عمان جو-برلمان
عرض المنسق الحكومي لحقوق الإنسان في رئاسة الوزراء باسل الطراونة، لتجربة الأردن في التنسيق بين المؤسسات في مجال حقوق الإنسان، وذلك خلال المؤتمر الوطني الذي عقد بالجزائر، اخيرا، حول تحديات الأمن ومقاربة حقوق الإنسان والذي جاء بتنظيم من المجلس الوطني لحقوق الإنسان الجزائري والمنظمة الدولية للإصلاح الجنائي.
وقال الطراونة ان الأردن كان الدولة الوحيدة التي عرضت تجربتها كأحد محاور المؤتمر، حيث تم تقديم ايجاز حول الإصلاحات الدستورية وإطلاق خطة وطنية شاملة لحقوق الإنسان، اضافة الى دور الأردن في تقديم الاسناد الإنساني والأخلاقي والمعنوي والخدمي للاجئين السوريين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهاته المستمرة لجميع السلطات بتنفيذ وانفاذ الاصلاحات في مجال التشريعات والسياسات والممارسات وضرورة ان يشعر المواطن بتلك الاصلاحات.
وعرض الطراونة للآليات المتخذة حيال عملية التنسيق الحكومي لحقوق الإنسان بين الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية والأمنية والاكاديمية مع مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية المعنية بحقوق الإنسان في جميع المجالات.
وقُدمت في المؤتمر أوراق عمل من قبل اللواء المتقاعد شريف العمري حول المعايير الدولية الكافلة لحقوق الإنسان في عمل أجهزة الأمن، كما قدم العقيد الدكتور ثامر المعايطة من الأمن العام محاضرة حول الإرهاب وتقويض حقوق الإنسان.
حضر فعاليات المؤتمر عدد من الوزراء من الحكومة الجزائرية، ومدراء الأمن الوطني الجزائري وسفراء دول عربية وأجنبية، ورؤساء ونشطاء حقوق الإنسان في الجزائر، ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في الجزائر، والمديرة الإقليمية لمنظمة الإصلاح الجنائي للشرق الأوسط وشمال افريقيا تغريد جبر، وشخصيات وطنية وبرلمانية ورسمية وإعلامية جزائرية.
--(بترا)
عمان جو-برلمان
عرض المنسق الحكومي لحقوق الإنسان في رئاسة الوزراء باسل الطراونة، لتجربة الأردن في التنسيق بين المؤسسات في مجال حقوق الإنسان، وذلك خلال المؤتمر الوطني الذي عقد بالجزائر، اخيرا، حول تحديات الأمن ومقاربة حقوق الإنسان والذي جاء بتنظيم من المجلس الوطني لحقوق الإنسان الجزائري والمنظمة الدولية للإصلاح الجنائي.
وقال الطراونة ان الأردن كان الدولة الوحيدة التي عرضت تجربتها كأحد محاور المؤتمر، حيث تم تقديم ايجاز حول الإصلاحات الدستورية وإطلاق خطة وطنية شاملة لحقوق الإنسان، اضافة الى دور الأردن في تقديم الاسناد الإنساني والأخلاقي والمعنوي والخدمي للاجئين السوريين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهاته المستمرة لجميع السلطات بتنفيذ وانفاذ الاصلاحات في مجال التشريعات والسياسات والممارسات وضرورة ان يشعر المواطن بتلك الاصلاحات.
وعرض الطراونة للآليات المتخذة حيال عملية التنسيق الحكومي لحقوق الإنسان بين الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية والأمنية والاكاديمية مع مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية المعنية بحقوق الإنسان في جميع المجالات.
وقُدمت في المؤتمر أوراق عمل من قبل اللواء المتقاعد شريف العمري حول المعايير الدولية الكافلة لحقوق الإنسان في عمل أجهزة الأمن، كما قدم العقيد الدكتور ثامر المعايطة من الأمن العام محاضرة حول الإرهاب وتقويض حقوق الإنسان.
حضر فعاليات المؤتمر عدد من الوزراء من الحكومة الجزائرية، ومدراء الأمن الوطني الجزائري وسفراء دول عربية وأجنبية، ورؤساء ونشطاء حقوق الإنسان في الجزائر، ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في الجزائر، والمديرة الإقليمية لمنظمة الإصلاح الجنائي للشرق الأوسط وشمال افريقيا تغريد جبر، وشخصيات وطنية وبرلمانية ورسمية وإعلامية جزائرية.
--(بترا)
عمان جو-برلمان
عرض المنسق الحكومي لحقوق الإنسان في رئاسة الوزراء باسل الطراونة، لتجربة الأردن في التنسيق بين المؤسسات في مجال حقوق الإنسان، وذلك خلال المؤتمر الوطني الذي عقد بالجزائر، اخيرا، حول تحديات الأمن ومقاربة حقوق الإنسان والذي جاء بتنظيم من المجلس الوطني لحقوق الإنسان الجزائري والمنظمة الدولية للإصلاح الجنائي.
وقال الطراونة ان الأردن كان الدولة الوحيدة التي عرضت تجربتها كأحد محاور المؤتمر، حيث تم تقديم ايجاز حول الإصلاحات الدستورية وإطلاق خطة وطنية شاملة لحقوق الإنسان، اضافة الى دور الأردن في تقديم الاسناد الإنساني والأخلاقي والمعنوي والخدمي للاجئين السوريين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهاته المستمرة لجميع السلطات بتنفيذ وانفاذ الاصلاحات في مجال التشريعات والسياسات والممارسات وضرورة ان يشعر المواطن بتلك الاصلاحات.
وعرض الطراونة للآليات المتخذة حيال عملية التنسيق الحكومي لحقوق الإنسان بين الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية والأمنية والاكاديمية مع مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية المعنية بحقوق الإنسان في جميع المجالات.
وقُدمت في المؤتمر أوراق عمل من قبل اللواء المتقاعد شريف العمري حول المعايير الدولية الكافلة لحقوق الإنسان في عمل أجهزة الأمن، كما قدم العقيد الدكتور ثامر المعايطة من الأمن العام محاضرة حول الإرهاب وتقويض حقوق الإنسان.
حضر فعاليات المؤتمر عدد من الوزراء من الحكومة الجزائرية، ومدراء الأمن الوطني الجزائري وسفراء دول عربية وأجنبية، ورؤساء ونشطاء حقوق الإنسان في الجزائر، ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في الجزائر، والمديرة الإقليمية لمنظمة الإصلاح الجنائي للشرق الأوسط وشمال افريقيا تغريد جبر، وشخصيات وطنية وبرلمانية ورسمية وإعلامية جزائرية.
--(بترا)
التعليقات