عمان جو - خاص
تملك الفنانة غادة عبد الرازق من الذكاء ما يجعلها تقدِّر مسبقاً ان قيامها بالتقاط صور لها وهي عارية الثدي ، قد يعرّضها لجملة من ردود الفعل السلبية ولإنتقادات عديدة من كافة الجهات والمستويات..
تُقْدِم الفنانة على ذلك عادة بإرادتها ، حين تنشد هدفاً محدداً ورغبة في وضع نفسها بواجهة الأحداث ولذلك أقدمت غادة عبد الرازق وهي بكامل وعيها وليس وهي سكرانة، على نشر هذه الصور المنشورة في ذيل هذا الخبر على صفحتها الخاصة 'فايسبوك' ثم عمدت الى حذفها ، ليس ندماً وتراجعاً، بل إمعاناً في اثارة الجدل حولها لثقتها بأن صورها العارية والمستفزة قد حقّقت أهدافها، ومن ذلك الايحاء بأنها ما زالت امرأة فاتنة ومثيرة وليس كما تتصور منافساتها بأنها متصابية و'تيتا' تجاوزت سن الخمسين!
وتدرك غادة عبد الرازق ما هو أبعد من ذلك .. تتوقع مثلاً ان ينبري إثنان من المحامين لإقامة دعاوى عليها بتهمة' نشر الرذيلة والفجور'، حيث أوضح مقدما البلاغ، أن 'عبد الرازق تعمّدت إظهار أماكن حساسة من جسدها للجمهور، وهو أمر لا يجوز فعله لتقاليد المجتمع والدين التي تحافظ على حرمة جسد المرأة'. وأشارا إلى أن 'المادة 7693 لسنة 2017 في قانون العقوبات تنص على محاكمة كل من يخرج عن إطار الآداب العامة والأخلاقية'.
في البدء انكرت غادة ان تكون هي صاحبة الصور العارية ، لكنها عادت لتتخذ عدة خطوات لمحاولة السيطرة على الفضيحة ، عبر حسابها الرسمي بموقع 'انستجرام'،حيث قامت ببث فيديو 'لايف' لها لتبرر من خلاله ماحدث في الفيديو 'الفاضح' لجمهورها. وقالت غاده في الفيديو: 'انا بحافظ علي سمعتي وسمعة احفادي'..ما يؤكد وجود تناقض تام فيما قالته في المرتين .. فهي قامت أولاً بنشر تسجيل صوتي تؤكد فيه أن هذا الفيديو ملفق وليس حقيقياً، مبررة بأن لا أحد يستطيع أخذ سكرين شوت من فيديو لايف، وأنها تعودت على التلفيق والسخرية من أعداء النجاح. وفي المرة الأخرى قالت أنها لم تكن تتوقع هذه الصدمة من قبل جمهورها، وأنها كانت تحت تأثير دواء نفسي مخدر، وكان الفيديو خارجا عن إرادتها، لافتة إلى أنها لم تَرَ ما ظهر من جسدها بالفيديو.
وقدمت غادة عبدالرازق اعتذارا لجمهورها، ووعدت بعدم تكرار مثل هذه الواقعة مرة أخرى.
ونتساءل: هل غادة إمرأة مريضة نفسياً لتعترف بتناولها الدواء المخدّر؟
يذكر ان غادة سبق واعترفت خلال احدى حلقات برنامج المواهب 'Arab casting ' أنها تذهب لطبيب نفسي منذ 20 عاماً.
الا ان غادة عبد الرازق غير مبالية كثيراً لما يثار حولها اليوم من ردود فعل حول فضيحتها .. فهي تواصل رحلة الاستجمام والنقاهة التي بدأتها في جزر المالديف وانتقلت مؤخراً الى امارة موناكو .. على امل ان تهدأ الضجة قليلا لتعود الى مصر ومواجهة تحديات الاعلام!
عمان جو - خاص
تملك الفنانة غادة عبد الرازق من الذكاء ما يجعلها تقدِّر مسبقاً ان قيامها بالتقاط صور لها وهي عارية الثدي ، قد يعرّضها لجملة من ردود الفعل السلبية ولإنتقادات عديدة من كافة الجهات والمستويات..
تُقْدِم الفنانة على ذلك عادة بإرادتها ، حين تنشد هدفاً محدداً ورغبة في وضع نفسها بواجهة الأحداث ولذلك أقدمت غادة عبد الرازق وهي بكامل وعيها وليس وهي سكرانة، على نشر هذه الصور المنشورة في ذيل هذا الخبر على صفحتها الخاصة 'فايسبوك' ثم عمدت الى حذفها ، ليس ندماً وتراجعاً، بل إمعاناً في اثارة الجدل حولها لثقتها بأن صورها العارية والمستفزة قد حقّقت أهدافها، ومن ذلك الايحاء بأنها ما زالت امرأة فاتنة ومثيرة وليس كما تتصور منافساتها بأنها متصابية و'تيتا' تجاوزت سن الخمسين!
وتدرك غادة عبد الرازق ما هو أبعد من ذلك .. تتوقع مثلاً ان ينبري إثنان من المحامين لإقامة دعاوى عليها بتهمة' نشر الرذيلة والفجور'، حيث أوضح مقدما البلاغ، أن 'عبد الرازق تعمّدت إظهار أماكن حساسة من جسدها للجمهور، وهو أمر لا يجوز فعله لتقاليد المجتمع والدين التي تحافظ على حرمة جسد المرأة'. وأشارا إلى أن 'المادة 7693 لسنة 2017 في قانون العقوبات تنص على محاكمة كل من يخرج عن إطار الآداب العامة والأخلاقية'.
في البدء انكرت غادة ان تكون هي صاحبة الصور العارية ، لكنها عادت لتتخذ عدة خطوات لمحاولة السيطرة على الفضيحة ، عبر حسابها الرسمي بموقع 'انستجرام'،حيث قامت ببث فيديو 'لايف' لها لتبرر من خلاله ماحدث في الفيديو 'الفاضح' لجمهورها. وقالت غاده في الفيديو: 'انا بحافظ علي سمعتي وسمعة احفادي'..ما يؤكد وجود تناقض تام فيما قالته في المرتين .. فهي قامت أولاً بنشر تسجيل صوتي تؤكد فيه أن هذا الفيديو ملفق وليس حقيقياً، مبررة بأن لا أحد يستطيع أخذ سكرين شوت من فيديو لايف، وأنها تعودت على التلفيق والسخرية من أعداء النجاح. وفي المرة الأخرى قالت أنها لم تكن تتوقع هذه الصدمة من قبل جمهورها، وأنها كانت تحت تأثير دواء نفسي مخدر، وكان الفيديو خارجا عن إرادتها، لافتة إلى أنها لم تَرَ ما ظهر من جسدها بالفيديو.
وقدمت غادة عبدالرازق اعتذارا لجمهورها، ووعدت بعدم تكرار مثل هذه الواقعة مرة أخرى.
ونتساءل: هل غادة إمرأة مريضة نفسياً لتعترف بتناولها الدواء المخدّر؟
يذكر ان غادة سبق واعترفت خلال احدى حلقات برنامج المواهب 'Arab casting ' أنها تذهب لطبيب نفسي منذ 20 عاماً.
الا ان غادة عبد الرازق غير مبالية كثيراً لما يثار حولها اليوم من ردود فعل حول فضيحتها .. فهي تواصل رحلة الاستجمام والنقاهة التي بدأتها في جزر المالديف وانتقلت مؤخراً الى امارة موناكو .. على امل ان تهدأ الضجة قليلا لتعود الى مصر ومواجهة تحديات الاعلام!
عمان جو - خاص
تملك الفنانة غادة عبد الرازق من الذكاء ما يجعلها تقدِّر مسبقاً ان قيامها بالتقاط صور لها وهي عارية الثدي ، قد يعرّضها لجملة من ردود الفعل السلبية ولإنتقادات عديدة من كافة الجهات والمستويات..
تُقْدِم الفنانة على ذلك عادة بإرادتها ، حين تنشد هدفاً محدداً ورغبة في وضع نفسها بواجهة الأحداث ولذلك أقدمت غادة عبد الرازق وهي بكامل وعيها وليس وهي سكرانة، على نشر هذه الصور المنشورة في ذيل هذا الخبر على صفحتها الخاصة 'فايسبوك' ثم عمدت الى حذفها ، ليس ندماً وتراجعاً، بل إمعاناً في اثارة الجدل حولها لثقتها بأن صورها العارية والمستفزة قد حقّقت أهدافها، ومن ذلك الايحاء بأنها ما زالت امرأة فاتنة ومثيرة وليس كما تتصور منافساتها بأنها متصابية و'تيتا' تجاوزت سن الخمسين!
وتدرك غادة عبد الرازق ما هو أبعد من ذلك .. تتوقع مثلاً ان ينبري إثنان من المحامين لإقامة دعاوى عليها بتهمة' نشر الرذيلة والفجور'، حيث أوضح مقدما البلاغ، أن 'عبد الرازق تعمّدت إظهار أماكن حساسة من جسدها للجمهور، وهو أمر لا يجوز فعله لتقاليد المجتمع والدين التي تحافظ على حرمة جسد المرأة'. وأشارا إلى أن 'المادة 7693 لسنة 2017 في قانون العقوبات تنص على محاكمة كل من يخرج عن إطار الآداب العامة والأخلاقية'.
في البدء انكرت غادة ان تكون هي صاحبة الصور العارية ، لكنها عادت لتتخذ عدة خطوات لمحاولة السيطرة على الفضيحة ، عبر حسابها الرسمي بموقع 'انستجرام'،حيث قامت ببث فيديو 'لايف' لها لتبرر من خلاله ماحدث في الفيديو 'الفاضح' لجمهورها. وقالت غاده في الفيديو: 'انا بحافظ علي سمعتي وسمعة احفادي'..ما يؤكد وجود تناقض تام فيما قالته في المرتين .. فهي قامت أولاً بنشر تسجيل صوتي تؤكد فيه أن هذا الفيديو ملفق وليس حقيقياً، مبررة بأن لا أحد يستطيع أخذ سكرين شوت من فيديو لايف، وأنها تعودت على التلفيق والسخرية من أعداء النجاح. وفي المرة الأخرى قالت أنها لم تكن تتوقع هذه الصدمة من قبل جمهورها، وأنها كانت تحت تأثير دواء نفسي مخدر، وكان الفيديو خارجا عن إرادتها، لافتة إلى أنها لم تَرَ ما ظهر من جسدها بالفيديو.
وقدمت غادة عبدالرازق اعتذارا لجمهورها، ووعدت بعدم تكرار مثل هذه الواقعة مرة أخرى.
ونتساءل: هل غادة إمرأة مريضة نفسياً لتعترف بتناولها الدواء المخدّر؟
يذكر ان غادة سبق واعترفت خلال احدى حلقات برنامج المواهب 'Arab casting ' أنها تذهب لطبيب نفسي منذ 20 عاماً.
الا ان غادة عبد الرازق غير مبالية كثيراً لما يثار حولها اليوم من ردود فعل حول فضيحتها .. فهي تواصل رحلة الاستجمام والنقاهة التي بدأتها في جزر المالديف وانتقلت مؤخراً الى امارة موناكو .. على امل ان تهدأ الضجة قليلا لتعود الى مصر ومواجهة تحديات الاعلام!
التعليقات