عمان جو - أصبح الوحدات الأردني 'أسيراً' لعقدة التعادلات، حيث تعادل الثلاثاء للمرة الثانية على التوالي مع آلتين أسير التركمستاني في بطولة كأس الإتحاد الآسيوي بكرة القدم، ففي عمان خرج بنتيجة '1-1' ومن عشق آباد عاد بنتيجة 'ًصفر-صفر'.
وقبل ذلك سقط الوحدات أيضاً في فخ التعادل مرتين في آخر مباراتين له بالدوري المحلي، فتعادل مع الصريح بدون أهداف، ثم تعادل مع الأهلي '2-2'.
وافقتد الوحدات لبوصلة الانتصارات في مرحلة مهمة، ليضع نفسه في موقف حرج للغاية، فهو أصبح مهددا بالخروج من البوابة الخلفية لبطولة كأس الإتحاد الآسيوي، ومهدد بعدم المحافظة على لقب الدوري إذا بقيت 'عقدة' التعادلات تلازمه محلياً وآسيوياً.
جماهير الوحدات ألقت اللوم على المدير الفني للفريق رائد عساف، وبخاصة فيما يتعلق بطريقة اللعب والتبديلات التي يجريها حيث لم تكن مؤثرة على امتداد اللقاءات الأربعة المذكورة سابقا.
وبالرغم مما سبق، يسجل حقيقة لرائد عساف بأنه ومنذ تسلم المهمة لم يخسر الفريق بعهده سوى مرة واحدة وكانت أمام مضيفه العهد اللبناني في ثاني لقاءاته بكأس الإتحاد الآسيوي وبنتيجة '2-3'.
مشكلة الوحدات تبدو فنية وبدنية ونفسية، فالفريق أهدر فوزاً كان بمتناول اليد أمام الأهلي حيث تقدم حتى الدقيقة '82' بنتيجة '2-1'، قبل أن تتعرض شباكه لهدف التعادل القاتل الذي أبقى حسابات الظفر باللقب معقدة وشائكة، ولو حافظ على فوزه لقطع أكثر من نصف الطريق نحو المحافظة على لقبه ولربما انعكس ذلك على ظهوره ونتائجه آسيوياً.
الوحدات ما يزال غير مقنع فنياً ، صحيح أن أدائه ونتائجه شهدا تحسناً نسبياً عما ظهر عليه خلال مرحلة ذهاب الدوري، لكن يجب الوضع بعين الاعتبار أيضاً بأن الوحدات عزز صفوفه بعد تسلم عساف بثلاثة لاعبين مؤثرين وهم فادي عوض والمدافع هيلدير والمهاجم فرانسيسكو توريس، وبالتالي أصبحت الخيارات أمام المدرب أفضل وأوسع، ومن الطبيعي أن يحدث التحسن.
الوحدات يحتاج لمن يعيد الروح القتالية ورغبة الفوز للاعبيه الذين ظهروا في أكثر من مباراة بذهن شارد لإفتقادهم التهيئة النفسية المطلوبة.
كما أن قدرات الوحدات في خط الوسط ما تزال بحاجة لتفعيل ونضج أكبر، فالبطء الشديد في عملية البناء يسهل على الفرق المنافسة التعامل مع أطماعه لذلك افتقد الوحدات لعنصر الخطورة.
ولا يغفل أحد أيضاً بان الوحدات ما يزال يفتقد لاعبا بحجم قائده السابق رأفت علي، الذي كان يمتلك الحلول الفردية ويمول المهاجمين بطرق عدة، حيث لا يوجد من يعوض مكان هذا اللاعب لهذه اللحظة.
وكانت خيارات التوغل من العمق والتسديد من بعد، والإبداع اللحظي لدى لاعبي الوحدات ميزة عبر سنوات مضت، لكنها أصبحت مفقودة في الوقت الحالي ، فكان الوحدات أفضل فريق في الأردن يقدم المتعة الكروية، بل وكان أكثر فريق يستطيع أن يحدث الخطورة على مرمى الخصوم بفضل خياراته والإبداع اللحظي لنجومه السابقين.
وحال الوحدات الآن لا يختلف كثيراً عن حاله في الموسمين الماضيين، وهذا ما يعترف فيه جمهوره ومحبيه وحتى الخبراء، وحدات رأفت علي وسفيان عبدالله وفيصل ابراهيم وحسن عبد الفتاح وعبدالله أبو زمع، يختلف عن الوحدات في العصر الحالي، فالجيل الأول أفضل بمراحل.
وهناك تساؤلاً يطرح نفسه، فكيف والفريق يعاني من غياب '5' عناصر، لا يستفيد الجهاز الفني من قدرات 'المراوغ' ليث البشتاوي، والمهاجم الشاب حاتم أبو خضرا، ونجم المستقبل أحمد سريوة؟.
وظهر واضحا بأن الوحدات وتحديداً في مباراة آلتين اليوم وبعد انطلاق الشوط الثاني كان بحاجة ماسة لأجراء التبديلات المؤثرة، لكن التبديلات تأخرت كثيراً، فالفريق يفتقد للمساندة الهجومية الفاعلة من الظهيرين، ولهذا لم يكن بمقدور عامر ذيب وصالح راتب وعبد الله ذيب فعل شيء في هذه المباراة مع غياب المساندة الكافية، ناهيك عن التراجع الكبير الذي ما يزال يصيب أداء المهاجم السنغالي الحاج مالك.
ولا يفوتنا أيضا بأن المؤشر البدني للاعبين انخفض بشكل واضح بفعل رحلة السفر المرهقة وضغط المباريات، ولذلك كان لا بد من الاستعانة بقدرات بعض اللاعبين ممن لم يشاركوا خلال الفترة الماضية بلقاءات الفريق لتوزيع الحمل وبخاصة أن الفريق يقاتل على جبهتين.
الوحدات أصبح محيراً لجماهيره، فالتذبذب بالأداء وغياب الإنضباط التكتيكي العالي وبخاصة في حالة الهجوم، قد تكلف الفريق الكثير بل وقد تجعل من موسمه طي النسيان.
وسيكون الوحدات خلال الأيام القادمة على المحك، حيث سيقبل على خوض لقاءات مصيرية تحتاج من الجهاز الفني ولاعبيه إلى ضرورة مراجعة الحسابات واستنهاض الهمة، فبغير ذلك سيكون الخروج من المولد بلا حمص أشبه بالقدر المحتوم.
عمان جو - أصبح الوحدات الأردني 'أسيراً' لعقدة التعادلات، حيث تعادل الثلاثاء للمرة الثانية على التوالي مع آلتين أسير التركمستاني في بطولة كأس الإتحاد الآسيوي بكرة القدم، ففي عمان خرج بنتيجة '1-1' ومن عشق آباد عاد بنتيجة 'ًصفر-صفر'.
وقبل ذلك سقط الوحدات أيضاً في فخ التعادل مرتين في آخر مباراتين له بالدوري المحلي، فتعادل مع الصريح بدون أهداف، ثم تعادل مع الأهلي '2-2'.
وافقتد الوحدات لبوصلة الانتصارات في مرحلة مهمة، ليضع نفسه في موقف حرج للغاية، فهو أصبح مهددا بالخروج من البوابة الخلفية لبطولة كأس الإتحاد الآسيوي، ومهدد بعدم المحافظة على لقب الدوري إذا بقيت 'عقدة' التعادلات تلازمه محلياً وآسيوياً.
جماهير الوحدات ألقت اللوم على المدير الفني للفريق رائد عساف، وبخاصة فيما يتعلق بطريقة اللعب والتبديلات التي يجريها حيث لم تكن مؤثرة على امتداد اللقاءات الأربعة المذكورة سابقا.
وبالرغم مما سبق، يسجل حقيقة لرائد عساف بأنه ومنذ تسلم المهمة لم يخسر الفريق بعهده سوى مرة واحدة وكانت أمام مضيفه العهد اللبناني في ثاني لقاءاته بكأس الإتحاد الآسيوي وبنتيجة '2-3'.
مشكلة الوحدات تبدو فنية وبدنية ونفسية، فالفريق أهدر فوزاً كان بمتناول اليد أمام الأهلي حيث تقدم حتى الدقيقة '82' بنتيجة '2-1'، قبل أن تتعرض شباكه لهدف التعادل القاتل الذي أبقى حسابات الظفر باللقب معقدة وشائكة، ولو حافظ على فوزه لقطع أكثر من نصف الطريق نحو المحافظة على لقبه ولربما انعكس ذلك على ظهوره ونتائجه آسيوياً.
الوحدات ما يزال غير مقنع فنياً ، صحيح أن أدائه ونتائجه شهدا تحسناً نسبياً عما ظهر عليه خلال مرحلة ذهاب الدوري، لكن يجب الوضع بعين الاعتبار أيضاً بأن الوحدات عزز صفوفه بعد تسلم عساف بثلاثة لاعبين مؤثرين وهم فادي عوض والمدافع هيلدير والمهاجم فرانسيسكو توريس، وبالتالي أصبحت الخيارات أمام المدرب أفضل وأوسع، ومن الطبيعي أن يحدث التحسن.
الوحدات يحتاج لمن يعيد الروح القتالية ورغبة الفوز للاعبيه الذين ظهروا في أكثر من مباراة بذهن شارد لإفتقادهم التهيئة النفسية المطلوبة.
كما أن قدرات الوحدات في خط الوسط ما تزال بحاجة لتفعيل ونضج أكبر، فالبطء الشديد في عملية البناء يسهل على الفرق المنافسة التعامل مع أطماعه لذلك افتقد الوحدات لعنصر الخطورة.
ولا يغفل أحد أيضاً بان الوحدات ما يزال يفتقد لاعبا بحجم قائده السابق رأفت علي، الذي كان يمتلك الحلول الفردية ويمول المهاجمين بطرق عدة، حيث لا يوجد من يعوض مكان هذا اللاعب لهذه اللحظة.
وكانت خيارات التوغل من العمق والتسديد من بعد، والإبداع اللحظي لدى لاعبي الوحدات ميزة عبر سنوات مضت، لكنها أصبحت مفقودة في الوقت الحالي ، فكان الوحدات أفضل فريق في الأردن يقدم المتعة الكروية، بل وكان أكثر فريق يستطيع أن يحدث الخطورة على مرمى الخصوم بفضل خياراته والإبداع اللحظي لنجومه السابقين.
وحال الوحدات الآن لا يختلف كثيراً عن حاله في الموسمين الماضيين، وهذا ما يعترف فيه جمهوره ومحبيه وحتى الخبراء، وحدات رأفت علي وسفيان عبدالله وفيصل ابراهيم وحسن عبد الفتاح وعبدالله أبو زمع، يختلف عن الوحدات في العصر الحالي، فالجيل الأول أفضل بمراحل.
وهناك تساؤلاً يطرح نفسه، فكيف والفريق يعاني من غياب '5' عناصر، لا يستفيد الجهاز الفني من قدرات 'المراوغ' ليث البشتاوي، والمهاجم الشاب حاتم أبو خضرا، ونجم المستقبل أحمد سريوة؟.
وظهر واضحا بأن الوحدات وتحديداً في مباراة آلتين اليوم وبعد انطلاق الشوط الثاني كان بحاجة ماسة لأجراء التبديلات المؤثرة، لكن التبديلات تأخرت كثيراً، فالفريق يفتقد للمساندة الهجومية الفاعلة من الظهيرين، ولهذا لم يكن بمقدور عامر ذيب وصالح راتب وعبد الله ذيب فعل شيء في هذه المباراة مع غياب المساندة الكافية، ناهيك عن التراجع الكبير الذي ما يزال يصيب أداء المهاجم السنغالي الحاج مالك.
ولا يفوتنا أيضا بأن المؤشر البدني للاعبين انخفض بشكل واضح بفعل رحلة السفر المرهقة وضغط المباريات، ولذلك كان لا بد من الاستعانة بقدرات بعض اللاعبين ممن لم يشاركوا خلال الفترة الماضية بلقاءات الفريق لتوزيع الحمل وبخاصة أن الفريق يقاتل على جبهتين.
الوحدات أصبح محيراً لجماهيره، فالتذبذب بالأداء وغياب الإنضباط التكتيكي العالي وبخاصة في حالة الهجوم، قد تكلف الفريق الكثير بل وقد تجعل من موسمه طي النسيان.
وسيكون الوحدات خلال الأيام القادمة على المحك، حيث سيقبل على خوض لقاءات مصيرية تحتاج من الجهاز الفني ولاعبيه إلى ضرورة مراجعة الحسابات واستنهاض الهمة، فبغير ذلك سيكون الخروج من المولد بلا حمص أشبه بالقدر المحتوم.
عمان جو - أصبح الوحدات الأردني 'أسيراً' لعقدة التعادلات، حيث تعادل الثلاثاء للمرة الثانية على التوالي مع آلتين أسير التركمستاني في بطولة كأس الإتحاد الآسيوي بكرة القدم، ففي عمان خرج بنتيجة '1-1' ومن عشق آباد عاد بنتيجة 'ًصفر-صفر'.
وقبل ذلك سقط الوحدات أيضاً في فخ التعادل مرتين في آخر مباراتين له بالدوري المحلي، فتعادل مع الصريح بدون أهداف، ثم تعادل مع الأهلي '2-2'.
وافقتد الوحدات لبوصلة الانتصارات في مرحلة مهمة، ليضع نفسه في موقف حرج للغاية، فهو أصبح مهددا بالخروج من البوابة الخلفية لبطولة كأس الإتحاد الآسيوي، ومهدد بعدم المحافظة على لقب الدوري إذا بقيت 'عقدة' التعادلات تلازمه محلياً وآسيوياً.
جماهير الوحدات ألقت اللوم على المدير الفني للفريق رائد عساف، وبخاصة فيما يتعلق بطريقة اللعب والتبديلات التي يجريها حيث لم تكن مؤثرة على امتداد اللقاءات الأربعة المذكورة سابقا.
وبالرغم مما سبق، يسجل حقيقة لرائد عساف بأنه ومنذ تسلم المهمة لم يخسر الفريق بعهده سوى مرة واحدة وكانت أمام مضيفه العهد اللبناني في ثاني لقاءاته بكأس الإتحاد الآسيوي وبنتيجة '2-3'.
مشكلة الوحدات تبدو فنية وبدنية ونفسية، فالفريق أهدر فوزاً كان بمتناول اليد أمام الأهلي حيث تقدم حتى الدقيقة '82' بنتيجة '2-1'، قبل أن تتعرض شباكه لهدف التعادل القاتل الذي أبقى حسابات الظفر باللقب معقدة وشائكة، ولو حافظ على فوزه لقطع أكثر من نصف الطريق نحو المحافظة على لقبه ولربما انعكس ذلك على ظهوره ونتائجه آسيوياً.
الوحدات ما يزال غير مقنع فنياً ، صحيح أن أدائه ونتائجه شهدا تحسناً نسبياً عما ظهر عليه خلال مرحلة ذهاب الدوري، لكن يجب الوضع بعين الاعتبار أيضاً بأن الوحدات عزز صفوفه بعد تسلم عساف بثلاثة لاعبين مؤثرين وهم فادي عوض والمدافع هيلدير والمهاجم فرانسيسكو توريس، وبالتالي أصبحت الخيارات أمام المدرب أفضل وأوسع، ومن الطبيعي أن يحدث التحسن.
الوحدات يحتاج لمن يعيد الروح القتالية ورغبة الفوز للاعبيه الذين ظهروا في أكثر من مباراة بذهن شارد لإفتقادهم التهيئة النفسية المطلوبة.
كما أن قدرات الوحدات في خط الوسط ما تزال بحاجة لتفعيل ونضج أكبر، فالبطء الشديد في عملية البناء يسهل على الفرق المنافسة التعامل مع أطماعه لذلك افتقد الوحدات لعنصر الخطورة.
ولا يغفل أحد أيضاً بان الوحدات ما يزال يفتقد لاعبا بحجم قائده السابق رأفت علي، الذي كان يمتلك الحلول الفردية ويمول المهاجمين بطرق عدة، حيث لا يوجد من يعوض مكان هذا اللاعب لهذه اللحظة.
وكانت خيارات التوغل من العمق والتسديد من بعد، والإبداع اللحظي لدى لاعبي الوحدات ميزة عبر سنوات مضت، لكنها أصبحت مفقودة في الوقت الحالي ، فكان الوحدات أفضل فريق في الأردن يقدم المتعة الكروية، بل وكان أكثر فريق يستطيع أن يحدث الخطورة على مرمى الخصوم بفضل خياراته والإبداع اللحظي لنجومه السابقين.
وحال الوحدات الآن لا يختلف كثيراً عن حاله في الموسمين الماضيين، وهذا ما يعترف فيه جمهوره ومحبيه وحتى الخبراء، وحدات رأفت علي وسفيان عبدالله وفيصل ابراهيم وحسن عبد الفتاح وعبدالله أبو زمع، يختلف عن الوحدات في العصر الحالي، فالجيل الأول أفضل بمراحل.
وهناك تساؤلاً يطرح نفسه، فكيف والفريق يعاني من غياب '5' عناصر، لا يستفيد الجهاز الفني من قدرات 'المراوغ' ليث البشتاوي، والمهاجم الشاب حاتم أبو خضرا، ونجم المستقبل أحمد سريوة؟.
وظهر واضحا بأن الوحدات وتحديداً في مباراة آلتين اليوم وبعد انطلاق الشوط الثاني كان بحاجة ماسة لأجراء التبديلات المؤثرة، لكن التبديلات تأخرت كثيراً، فالفريق يفتقد للمساندة الهجومية الفاعلة من الظهيرين، ولهذا لم يكن بمقدور عامر ذيب وصالح راتب وعبد الله ذيب فعل شيء في هذه المباراة مع غياب المساندة الكافية، ناهيك عن التراجع الكبير الذي ما يزال يصيب أداء المهاجم السنغالي الحاج مالك.
ولا يفوتنا أيضا بأن المؤشر البدني للاعبين انخفض بشكل واضح بفعل رحلة السفر المرهقة وضغط المباريات، ولذلك كان لا بد من الاستعانة بقدرات بعض اللاعبين ممن لم يشاركوا خلال الفترة الماضية بلقاءات الفريق لتوزيع الحمل وبخاصة أن الفريق يقاتل على جبهتين.
الوحدات أصبح محيراً لجماهيره، فالتذبذب بالأداء وغياب الإنضباط التكتيكي العالي وبخاصة في حالة الهجوم، قد تكلف الفريق الكثير بل وقد تجعل من موسمه طي النسيان.
وسيكون الوحدات خلال الأيام القادمة على المحك، حيث سيقبل على خوض لقاءات مصيرية تحتاج من الجهاز الفني ولاعبيه إلى ضرورة مراجعة الحسابات واستنهاض الهمة، فبغير ذلك سيكون الخروج من المولد بلا حمص أشبه بالقدر المحتوم.
التعليقات