عمان جو-خاص-شادي سمحان
سارع نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي الى تجاهل الجريمة البشعة التي هزت الشارع الأردني والمتعلقة باقدام شاب صاحب اسبقيات على اغتصاب طفل سوري في عمر الزهور ومن ثم قتله في العاصمة عمان.
وجاء تجاهل النشطاء لهذه الجريمة بعد ان انتشرت صورة لشخص يقال انه هو الجاني بالرغم من نفيها من قبل مديرية الأمن العام وهو يرتدي طاقية وملتحي،اضافة الى وجود معلومات غير مؤكدة تتحدث عن دوره في تحفيظ الطلبة للقرآن الكريم.
وبدء النشطاء بالتعليق على ما اشيع من اخبار تتحدث عن خلفية الجاني وهو تحفيظه للقرآن الكريم دون الانتباه الى انه من اصحاب الاسبقيات.
وياتي تركيز النشطاء على طبيعة عمل الجاني قبل ارتكاب الجريمة في الوقت الذي يتعرض فيه المتدينين لهجمة شرسة من قبل تيار سياسي علماني.
وكانت الجريمة البشعة قد أثارت الراي العام الأردني،حيث سارعت مديرية البحث الجنائي الى كشف الجريمة ومن قام بها خلال اقل من 24ساعة من وقوعها.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
سارع نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي الى تجاهل الجريمة البشعة التي هزت الشارع الأردني والمتعلقة باقدام شاب صاحب اسبقيات على اغتصاب طفل سوري في عمر الزهور ومن ثم قتله في العاصمة عمان.
وجاء تجاهل النشطاء لهذه الجريمة بعد ان انتشرت صورة لشخص يقال انه هو الجاني بالرغم من نفيها من قبل مديرية الأمن العام وهو يرتدي طاقية وملتحي،اضافة الى وجود معلومات غير مؤكدة تتحدث عن دوره في تحفيظ الطلبة للقرآن الكريم.
وبدء النشطاء بالتعليق على ما اشيع من اخبار تتحدث عن خلفية الجاني وهو تحفيظه للقرآن الكريم دون الانتباه الى انه من اصحاب الاسبقيات.
وياتي تركيز النشطاء على طبيعة عمل الجاني قبل ارتكاب الجريمة في الوقت الذي يتعرض فيه المتدينين لهجمة شرسة من قبل تيار سياسي علماني.
وكانت الجريمة البشعة قد أثارت الراي العام الأردني،حيث سارعت مديرية البحث الجنائي الى كشف الجريمة ومن قام بها خلال اقل من 24ساعة من وقوعها.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
سارع نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي الى تجاهل الجريمة البشعة التي هزت الشارع الأردني والمتعلقة باقدام شاب صاحب اسبقيات على اغتصاب طفل سوري في عمر الزهور ومن ثم قتله في العاصمة عمان.
وجاء تجاهل النشطاء لهذه الجريمة بعد ان انتشرت صورة لشخص يقال انه هو الجاني بالرغم من نفيها من قبل مديرية الأمن العام وهو يرتدي طاقية وملتحي،اضافة الى وجود معلومات غير مؤكدة تتحدث عن دوره في تحفيظ الطلبة للقرآن الكريم.
وبدء النشطاء بالتعليق على ما اشيع من اخبار تتحدث عن خلفية الجاني وهو تحفيظه للقرآن الكريم دون الانتباه الى انه من اصحاب الاسبقيات.
وياتي تركيز النشطاء على طبيعة عمل الجاني قبل ارتكاب الجريمة في الوقت الذي يتعرض فيه المتدينين لهجمة شرسة من قبل تيار سياسي علماني.
وكانت الجريمة البشعة قد أثارت الراي العام الأردني،حيث سارعت مديرية البحث الجنائي الى كشف الجريمة ومن قام بها خلال اقل من 24ساعة من وقوعها.
التعليقات