عمان جو-محلي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حل مجلسين استشاريين بارزين فى مجال الأعمال، بعد استقالة عدد من الرؤساء التنفيذيين لشركات منهما احتجاجا على تصريحاته التي ألقى فيها باللوم في العنف في فرجينيا، في مطلع الأسبوع على القوميين البيض وأيضا على النشطاء المناهضين للعنصرية الذين كانوا يعارضونهم.
ووبخ عدد من كبار الجمهوريين وبريطانيا ترمب بعد تصريحاته يوم الثلاثاء بشأن العنف في مدينة تشارلوتسفيل، وأعلن ترمب حل مجلس التصنيع الأمريكي والمنتدى الاستراتيجي والسياسي اللذين كانا يضمان بعضا من أبرز الشخصيات في مجال الأعمال وذلك عقب استقالة ثمانية مسؤولين تنفيذيين، منهم دينيس موريسون الرئيس التنفيذي لكامبل سوب وإنج ثولين الرئيس التنفيذي لشركة 3إم، من المجلسين.
وقال ترمب على تويتر 'بدلا من الضغط على رجال الأعمال في مجلس التصنيع الأمريكي والمنتدى الاستراتيجي والسياسي، فإنني أعلن حلهما'.
ويواجه جيمس فيلدز (20 عاما)، الذى يقال إنه متعاطف مع النازيين الجدد، اتهامات بالقتل بعد أن صدم بسيارته حشدا من المحتجين المعارضين للقوميين البيض يوم السبت فقتل امرأة تدعى هيذر هاير (32 عاما) وأصاب 19 آخرين، وأقيمت مراسم تأبين لهاير اليوم فى المدينة.
وفي تصريحاته خلال مؤتمر صحفي بنيويورك أمس الثلاثاء قال ترمب إن اللوم 'يقع على الطرفين' في العنف الذي وقع في تشارلوتسفيل وإنه كان هناك 'أناس أخيار جدا' على الجانبين.
ووجه السناتور الجمهوري لينزي جراهام انتقادا مباشرا قائلا في بيان موجه لترمب 'تصريحاتك تقسم الأمريكيين ولا ترأب الصدع بينهم'، وفي لندن وجهت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي انتقادا نادرا لترمب.
وقالت ماي وهي إحدى أقرب حلفاء الولايات المتحدة للصحفيين عندما طلب منها التعقيب على موقف ترمب 'لا أرى تساويا بين من يتبنون وجهات النظر الفاشية ومن يعارضونهم وأعتقد أن المهم من كل الموجودين فى مواقع المسؤولية التنديد بآراء اليمين المتطرف في أي مكان يسمعونها'.
(بترا)
عمان جو-محلي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حل مجلسين استشاريين بارزين فى مجال الأعمال، بعد استقالة عدد من الرؤساء التنفيذيين لشركات منهما احتجاجا على تصريحاته التي ألقى فيها باللوم في العنف في فرجينيا، في مطلع الأسبوع على القوميين البيض وأيضا على النشطاء المناهضين للعنصرية الذين كانوا يعارضونهم.
ووبخ عدد من كبار الجمهوريين وبريطانيا ترمب بعد تصريحاته يوم الثلاثاء بشأن العنف في مدينة تشارلوتسفيل، وأعلن ترمب حل مجلس التصنيع الأمريكي والمنتدى الاستراتيجي والسياسي اللذين كانا يضمان بعضا من أبرز الشخصيات في مجال الأعمال وذلك عقب استقالة ثمانية مسؤولين تنفيذيين، منهم دينيس موريسون الرئيس التنفيذي لكامبل سوب وإنج ثولين الرئيس التنفيذي لشركة 3إم، من المجلسين.
وقال ترمب على تويتر 'بدلا من الضغط على رجال الأعمال في مجلس التصنيع الأمريكي والمنتدى الاستراتيجي والسياسي، فإنني أعلن حلهما'.
ويواجه جيمس فيلدز (20 عاما)، الذى يقال إنه متعاطف مع النازيين الجدد، اتهامات بالقتل بعد أن صدم بسيارته حشدا من المحتجين المعارضين للقوميين البيض يوم السبت فقتل امرأة تدعى هيذر هاير (32 عاما) وأصاب 19 آخرين، وأقيمت مراسم تأبين لهاير اليوم فى المدينة.
وفي تصريحاته خلال مؤتمر صحفي بنيويورك أمس الثلاثاء قال ترمب إن اللوم 'يقع على الطرفين' في العنف الذي وقع في تشارلوتسفيل وإنه كان هناك 'أناس أخيار جدا' على الجانبين.
ووجه السناتور الجمهوري لينزي جراهام انتقادا مباشرا قائلا في بيان موجه لترمب 'تصريحاتك تقسم الأمريكيين ولا ترأب الصدع بينهم'، وفي لندن وجهت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي انتقادا نادرا لترمب.
وقالت ماي وهي إحدى أقرب حلفاء الولايات المتحدة للصحفيين عندما طلب منها التعقيب على موقف ترمب 'لا أرى تساويا بين من يتبنون وجهات النظر الفاشية ومن يعارضونهم وأعتقد أن المهم من كل الموجودين فى مواقع المسؤولية التنديد بآراء اليمين المتطرف في أي مكان يسمعونها'.
(بترا)
عمان جو-محلي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حل مجلسين استشاريين بارزين فى مجال الأعمال، بعد استقالة عدد من الرؤساء التنفيذيين لشركات منهما احتجاجا على تصريحاته التي ألقى فيها باللوم في العنف في فرجينيا، في مطلع الأسبوع على القوميين البيض وأيضا على النشطاء المناهضين للعنصرية الذين كانوا يعارضونهم.
ووبخ عدد من كبار الجمهوريين وبريطانيا ترمب بعد تصريحاته يوم الثلاثاء بشأن العنف في مدينة تشارلوتسفيل، وأعلن ترمب حل مجلس التصنيع الأمريكي والمنتدى الاستراتيجي والسياسي اللذين كانا يضمان بعضا من أبرز الشخصيات في مجال الأعمال وذلك عقب استقالة ثمانية مسؤولين تنفيذيين، منهم دينيس موريسون الرئيس التنفيذي لكامبل سوب وإنج ثولين الرئيس التنفيذي لشركة 3إم، من المجلسين.
وقال ترمب على تويتر 'بدلا من الضغط على رجال الأعمال في مجلس التصنيع الأمريكي والمنتدى الاستراتيجي والسياسي، فإنني أعلن حلهما'.
ويواجه جيمس فيلدز (20 عاما)، الذى يقال إنه متعاطف مع النازيين الجدد، اتهامات بالقتل بعد أن صدم بسيارته حشدا من المحتجين المعارضين للقوميين البيض يوم السبت فقتل امرأة تدعى هيذر هاير (32 عاما) وأصاب 19 آخرين، وأقيمت مراسم تأبين لهاير اليوم فى المدينة.
وفي تصريحاته خلال مؤتمر صحفي بنيويورك أمس الثلاثاء قال ترمب إن اللوم 'يقع على الطرفين' في العنف الذي وقع في تشارلوتسفيل وإنه كان هناك 'أناس أخيار جدا' على الجانبين.
ووجه السناتور الجمهوري لينزي جراهام انتقادا مباشرا قائلا في بيان موجه لترمب 'تصريحاتك تقسم الأمريكيين ولا ترأب الصدع بينهم'، وفي لندن وجهت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي انتقادا نادرا لترمب.
وقالت ماي وهي إحدى أقرب حلفاء الولايات المتحدة للصحفيين عندما طلب منها التعقيب على موقف ترمب 'لا أرى تساويا بين من يتبنون وجهات النظر الفاشية ومن يعارضونهم وأعتقد أن المهم من كل الموجودين فى مواقع المسؤولية التنديد بآراء اليمين المتطرف في أي مكان يسمعونها'.
(بترا)
التعليقات