عمان جو - أبو أحمد الخاقاني
قال عز من قال بسم الله الرحمن الرحيم :
((أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى ))...صدق الله العلي العظيم
سلامًا على دمائك الطاهرة ، سلامًا على علمك الزاخر سلامًا على قولك الصادق سلامًا على كفنك وجمعتك وعكازتك التي أرعبت بها العداء سلامًا على من حارب الشرك ودعا الجميع للالتحاق إلى دين الإسلام ، وترك كل مظاهر الشرك والإلحاد ، نابذ كل القبائح والرذائل التي كان في مجتمع يسوده الفسوق والعصيان وأكل الحرام والشبهات والتباس الحق بالباطل فقد دعوت دعوة الصادق بكشفك القبح والفساد . سلام عليك عندما حاربت النفاق وحدك بمفردك بصوتك وعلمك ، وعلا صوتك بوجوههم وداعيًا لهم بالهداية قبل كل شيء ، ليشنوا حربًا عليك شعواء لا هوادة لها ليغرروا بالناس ويبعدوهم عن نهج الحق بما ألصقوا عليك من تهم زورًا وبهتانا وقال عنك الأقوال ، فصبرت واحتسبت ذلك عند الله وكنت أنت المنتصر أنت الذي علا شأنك وأرتفع قدرك وخلد أسمك وتاريخك سلامًا عليك وأنت تقف ذلك الموقف التأريخي موقف جدك الحسين سلام الله عليك بوجه الظلم منفردًا مع عصبة من شباب العراق الأحرار لتقول للظلم كد كيدك وأسعى سعيك فو الله إن الحق لمنتصر والحق شامخًا عاليًا رغم أنوف الظالمين لتخلد كما خلد أجدادك فأنت منهاجٌ واضحٌ وقضيةٌ حقة لأنك داعٍ إلى الله العلي القدير بالقول والفعل .
سيدي أبا مصطفى الكلمات عاجزة عن وصفك وعن إعطائك حقك، فأنت العالم الرباني والقائد الرسالي الذي حررنا من قيود الإستعباد الفكري ، فأنت القائل أنا حررتكم فلا يستعبدكم أحدٌ من بعدي ، فسلامٌ عليك وعلى روحك الطاهرة سلامٌ عليك ياشهيد الجمعة والتي اقترنت باسمك يامن لبست الأكفان ، لا لرياء ولا سمعة ، بل لنصرة الحق وأنك على بصيرة من أمرك لتبيع الروح وتطلّق الدنيا لأجل الحق لأجل التحرر لأجل إحياء العلم والدين القويم فقد احييت العلم والدين ونصرة الحق وآخر ما قول لك كما قال أحد تلاميذك وأبنائك ومن سار على نهج وأحياه (سلامًا أيها الصدر الشهيد يا صدر الدعاة ، سلامًا لك منا يا عالمًا تصدى للطغاة ، سلامًا لك في القبر المنير، سلامًا لك يا أثر البشير ، دمت فينا أبًا حنونًا وعلمًا يرفرف في سماء الحوزة الصادقة الناطقة بالحقّ والعلم وداعية للفكر والتفكير....
عمان جو - أبو أحمد الخاقاني
قال عز من قال بسم الله الرحمن الرحيم :
((أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى ))...صدق الله العلي العظيم
سلامًا على دمائك الطاهرة ، سلامًا على علمك الزاخر سلامًا على قولك الصادق سلامًا على كفنك وجمعتك وعكازتك التي أرعبت بها العداء سلامًا على من حارب الشرك ودعا الجميع للالتحاق إلى دين الإسلام ، وترك كل مظاهر الشرك والإلحاد ، نابذ كل القبائح والرذائل التي كان في مجتمع يسوده الفسوق والعصيان وأكل الحرام والشبهات والتباس الحق بالباطل فقد دعوت دعوة الصادق بكشفك القبح والفساد . سلام عليك عندما حاربت النفاق وحدك بمفردك بصوتك وعلمك ، وعلا صوتك بوجوههم وداعيًا لهم بالهداية قبل كل شيء ، ليشنوا حربًا عليك شعواء لا هوادة لها ليغرروا بالناس ويبعدوهم عن نهج الحق بما ألصقوا عليك من تهم زورًا وبهتانا وقال عنك الأقوال ، فصبرت واحتسبت ذلك عند الله وكنت أنت المنتصر أنت الذي علا شأنك وأرتفع قدرك وخلد أسمك وتاريخك سلامًا عليك وأنت تقف ذلك الموقف التأريخي موقف جدك الحسين سلام الله عليك بوجه الظلم منفردًا مع عصبة من شباب العراق الأحرار لتقول للظلم كد كيدك وأسعى سعيك فو الله إن الحق لمنتصر والحق شامخًا عاليًا رغم أنوف الظالمين لتخلد كما خلد أجدادك فأنت منهاجٌ واضحٌ وقضيةٌ حقة لأنك داعٍ إلى الله العلي القدير بالقول والفعل .
سيدي أبا مصطفى الكلمات عاجزة عن وصفك وعن إعطائك حقك، فأنت العالم الرباني والقائد الرسالي الذي حررنا من قيود الإستعباد الفكري ، فأنت القائل أنا حررتكم فلا يستعبدكم أحدٌ من بعدي ، فسلامٌ عليك وعلى روحك الطاهرة سلامٌ عليك ياشهيد الجمعة والتي اقترنت باسمك يامن لبست الأكفان ، لا لرياء ولا سمعة ، بل لنصرة الحق وأنك على بصيرة من أمرك لتبيع الروح وتطلّق الدنيا لأجل الحق لأجل التحرر لأجل إحياء العلم والدين القويم فقد احييت العلم والدين ونصرة الحق وآخر ما قول لك كما قال أحد تلاميذك وأبنائك ومن سار على نهج وأحياه (سلامًا أيها الصدر الشهيد يا صدر الدعاة ، سلامًا لك منا يا عالمًا تصدى للطغاة ، سلامًا لك في القبر المنير، سلامًا لك يا أثر البشير ، دمت فينا أبًا حنونًا وعلمًا يرفرف في سماء الحوزة الصادقة الناطقة بالحقّ والعلم وداعية للفكر والتفكير....
عمان جو - أبو أحمد الخاقاني
قال عز من قال بسم الله الرحمن الرحيم :
((أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى ))...صدق الله العلي العظيم
سلامًا على دمائك الطاهرة ، سلامًا على علمك الزاخر سلامًا على قولك الصادق سلامًا على كفنك وجمعتك وعكازتك التي أرعبت بها العداء سلامًا على من حارب الشرك ودعا الجميع للالتحاق إلى دين الإسلام ، وترك كل مظاهر الشرك والإلحاد ، نابذ كل القبائح والرذائل التي كان في مجتمع يسوده الفسوق والعصيان وأكل الحرام والشبهات والتباس الحق بالباطل فقد دعوت دعوة الصادق بكشفك القبح والفساد . سلام عليك عندما حاربت النفاق وحدك بمفردك بصوتك وعلمك ، وعلا صوتك بوجوههم وداعيًا لهم بالهداية قبل كل شيء ، ليشنوا حربًا عليك شعواء لا هوادة لها ليغرروا بالناس ويبعدوهم عن نهج الحق بما ألصقوا عليك من تهم زورًا وبهتانا وقال عنك الأقوال ، فصبرت واحتسبت ذلك عند الله وكنت أنت المنتصر أنت الذي علا شأنك وأرتفع قدرك وخلد أسمك وتاريخك سلامًا عليك وأنت تقف ذلك الموقف التأريخي موقف جدك الحسين سلام الله عليك بوجه الظلم منفردًا مع عصبة من شباب العراق الأحرار لتقول للظلم كد كيدك وأسعى سعيك فو الله إن الحق لمنتصر والحق شامخًا عاليًا رغم أنوف الظالمين لتخلد كما خلد أجدادك فأنت منهاجٌ واضحٌ وقضيةٌ حقة لأنك داعٍ إلى الله العلي القدير بالقول والفعل .
سيدي أبا مصطفى الكلمات عاجزة عن وصفك وعن إعطائك حقك، فأنت العالم الرباني والقائد الرسالي الذي حررنا من قيود الإستعباد الفكري ، فأنت القائل أنا حررتكم فلا يستعبدكم أحدٌ من بعدي ، فسلامٌ عليك وعلى روحك الطاهرة سلامٌ عليك ياشهيد الجمعة والتي اقترنت باسمك يامن لبست الأكفان ، لا لرياء ولا سمعة ، بل لنصرة الحق وأنك على بصيرة من أمرك لتبيع الروح وتطلّق الدنيا لأجل الحق لأجل التحرر لأجل إحياء العلم والدين القويم فقد احييت العلم والدين ونصرة الحق وآخر ما قول لك كما قال أحد تلاميذك وأبنائك ومن سار على نهج وأحياه (سلامًا أيها الصدر الشهيد يا صدر الدعاة ، سلامًا لك منا يا عالمًا تصدى للطغاة ، سلامًا لك في القبر المنير، سلامًا لك يا أثر البشير ، دمت فينا أبًا حنونًا وعلمًا يرفرف في سماء الحوزة الصادقة الناطقة بالحقّ والعلم وداعية للفكر والتفكير....
التعليقات