عمان جو - برلمان
بدأ مجلس النواب بتزويد البرلمانات والاتحادات العربیة والدولیة، بمشاريع القوانین العنصرية التي ناقشھا وأقرھا الكنیست الإسرائیلي.
وقال رئیس مجلس النواب المھندس عاطف الطراونة في رسالة لرؤساء البرلمانات الدولیة، إن مجلس النواب الأردني يتابع عن كثب النشاطات التشريعیة للكنیست الإسرائیلي وكان آخرھا إقرار مشروع 'القدس الموحدة' بالقراءة الأولى بتاريخ 26 تموز.
وحذر الطراونة من أن إقرار ھذا القانون العنصري التمییزي، من شأنه وضع المنطقة على فوھة الانفجار، حیث ينسف كل الجھود الرامیة لإحلال السلام في منطقتنا، ويؤكد من جديد أن إسرائیل غیر مكترثة بتعھداتھا الدولیة وقرارات الشرعیة الدولیة.
وأوضح أن الكنیست الإسرائیلي أقر في الفترة من أيار 2015 ولغاية تموز 2017 ،ما مجموعه 156 قانوناً ومشروعاً تمییزياً عنصريا، على جداول أعماله، ومن ضمن ھذه القوانین تم إقرار 25 بالقراءة النھائیة، وھذه التشريعات في جوھرھا داعمة للاحتلال الإسرائیلي والمستوطنات، وتستھدف الفلسطینیین والقدس الشريف والأسرى الفلسطینیین في سجون الاحتلال والمتضامنین الأجانب والمنظمات الحقوقیة.
وأكد أن ھذه القوانین تھدف إلى شرعنة سلب الاحتلال للممتلكات والأراضي الفلسطینیة، كما تسعى لإلغاء حق الشعب الفلسطیني في وطنه وتفرض عقوبات إضافیة قاسیة على الفلسطینیین، وھي في جوھرھا مخالفة للقوانین والمعاھدات الدولیة.
وختم الطراونة رسالته بحث رؤساء البرلمانات الدولیة، على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطیني وقضیته العادلة، والتعامل مع تلك القوانین الخطیرة من منطلق أثرھا الكبیر على المنطقة برمتھا وأثرھا على صون السلم والأمن في الشرق الأوسط.
والبرلمانات والاتحادات التي وصلتھا رسالة مجلس النواب الأردني، ھي: الاتحاد البرلماني العربي، البرلمان العربي، اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، الاتحاد البرلماني الدولي، البرلمان الآسیوي، الاتحاد البرلماني الأفريقي، الاتحاد البرلماني لدول أمريكا اللاتینیة، الجمعیة البرلمانیة الأرثوذكسیة، الجمعیة البرلمانیة لمجلس أوروبا، الجمعیة البرلمانیة للاتحاد من أجل المتوسط، الجمعیة البرلمانیة المتوسطیة، البرلمان الأوروبي، الجمعیة البرلمانیة للدول الأعضاء في الكمنولث.
عمان جو - برلمان
بدأ مجلس النواب بتزويد البرلمانات والاتحادات العربیة والدولیة، بمشاريع القوانین العنصرية التي ناقشھا وأقرھا الكنیست الإسرائیلي.
وقال رئیس مجلس النواب المھندس عاطف الطراونة في رسالة لرؤساء البرلمانات الدولیة، إن مجلس النواب الأردني يتابع عن كثب النشاطات التشريعیة للكنیست الإسرائیلي وكان آخرھا إقرار مشروع 'القدس الموحدة' بالقراءة الأولى بتاريخ 26 تموز.
وحذر الطراونة من أن إقرار ھذا القانون العنصري التمییزي، من شأنه وضع المنطقة على فوھة الانفجار، حیث ينسف كل الجھود الرامیة لإحلال السلام في منطقتنا، ويؤكد من جديد أن إسرائیل غیر مكترثة بتعھداتھا الدولیة وقرارات الشرعیة الدولیة.
وأوضح أن الكنیست الإسرائیلي أقر في الفترة من أيار 2015 ولغاية تموز 2017 ،ما مجموعه 156 قانوناً ومشروعاً تمییزياً عنصريا، على جداول أعماله، ومن ضمن ھذه القوانین تم إقرار 25 بالقراءة النھائیة، وھذه التشريعات في جوھرھا داعمة للاحتلال الإسرائیلي والمستوطنات، وتستھدف الفلسطینیین والقدس الشريف والأسرى الفلسطینیین في سجون الاحتلال والمتضامنین الأجانب والمنظمات الحقوقیة.
وأكد أن ھذه القوانین تھدف إلى شرعنة سلب الاحتلال للممتلكات والأراضي الفلسطینیة، كما تسعى لإلغاء حق الشعب الفلسطیني في وطنه وتفرض عقوبات إضافیة قاسیة على الفلسطینیین، وھي في جوھرھا مخالفة للقوانین والمعاھدات الدولیة.
وختم الطراونة رسالته بحث رؤساء البرلمانات الدولیة، على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطیني وقضیته العادلة، والتعامل مع تلك القوانین الخطیرة من منطلق أثرھا الكبیر على المنطقة برمتھا وأثرھا على صون السلم والأمن في الشرق الأوسط.
والبرلمانات والاتحادات التي وصلتھا رسالة مجلس النواب الأردني، ھي: الاتحاد البرلماني العربي، البرلمان العربي، اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، الاتحاد البرلماني الدولي، البرلمان الآسیوي، الاتحاد البرلماني الأفريقي، الاتحاد البرلماني لدول أمريكا اللاتینیة، الجمعیة البرلمانیة الأرثوذكسیة، الجمعیة البرلمانیة لمجلس أوروبا، الجمعیة البرلمانیة للاتحاد من أجل المتوسط، الجمعیة البرلمانیة المتوسطیة، البرلمان الأوروبي، الجمعیة البرلمانیة للدول الأعضاء في الكمنولث.
عمان جو - برلمان
بدأ مجلس النواب بتزويد البرلمانات والاتحادات العربیة والدولیة، بمشاريع القوانین العنصرية التي ناقشھا وأقرھا الكنیست الإسرائیلي.
وقال رئیس مجلس النواب المھندس عاطف الطراونة في رسالة لرؤساء البرلمانات الدولیة، إن مجلس النواب الأردني يتابع عن كثب النشاطات التشريعیة للكنیست الإسرائیلي وكان آخرھا إقرار مشروع 'القدس الموحدة' بالقراءة الأولى بتاريخ 26 تموز.
وحذر الطراونة من أن إقرار ھذا القانون العنصري التمییزي، من شأنه وضع المنطقة على فوھة الانفجار، حیث ينسف كل الجھود الرامیة لإحلال السلام في منطقتنا، ويؤكد من جديد أن إسرائیل غیر مكترثة بتعھداتھا الدولیة وقرارات الشرعیة الدولیة.
وأوضح أن الكنیست الإسرائیلي أقر في الفترة من أيار 2015 ولغاية تموز 2017 ،ما مجموعه 156 قانوناً ومشروعاً تمییزياً عنصريا، على جداول أعماله، ومن ضمن ھذه القوانین تم إقرار 25 بالقراءة النھائیة، وھذه التشريعات في جوھرھا داعمة للاحتلال الإسرائیلي والمستوطنات، وتستھدف الفلسطینیین والقدس الشريف والأسرى الفلسطینیین في سجون الاحتلال والمتضامنین الأجانب والمنظمات الحقوقیة.
وأكد أن ھذه القوانین تھدف إلى شرعنة سلب الاحتلال للممتلكات والأراضي الفلسطینیة، كما تسعى لإلغاء حق الشعب الفلسطیني في وطنه وتفرض عقوبات إضافیة قاسیة على الفلسطینیین، وھي في جوھرھا مخالفة للقوانین والمعاھدات الدولیة.
وختم الطراونة رسالته بحث رؤساء البرلمانات الدولیة، على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطیني وقضیته العادلة، والتعامل مع تلك القوانین الخطیرة من منطلق أثرھا الكبیر على المنطقة برمتھا وأثرھا على صون السلم والأمن في الشرق الأوسط.
والبرلمانات والاتحادات التي وصلتھا رسالة مجلس النواب الأردني، ھي: الاتحاد البرلماني العربي، البرلمان العربي، اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، الاتحاد البرلماني الدولي، البرلمان الآسیوي، الاتحاد البرلماني الأفريقي، الاتحاد البرلماني لدول أمريكا اللاتینیة، الجمعیة البرلمانیة الأرثوذكسیة، الجمعیة البرلمانیة لمجلس أوروبا، الجمعیة البرلمانیة للاتحاد من أجل المتوسط، الجمعیة البرلمانیة المتوسطیة، البرلمان الأوروبي، الجمعیة البرلمانیة للدول الأعضاء في الكمنولث.
التعليقات