عمان جو -خاص-شادي سمحان
اشتكى عدد من المترشحين للانتخابات البلدية واللامركزية من ومجود مخاوف لديهم من تكرار جريمة تزوير الانتخابات والتي وقعت عام 2007.
وجاء حديث المترشحين بناء على ما وصلهم من معلومات تتحدث عن تعيين لبعض المرشحين للانتخابات وخاصة مجلس امانة عمان.
وبخسب المترشحين فإن الادعاء بوجود توجهات لتزوير الانتخابات تم نقله على لسان نواب مخضرمين ومقربين من مراكز صنع القرار في الدولة.
ولم تتمكن عمان جو من الحصول على اي رد من الجهات المعنية في الادارة والاشراف على الانتخابات وتحديدا الهيئة المستقلة للانتخابات.
لكن رئيس الهيئة الدكتور خالد الكلالدة اكد في اكثر من مناسبة على ان العملية الانتخابية ستحري بكل نزاهة وشفافية.
وفي العودة لعام 2007 فقد شهدت البلاد اوسع واكبر حالة تزوير انتخابات برلمانية وبلدية في تاريخ الحياة الديمقراطية الاردنية.
وتبقى مخاوف الاردنيين من العبث في ارادتهم هاجس وكابوس يعيش داخل مخيلتهم بسبب انعدام الثقة بالحكومة والطريقة التي يتم اجراء الانتخابات عليها،او القوانين التي يتم تنفيذها.
عمان جو -خاص-شادي سمحان
اشتكى عدد من المترشحين للانتخابات البلدية واللامركزية من ومجود مخاوف لديهم من تكرار جريمة تزوير الانتخابات والتي وقعت عام 2007.
وجاء حديث المترشحين بناء على ما وصلهم من معلومات تتحدث عن تعيين لبعض المرشحين للانتخابات وخاصة مجلس امانة عمان.
وبخسب المترشحين فإن الادعاء بوجود توجهات لتزوير الانتخابات تم نقله على لسان نواب مخضرمين ومقربين من مراكز صنع القرار في الدولة.
ولم تتمكن عمان جو من الحصول على اي رد من الجهات المعنية في الادارة والاشراف على الانتخابات وتحديدا الهيئة المستقلة للانتخابات.
لكن رئيس الهيئة الدكتور خالد الكلالدة اكد في اكثر من مناسبة على ان العملية الانتخابية ستحري بكل نزاهة وشفافية.
وفي العودة لعام 2007 فقد شهدت البلاد اوسع واكبر حالة تزوير انتخابات برلمانية وبلدية في تاريخ الحياة الديمقراطية الاردنية.
وتبقى مخاوف الاردنيين من العبث في ارادتهم هاجس وكابوس يعيش داخل مخيلتهم بسبب انعدام الثقة بالحكومة والطريقة التي يتم اجراء الانتخابات عليها،او القوانين التي يتم تنفيذها.
عمان جو -خاص-شادي سمحان
اشتكى عدد من المترشحين للانتخابات البلدية واللامركزية من ومجود مخاوف لديهم من تكرار جريمة تزوير الانتخابات والتي وقعت عام 2007.
وجاء حديث المترشحين بناء على ما وصلهم من معلومات تتحدث عن تعيين لبعض المرشحين للانتخابات وخاصة مجلس امانة عمان.
وبخسب المترشحين فإن الادعاء بوجود توجهات لتزوير الانتخابات تم نقله على لسان نواب مخضرمين ومقربين من مراكز صنع القرار في الدولة.
ولم تتمكن عمان جو من الحصول على اي رد من الجهات المعنية في الادارة والاشراف على الانتخابات وتحديدا الهيئة المستقلة للانتخابات.
لكن رئيس الهيئة الدكتور خالد الكلالدة اكد في اكثر من مناسبة على ان العملية الانتخابية ستحري بكل نزاهة وشفافية.
وفي العودة لعام 2007 فقد شهدت البلاد اوسع واكبر حالة تزوير انتخابات برلمانية وبلدية في تاريخ الحياة الديمقراطية الاردنية.
وتبقى مخاوف الاردنيين من العبث في ارادتهم هاجس وكابوس يعيش داخل مخيلتهم بسبب انعدام الثقة بالحكومة والطريقة التي يتم اجراء الانتخابات عليها،او القوانين التي يتم تنفيذها.
التعليقات