عمان جو-منوعات
توصلت دراسة بريطانية جديدة، إلى أن طفيل الملاريا يكتسب قوته من جينوم في غاية الدقة قادر على مقاومة الهجمات وتفادي دفاعات المناعة البشرية لأنه يحتفظ فقط بالجينات اللازمة له من أجل النمو.
وتوصل الباحثون بعد أن قاموا بتحليل أكثر من نصف الجينات في جينوم (المتصورة) في الطفيل المسبب للملاريا، إلى أن ثلثي هذه الجينات أساسية من أجل النمو.
وقال الباحثون، أن هذه هي أكبر نسبة من الجينات الأساسية الموجودة في أي كائن حي حتى الآن. وأضافوا أن كثيرا ما يتخلص الطفيل من الجينات التي تنتج البروتينات التي تضعف وجوده أمام جهاز المناعة عند الإنسان وهذا يسمح للملاريا بتغيير شكلها أمام جهاز المناعة ومن ثم تتمكن من مقاومة الأمصال مما يمثل مشكلة في إنتاج أمصال وعقاقير ذات فاعلية.
وقال جوليان رينر، أحد كبيري الباحثين في الدراسة وهو من معهد 'ولكم تراست سانجر' في بريطانيا، أن الدراسة توصلت إلى أن 'الطفيل في غاية الدقة ويحتفظ بالجينات الأساسية اللازمة من أجل نموه'.
وأضاف أن هذا الكشف الذي نشر في عدد يوم الخميس من دورية جورنال سل له نتائج إيجابية وأخرى سلبية. وأوضح 'النتائج السلبية هي أن الطفيل قادر بسهولة على التخلص من الجينات التي نسعى لإنتاج أمصال للقضاء عليها ولكن على الجانب الآخر هناك عدد أكبر بكثير مما كنا نعتقد للجينات الأساسية التي نسعى لتطوير عقاقير جديدة للتعامل معها'.
--(بترا)
عمان جو-منوعات
توصلت دراسة بريطانية جديدة، إلى أن طفيل الملاريا يكتسب قوته من جينوم في غاية الدقة قادر على مقاومة الهجمات وتفادي دفاعات المناعة البشرية لأنه يحتفظ فقط بالجينات اللازمة له من أجل النمو.
وتوصل الباحثون بعد أن قاموا بتحليل أكثر من نصف الجينات في جينوم (المتصورة) في الطفيل المسبب للملاريا، إلى أن ثلثي هذه الجينات أساسية من أجل النمو.
وقال الباحثون، أن هذه هي أكبر نسبة من الجينات الأساسية الموجودة في أي كائن حي حتى الآن. وأضافوا أن كثيرا ما يتخلص الطفيل من الجينات التي تنتج البروتينات التي تضعف وجوده أمام جهاز المناعة عند الإنسان وهذا يسمح للملاريا بتغيير شكلها أمام جهاز المناعة ومن ثم تتمكن من مقاومة الأمصال مما يمثل مشكلة في إنتاج أمصال وعقاقير ذات فاعلية.
وقال جوليان رينر، أحد كبيري الباحثين في الدراسة وهو من معهد 'ولكم تراست سانجر' في بريطانيا، أن الدراسة توصلت إلى أن 'الطفيل في غاية الدقة ويحتفظ بالجينات الأساسية اللازمة من أجل نموه'.
وأضاف أن هذا الكشف الذي نشر في عدد يوم الخميس من دورية جورنال سل له نتائج إيجابية وأخرى سلبية. وأوضح 'النتائج السلبية هي أن الطفيل قادر بسهولة على التخلص من الجينات التي نسعى لإنتاج أمصال للقضاء عليها ولكن على الجانب الآخر هناك عدد أكبر بكثير مما كنا نعتقد للجينات الأساسية التي نسعى لتطوير عقاقير جديدة للتعامل معها'.
--(بترا)
عمان جو-منوعات
توصلت دراسة بريطانية جديدة، إلى أن طفيل الملاريا يكتسب قوته من جينوم في غاية الدقة قادر على مقاومة الهجمات وتفادي دفاعات المناعة البشرية لأنه يحتفظ فقط بالجينات اللازمة له من أجل النمو.
وتوصل الباحثون بعد أن قاموا بتحليل أكثر من نصف الجينات في جينوم (المتصورة) في الطفيل المسبب للملاريا، إلى أن ثلثي هذه الجينات أساسية من أجل النمو.
وقال الباحثون، أن هذه هي أكبر نسبة من الجينات الأساسية الموجودة في أي كائن حي حتى الآن. وأضافوا أن كثيرا ما يتخلص الطفيل من الجينات التي تنتج البروتينات التي تضعف وجوده أمام جهاز المناعة عند الإنسان وهذا يسمح للملاريا بتغيير شكلها أمام جهاز المناعة ومن ثم تتمكن من مقاومة الأمصال مما يمثل مشكلة في إنتاج أمصال وعقاقير ذات فاعلية.
وقال جوليان رينر، أحد كبيري الباحثين في الدراسة وهو من معهد 'ولكم تراست سانجر' في بريطانيا، أن الدراسة توصلت إلى أن 'الطفيل في غاية الدقة ويحتفظ بالجينات الأساسية اللازمة من أجل نموه'.
وأضاف أن هذا الكشف الذي نشر في عدد يوم الخميس من دورية جورنال سل له نتائج إيجابية وأخرى سلبية. وأوضح 'النتائج السلبية هي أن الطفيل قادر بسهولة على التخلص من الجينات التي نسعى لإنتاج أمصال للقضاء عليها ولكن على الجانب الآخر هناك عدد أكبر بكثير مما كنا نعتقد للجينات الأساسية التي نسعى لتطوير عقاقير جديدة للتعامل معها'.
--(بترا)
التعليقات