عمان جو -خاص-شادي سمحان
اسئلة عديدة يطرحها الشارع الاردني وخاصة النخب السياسية عن الدور الذي لعبتها وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية من اجل توعية الاردنية بالانتخابات البلدية واللامركزية.
لكن من الواضح ان وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية والتي يقودها اليساري موسى المعايطة لم تنجح في القيام بدورها المطلوب منها خاصة فيما يتعلق بدفع الناس للمشاركة بالانتخابات وتعريفهم بها.
الوزارة بالرغم من حجم التمويل الاجنبي الذي وصل اليها الا انها لم تنجح في انفاقه بالوجه المخصص له مما ادى الى اضعاف نسبة المشاركة الشعبية في ورشات العمل التي نظمتها الوزارة ومنظمات المجتمع المدني الممول من الخارج.
عمان جو -خاص-شادي سمحان
اسئلة عديدة يطرحها الشارع الاردني وخاصة النخب السياسية عن الدور الذي لعبتها وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية من اجل توعية الاردنية بالانتخابات البلدية واللامركزية.
لكن من الواضح ان وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية والتي يقودها اليساري موسى المعايطة لم تنجح في القيام بدورها المطلوب منها خاصة فيما يتعلق بدفع الناس للمشاركة بالانتخابات وتعريفهم بها.
الوزارة بالرغم من حجم التمويل الاجنبي الذي وصل اليها الا انها لم تنجح في انفاقه بالوجه المخصص له مما ادى الى اضعاف نسبة المشاركة الشعبية في ورشات العمل التي نظمتها الوزارة ومنظمات المجتمع المدني الممول من الخارج.
عمان جو -خاص-شادي سمحان
اسئلة عديدة يطرحها الشارع الاردني وخاصة النخب السياسية عن الدور الذي لعبتها وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية من اجل توعية الاردنية بالانتخابات البلدية واللامركزية.
لكن من الواضح ان وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية والتي يقودها اليساري موسى المعايطة لم تنجح في القيام بدورها المطلوب منها خاصة فيما يتعلق بدفع الناس للمشاركة بالانتخابات وتعريفهم بها.
الوزارة بالرغم من حجم التمويل الاجنبي الذي وصل اليها الا انها لم تنجح في انفاقه بالوجه المخصص له مما ادى الى اضعاف نسبة المشاركة الشعبية في ورشات العمل التي نظمتها الوزارة ومنظمات المجتمع المدني الممول من الخارج.
التعليقات