عمان جو-خاص-شادي سمحان
بلغ عدد المترشحين للانتخابات البلدية واللامركزية مع انتهاء مرحلة التسحيل للانتخابات يوم أمس الاربعاء نحو 7000مرشح ومرشحة يتنافسون على 100بلدية و12مجلس محافظة على مستوى المملكة وهو رقم لم يسبق ان سجلته اي انتخابات في تاريخ الدولة الاردنية.
7000مرشحة ومرشحة يخوضون الانتخابات تحت عنوان مرشح مستقل باستثناء حالات فردية لا تكاد تصل الى 1%اذا ما اعتمدنا على مشاركة الاحزاب السياسية.
الترشح الحزبي يعني بقاء الوحدة واللحمة بين ابناء الحزب اذا ما خسر او ربح المرشح للانتخابات وهذا ما هو معمول به في الديمقراطيات المتقدمة.
لكن اذا ما توقفنا مع الترشح الفردي وتعدد المرشحين من العشيرة الواحدة او القرية الواحدة فان انعكاساته ستكون وخيمة على المجتمع الاردني،ومؤشر على خلل اجتماعي لا يحمد عقباه.
الخاسر من العشيرة او الرابح عندما يكون هناك مجموعة مترشحين سيولد كراهية وانقسام بين العشيرة او ابناء القرية الواحدة ويزيد من تفتيت المفتت في ظل الانعكاسات السلبية الدائمة لاي انتخابات تجري على ارض المملكة.
تعدد المرشحين والوصول لهذا الرقم أمر خطير جدا ويؤدي الى تشتيت الاصوات والوصول إلى مخرجات سلبية اذا ما تمعنا في المؤهلات العلمية للمترشحين او الخلفية العملية فمعظمهم من المتقاعدين.
7000مرشح اذا ما استمروا في خوضهم الانتخابات فان ما بعد يوم الاقتراع سيؤدي الى شحن النفوس واحداث فوضى اجتماعية في المجتمع.
على الحكومة والجهات ذات العلاقة ان تدرس الآثار السلبية لهذا الرقم على الوحدة الوطنية ونخن احوج ما نحتاج إليه توحيد صف الاردنيين لا تشتيته في ظل ما تشهده المنطقة من احداث وحروب وفتن وصراعات وتمزيق للاوطان.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
بلغ عدد المترشحين للانتخابات البلدية واللامركزية مع انتهاء مرحلة التسحيل للانتخابات يوم أمس الاربعاء نحو 7000مرشح ومرشحة يتنافسون على 100بلدية و12مجلس محافظة على مستوى المملكة وهو رقم لم يسبق ان سجلته اي انتخابات في تاريخ الدولة الاردنية.
7000مرشحة ومرشحة يخوضون الانتخابات تحت عنوان مرشح مستقل باستثناء حالات فردية لا تكاد تصل الى 1%اذا ما اعتمدنا على مشاركة الاحزاب السياسية.
الترشح الحزبي يعني بقاء الوحدة واللحمة بين ابناء الحزب اذا ما خسر او ربح المرشح للانتخابات وهذا ما هو معمول به في الديمقراطيات المتقدمة.
لكن اذا ما توقفنا مع الترشح الفردي وتعدد المرشحين من العشيرة الواحدة او القرية الواحدة فان انعكاساته ستكون وخيمة على المجتمع الاردني،ومؤشر على خلل اجتماعي لا يحمد عقباه.
الخاسر من العشيرة او الرابح عندما يكون هناك مجموعة مترشحين سيولد كراهية وانقسام بين العشيرة او ابناء القرية الواحدة ويزيد من تفتيت المفتت في ظل الانعكاسات السلبية الدائمة لاي انتخابات تجري على ارض المملكة.
تعدد المرشحين والوصول لهذا الرقم أمر خطير جدا ويؤدي الى تشتيت الاصوات والوصول إلى مخرجات سلبية اذا ما تمعنا في المؤهلات العلمية للمترشحين او الخلفية العملية فمعظمهم من المتقاعدين.
7000مرشح اذا ما استمروا في خوضهم الانتخابات فان ما بعد يوم الاقتراع سيؤدي الى شحن النفوس واحداث فوضى اجتماعية في المجتمع.
على الحكومة والجهات ذات العلاقة ان تدرس الآثار السلبية لهذا الرقم على الوحدة الوطنية ونخن احوج ما نحتاج إليه توحيد صف الاردنيين لا تشتيته في ظل ما تشهده المنطقة من احداث وحروب وفتن وصراعات وتمزيق للاوطان.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
بلغ عدد المترشحين للانتخابات البلدية واللامركزية مع انتهاء مرحلة التسحيل للانتخابات يوم أمس الاربعاء نحو 7000مرشح ومرشحة يتنافسون على 100بلدية و12مجلس محافظة على مستوى المملكة وهو رقم لم يسبق ان سجلته اي انتخابات في تاريخ الدولة الاردنية.
7000مرشحة ومرشحة يخوضون الانتخابات تحت عنوان مرشح مستقل باستثناء حالات فردية لا تكاد تصل الى 1%اذا ما اعتمدنا على مشاركة الاحزاب السياسية.
الترشح الحزبي يعني بقاء الوحدة واللحمة بين ابناء الحزب اذا ما خسر او ربح المرشح للانتخابات وهذا ما هو معمول به في الديمقراطيات المتقدمة.
لكن اذا ما توقفنا مع الترشح الفردي وتعدد المرشحين من العشيرة الواحدة او القرية الواحدة فان انعكاساته ستكون وخيمة على المجتمع الاردني،ومؤشر على خلل اجتماعي لا يحمد عقباه.
الخاسر من العشيرة او الرابح عندما يكون هناك مجموعة مترشحين سيولد كراهية وانقسام بين العشيرة او ابناء القرية الواحدة ويزيد من تفتيت المفتت في ظل الانعكاسات السلبية الدائمة لاي انتخابات تجري على ارض المملكة.
تعدد المرشحين والوصول لهذا الرقم أمر خطير جدا ويؤدي الى تشتيت الاصوات والوصول إلى مخرجات سلبية اذا ما تمعنا في المؤهلات العلمية للمترشحين او الخلفية العملية فمعظمهم من المتقاعدين.
7000مرشح اذا ما استمروا في خوضهم الانتخابات فان ما بعد يوم الاقتراع سيؤدي الى شحن النفوس واحداث فوضى اجتماعية في المجتمع.
على الحكومة والجهات ذات العلاقة ان تدرس الآثار السلبية لهذا الرقم على الوحدة الوطنية ونخن احوج ما نحتاج إليه توحيد صف الاردنيين لا تشتيته في ظل ما تشهده المنطقة من احداث وحروب وفتن وصراعات وتمزيق للاوطان.
التعليقات