عمان جو - محلي
ادارة مهرجان جرش للثقافة والفنون ومدينة الحسين للشباب /وزارة الشباب قررتا نقل حفل الفنان متعب السقار من المركز الثقافي الملكي الى ستاد عمان الدولي بناء على طلب الجمهور وبالتزامن مع مباراة النادي الفيصلي ونظيريه الترجي التونسي حيث سيغني السقار مساء يوم الأحد 6/8 على ستاد عمان الدولي مجموعة من الاغاني الوطنية والتراثية واغنية خاصة بالنادي الفيصلي.
هذا واشتهر السقار بلونه التراثي وتراويده المميزة وإقناعه جمهوره بحنجرته الذهبيّة في أغاني حوران التي اشتهر بها منذ أن لمعت أغنيته التي كتبها الشاعر حبيب الزيودي 'هلا يا عين ابونا'، ليظلّ هذا الفنان حاضراً وبقوّة في المشهد الفني الأردني، ومحافظاً على كلمات أغانيه التي يسعى دائماً لكي تعالج قضيةً اجتماعيّة أو تنقد ظواهر معينة يعاني منها المجتمع.
الفنان السقار بلغ عمره الفني أربعين عاماً وما يزال يلامس الوجدان الشعبي، دون أن يتخلى عن التراث الأصيل وأغاني الحصادين والعرس الأردني وألوان الهجيني والشروقي والسامر والدلعونا.
ويحتفظ الجمهور الأردني للسقار صاحب الصوت الذي هو أقرب للناي الحزين، بكثير من التقدير كونه لم ينساق وراء التجديد أو البحث عن لون يغاير لونه الحوراني الأصيل الذي نشأ عليه، إذ يمتاز إضافةً لإخلاصه في الكلمة والموضوع، بأنه قريبٌ من الناس وحميمي في علاقته معهم، وهو ما يجعل له هذه الشعبيّه التي تتزايد باستمرار في عالم الغناء.
ولنشأته الفلاحيّة، أتقن السقار أغانيه دون تكلّف مستفيداً من موهبته الطبيعية في المجال، إذ ظهرت أولى أغانيه عام 1999 بعنوان 'سمرا وسمارك زين' ليتواصل في أغنية 'عوافي يالوطن'، وغيرها في مقطوعات للجيش وصنوفه، مثل أغنية' لابس البرقع' وغيرها، وكذلك للشباب الأردني وللتوجيهي والعمل التطوعي مستمداً هذه الأغاني في مواضيعها وكلماتها من حياة الناس، مؤمناً برسالة الفن في نقد السلبيات، وتأكيد الوحدة الوطنية والحفاظ على العادات الجميلة وعدم التخلي عن التراث الأصيل.
عمان جو - محلي
ادارة مهرجان جرش للثقافة والفنون ومدينة الحسين للشباب /وزارة الشباب قررتا نقل حفل الفنان متعب السقار من المركز الثقافي الملكي الى ستاد عمان الدولي بناء على طلب الجمهور وبالتزامن مع مباراة النادي الفيصلي ونظيريه الترجي التونسي حيث سيغني السقار مساء يوم الأحد 6/8 على ستاد عمان الدولي مجموعة من الاغاني الوطنية والتراثية واغنية خاصة بالنادي الفيصلي.
هذا واشتهر السقار بلونه التراثي وتراويده المميزة وإقناعه جمهوره بحنجرته الذهبيّة في أغاني حوران التي اشتهر بها منذ أن لمعت أغنيته التي كتبها الشاعر حبيب الزيودي 'هلا يا عين ابونا'، ليظلّ هذا الفنان حاضراً وبقوّة في المشهد الفني الأردني، ومحافظاً على كلمات أغانيه التي يسعى دائماً لكي تعالج قضيةً اجتماعيّة أو تنقد ظواهر معينة يعاني منها المجتمع.
الفنان السقار بلغ عمره الفني أربعين عاماً وما يزال يلامس الوجدان الشعبي، دون أن يتخلى عن التراث الأصيل وأغاني الحصادين والعرس الأردني وألوان الهجيني والشروقي والسامر والدلعونا.
ويحتفظ الجمهور الأردني للسقار صاحب الصوت الذي هو أقرب للناي الحزين، بكثير من التقدير كونه لم ينساق وراء التجديد أو البحث عن لون يغاير لونه الحوراني الأصيل الذي نشأ عليه، إذ يمتاز إضافةً لإخلاصه في الكلمة والموضوع، بأنه قريبٌ من الناس وحميمي في علاقته معهم، وهو ما يجعل له هذه الشعبيّه التي تتزايد باستمرار في عالم الغناء.
ولنشأته الفلاحيّة، أتقن السقار أغانيه دون تكلّف مستفيداً من موهبته الطبيعية في المجال، إذ ظهرت أولى أغانيه عام 1999 بعنوان 'سمرا وسمارك زين' ليتواصل في أغنية 'عوافي يالوطن'، وغيرها في مقطوعات للجيش وصنوفه، مثل أغنية' لابس البرقع' وغيرها، وكذلك للشباب الأردني وللتوجيهي والعمل التطوعي مستمداً هذه الأغاني في مواضيعها وكلماتها من حياة الناس، مؤمناً برسالة الفن في نقد السلبيات، وتأكيد الوحدة الوطنية والحفاظ على العادات الجميلة وعدم التخلي عن التراث الأصيل.
عمان جو - محلي
ادارة مهرجان جرش للثقافة والفنون ومدينة الحسين للشباب /وزارة الشباب قررتا نقل حفل الفنان متعب السقار من المركز الثقافي الملكي الى ستاد عمان الدولي بناء على طلب الجمهور وبالتزامن مع مباراة النادي الفيصلي ونظيريه الترجي التونسي حيث سيغني السقار مساء يوم الأحد 6/8 على ستاد عمان الدولي مجموعة من الاغاني الوطنية والتراثية واغنية خاصة بالنادي الفيصلي.
هذا واشتهر السقار بلونه التراثي وتراويده المميزة وإقناعه جمهوره بحنجرته الذهبيّة في أغاني حوران التي اشتهر بها منذ أن لمعت أغنيته التي كتبها الشاعر حبيب الزيودي 'هلا يا عين ابونا'، ليظلّ هذا الفنان حاضراً وبقوّة في المشهد الفني الأردني، ومحافظاً على كلمات أغانيه التي يسعى دائماً لكي تعالج قضيةً اجتماعيّة أو تنقد ظواهر معينة يعاني منها المجتمع.
الفنان السقار بلغ عمره الفني أربعين عاماً وما يزال يلامس الوجدان الشعبي، دون أن يتخلى عن التراث الأصيل وأغاني الحصادين والعرس الأردني وألوان الهجيني والشروقي والسامر والدلعونا.
ويحتفظ الجمهور الأردني للسقار صاحب الصوت الذي هو أقرب للناي الحزين، بكثير من التقدير كونه لم ينساق وراء التجديد أو البحث عن لون يغاير لونه الحوراني الأصيل الذي نشأ عليه، إذ يمتاز إضافةً لإخلاصه في الكلمة والموضوع، بأنه قريبٌ من الناس وحميمي في علاقته معهم، وهو ما يجعل له هذه الشعبيّه التي تتزايد باستمرار في عالم الغناء.
ولنشأته الفلاحيّة، أتقن السقار أغانيه دون تكلّف مستفيداً من موهبته الطبيعية في المجال، إذ ظهرت أولى أغانيه عام 1999 بعنوان 'سمرا وسمارك زين' ليتواصل في أغنية 'عوافي يالوطن'، وغيرها في مقطوعات للجيش وصنوفه، مثل أغنية' لابس البرقع' وغيرها، وكذلك للشباب الأردني وللتوجيهي والعمل التطوعي مستمداً هذه الأغاني في مواضيعها وكلماتها من حياة الناس، مؤمناً برسالة الفن في نقد السلبيات، وتأكيد الوحدة الوطنية والحفاظ على العادات الجميلة وعدم التخلي عن التراث الأصيل.
التعليقات