب اللاعب كثيرا من إحراز الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم للمرة الخامسة في مسيرته الكروية حتى الآن، والفوز مع منتخب بلاده بكأس القارات قد يحسم الكرة الذهبية تماما لصالحه، بغض النظر عما يمكن لمنافسيه تقديمه.
ويخوض المنتخب المكسيكي، الفائز باللقب في 1999، فعاليات هذه النسخة بصفوف شبه مكتملة، حيث استدعى مدربه الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو كتيبة المحترفين بالأندية الأوروبية للمشاركة في هذه البطولة.
ويأتي في مقدمة هؤلاء النجوم خافيير (تشتشاريتو) هيرنانديز مهاجم باير ليفركوزن الألماني والهداف التاريخي للمنتخب المكسيكي، وزميله كارلوس فيلا مهاجم ريال سوسييداد الإسباني، وراؤول خيمينيز مهاجم بنفيكا البرتغالي.
ويتمتع المنتخب المكسيكي بقدر هائل من الخبرة لدى لاعبيه، وفي مقدمتهم المدافع المخضرم رافاييل ماركيز، 38 عاما، نجم أطلس المكسيكي، الذي قد يغيب عن مباراة الغد بسبب الإصابة في الظهر.
ويتميز ماركيز بأنه الوحيد من بين جميع اللاعبين الذين يشاركون في هذه النسخة، الذي سبق له الفوز بلقب البطولة، حيث توج باللقب مع المنتخب المكسيكي في 1999.
ويعول أوسوريو كثيرا في مواجهة المنتخب البرتغالي غدا على نجومه المحترفين بأوروبا، وخاصة الثلاثي ميجيل لايون وهيكتور هيريرا لاعبي بورتو البرتغالي، وخيمينيز مهاجم بنفيكا البرتغالي.
ويخوض المنتخب المكسيكي مباراة الغد بطموح هائل في ظل سيطرته على اللعبة في منطقة كونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي) مؤخرا، وفوزه بلقب بطولة الكأس الذهبية لأمم اتحاد كونكاكاف، إضافة لتصدره تصفيات المنطقة المؤهلة لمونديال 2018 في روسيا.
عمان جو - يستهل المنتخب البرتغالي مشاركاته في بطولات كأس القارات لكرة القدم، بواحدة من أصعب المواجهات عندما يلتقي نظيره المكسيكي، غدا الأحد، ضمن منافسات المجموعة الأولى في الدور الأول للنسخة العاشرة من البطولة، المقامة حاليا في روسيا.
ولم يكن المنتخب البرتغالي بطل أوروبا يتمنى بالطبع أن تكون ضربة البداية بالنسبة له في بطولات كأس القارات أمام المنتخب المكسيكي العنيد، الذي يتميز في هذه البطولة بأنه الوحيد من بين جميع المنتخبات المشاركة في هذه النسخة، الذي سبق له الفوز بلقب كأس القارات.
كما تمثل المباراة بين الفريقين غدا بمدينة كازان، واحدة من المواجهات المبكرة في هذه البطولة، والتي تصلح لتكون نهائيا لها، حيث يحظى كل من الفريقين بترشيحات كبيرة للمنافسة على اللقب.
وتتجه معظم الأنظار في هذه المباراة صوب اللاعب البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو، نجم هجو ريال مدريد الإسباني، حيث أثار اللاعب جدلا كبيرا أمس الجمعة، بتصريحاته عن رغبته في الرحيل عن ريال مدريد بعد الاتهامات الموجهة إليه من سلطات الضرائب الإسبانية بالتهرب الضريبي.
ولكن رونالدو قد يلقي بكل هذه الأمور خلف ظهره، لتتويج مسيرته مع المنتخب البرتغالي بلقب آخر بعد عام واحد من قيادة الفريق للفوز بلقبه الأول في البطولات الكبيرة، عبر بطولة كأس أمم أوروبا الماضية (يورو 2016) بفرنسا.
وساهمت هذه الراحة بشكل رائع في ظهور رونالدو بشكل رائع في نهاية الموسم المنقضي، حيث لعب دورا بارزا في فوز الفريق بثنائية الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ 1958.
ويتطلع رونالدو حاليا إلى تتويج مستواه الرائع في العام الحالي، بلقب جديد مع المنتخب البرتغالي، ليكون اللقب العالمي الأول للفريق.
وبعدما سجل 18 هدفا في آخر 11 مباراة خاضها سواء مع الريال في الموسم المنقضي أو مع المنتخب البرتغالي الذي تغلب على نظيره اللاتفي 3 / صفر في تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2018، يسعى رونالدو الآن للرد على ما تردد بشأن معاناته من الإجهاد والإنهاك بعد الموسم الطويل الشاق.
ومع فوز رونالدو بلقبي الدوري الأسباني ودوري الأبطال مع الريال ، اقترب اللاعب كثيرا من إحراز الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم للمرة الخامسة في مسيرته الكروية حتى الآن، والفوز مع منتخب بلاده بكأس القارات قد يحسم الكرة الذهبية تماما لصالحه، بغض النظر عما يمكن لمنافسيه تقديمه.
ويخوض المنتخب المكسيكي، الفائز باللقب في 1999، فعاليات هذه النسخة بصفوف شبه مكتملة، حيث استدعى مدربه الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو كتيبة المحترفين بالأندية الأوروبية للمشاركة في هذه البطولة.
ويأتي في مقدمة هؤلاء النجوم خافيير (تشتشاريتو) هيرنانديز مهاجم باير ليفركوزن الألماني والهداف التاريخي للمنتخب المكسيكي، وزميله كارلوس فيلا مهاجم ريال سوسييداد الإسباني، وراؤول خيمينيز مهاجم بنفيكا البرتغالي.
ويتمتع المنتخب المكسيكي بقدر هائل من الخبرة لدى لاعبيه، وفي مقدمتهم المدافع المخضرم رافاييل ماركيز، 38 عاما، نجم أطلس المكسيكي، الذي قد يغيب عن مباراة الغد بسبب الإصابة في الظهر.
ويتميز ماركيز بأنه الوحيد من بين جميع اللاعبين الذين يشاركون في هذه النسخة، الذي سبق له الفوز بلقب البطولة، حيث توج باللقب مع المنتخب المكسيكي في 1999.
ويعول أوسوريو كثيرا في مواجهة المنتخب البرتغالي غدا على نجومه المحترفين بأوروبا، وخاصة الثلاثي ميجيل لايون وهيكتور هيريرا لاعبي بورتو البرتغالي، وخيمينيز مهاجم بنفيكا البرتغالي.
ويخوض المنتخب المكسيكي مباراة الغد بطموح هائل في ظل سيطرته على اللعبة في منطقة كونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي) مؤخرا، وفوزه بلقب بطولة الكأس الذهبية لأمم اتحاد كونكاكاف، إضافة لتصدره تصفيات المنطقة المؤهلة لمونديال 2018 في روسيا.
التعليقات