عمان جو -
انشغلت الصحافة الفرنسية، بالتعويض المفترض الذي سيقدمه براد بيت، لمصممة الاضاءة الفرنسية أوديل سودانت، الذي يصل الى 600 الف دولار. فبعد تقديمها شكوى قضائية، استطاعات سودانت الحصول على المبلغ، بعد ردود فعل، من قبل الطرفين، يعود الى خلافهما على اعمال ترميم قامت بها المصممة لمنزل بيت وانجيلينا جولي في منطقة “بروفانس″ في الجنوب الفرنسي.
وكانت سودانت، قالت للصحافة: انها لم تعد تحصل على اعمال جديدة، لأن المال الذي كان من المتفرض ان تحصل عليه من اعمال الترميم، لم يدفعها لها بيت، الذي قالت اوساطه ان التصميم من افكار بيت وليس المصممة، وهي عملت على تنفيذه فقط، ولا يستحق كل هذه الميزانية التي وصفت بـ”الضخمة”.
ويعد هذا القصر، مهمًا جدًا لكل من الزوجين، اللذين عادا عن طلاقهما منذ اشهر. حيث تزوجا فيه في عام 2014، وأنجبت انجلينا توأمين قريبًا منه في منطقة موناكو، واقاما فيه لفترة واسسا مصنعا لانتاج النبيذ في مزارعه.
وحسب صحيفة “لوموند” الفرنسية، فإن مصممة الديكور، اكدت ان بيت وجولي، ألحقا ضررًا ماليا ضخما بشركتها لانهما لم يدفعا المستحقات الذي تبلغ قيمتها ملايين الدولارات، التي تتضمن أعمال الإضاءة للعقار الذي يرجع تاريخه إلى القرن الـ17. وفي أبريل/نيسان 2017، أمرت محكمة الاستئناف في باريس شركة “شاتو ميرافال”، وهي إحدى شركات بيت وجولي، وقد سُميت خلفًا لاسم العقار الضخم، بدفع مبلغ 565 ألف يورو (ما يعادل نحو 663 دولارًا أمريكيًا) للمصممة أوديل، من ضمنها 60 ألف يورو، تعويضًا عن الإساءة إلى سمعتها.
وأكدت المصممة أنها أبقت على سرية الحكم من وقتها، حتى نشرته صحيفة “ليبراسيون”، لأول مرة، الأربعاء 16 أغسطس/آب 2017؛ وذلك اعتقادًا منها في إمكان حل الأمر بطريقة ودية معهما.
عمان جو -
انشغلت الصحافة الفرنسية، بالتعويض المفترض الذي سيقدمه براد بيت، لمصممة الاضاءة الفرنسية أوديل سودانت، الذي يصل الى 600 الف دولار. فبعد تقديمها شكوى قضائية، استطاعات سودانت الحصول على المبلغ، بعد ردود فعل، من قبل الطرفين، يعود الى خلافهما على اعمال ترميم قامت بها المصممة لمنزل بيت وانجيلينا جولي في منطقة “بروفانس″ في الجنوب الفرنسي.
وكانت سودانت، قالت للصحافة: انها لم تعد تحصل على اعمال جديدة، لأن المال الذي كان من المتفرض ان تحصل عليه من اعمال الترميم، لم يدفعها لها بيت، الذي قالت اوساطه ان التصميم من افكار بيت وليس المصممة، وهي عملت على تنفيذه فقط، ولا يستحق كل هذه الميزانية التي وصفت بـ”الضخمة”.
ويعد هذا القصر، مهمًا جدًا لكل من الزوجين، اللذين عادا عن طلاقهما منذ اشهر. حيث تزوجا فيه في عام 2014، وأنجبت انجلينا توأمين قريبًا منه في منطقة موناكو، واقاما فيه لفترة واسسا مصنعا لانتاج النبيذ في مزارعه.
وحسب صحيفة “لوموند” الفرنسية، فإن مصممة الديكور، اكدت ان بيت وجولي، ألحقا ضررًا ماليا ضخما بشركتها لانهما لم يدفعا المستحقات الذي تبلغ قيمتها ملايين الدولارات، التي تتضمن أعمال الإضاءة للعقار الذي يرجع تاريخه إلى القرن الـ17. وفي أبريل/نيسان 2017، أمرت محكمة الاستئناف في باريس شركة “شاتو ميرافال”، وهي إحدى شركات بيت وجولي، وقد سُميت خلفًا لاسم العقار الضخم، بدفع مبلغ 565 ألف يورو (ما يعادل نحو 663 دولارًا أمريكيًا) للمصممة أوديل، من ضمنها 60 ألف يورو، تعويضًا عن الإساءة إلى سمعتها.
وأكدت المصممة أنها أبقت على سرية الحكم من وقتها، حتى نشرته صحيفة “ليبراسيون”، لأول مرة، الأربعاء 16 أغسطس/آب 2017؛ وذلك اعتقادًا منها في إمكان حل الأمر بطريقة ودية معهما.
عمان جو -
انشغلت الصحافة الفرنسية، بالتعويض المفترض الذي سيقدمه براد بيت، لمصممة الاضاءة الفرنسية أوديل سودانت، الذي يصل الى 600 الف دولار. فبعد تقديمها شكوى قضائية، استطاعات سودانت الحصول على المبلغ، بعد ردود فعل، من قبل الطرفين، يعود الى خلافهما على اعمال ترميم قامت بها المصممة لمنزل بيت وانجيلينا جولي في منطقة “بروفانس″ في الجنوب الفرنسي.
وكانت سودانت، قالت للصحافة: انها لم تعد تحصل على اعمال جديدة، لأن المال الذي كان من المتفرض ان تحصل عليه من اعمال الترميم، لم يدفعها لها بيت، الذي قالت اوساطه ان التصميم من افكار بيت وليس المصممة، وهي عملت على تنفيذه فقط، ولا يستحق كل هذه الميزانية التي وصفت بـ”الضخمة”.
ويعد هذا القصر، مهمًا جدًا لكل من الزوجين، اللذين عادا عن طلاقهما منذ اشهر. حيث تزوجا فيه في عام 2014، وأنجبت انجلينا توأمين قريبًا منه في منطقة موناكو، واقاما فيه لفترة واسسا مصنعا لانتاج النبيذ في مزارعه.
وحسب صحيفة “لوموند” الفرنسية، فإن مصممة الديكور، اكدت ان بيت وجولي، ألحقا ضررًا ماليا ضخما بشركتها لانهما لم يدفعا المستحقات الذي تبلغ قيمتها ملايين الدولارات، التي تتضمن أعمال الإضاءة للعقار الذي يرجع تاريخه إلى القرن الـ17. وفي أبريل/نيسان 2017، أمرت محكمة الاستئناف في باريس شركة “شاتو ميرافال”، وهي إحدى شركات بيت وجولي، وقد سُميت خلفًا لاسم العقار الضخم، بدفع مبلغ 565 ألف يورو (ما يعادل نحو 663 دولارًا أمريكيًا) للمصممة أوديل، من ضمنها 60 ألف يورو، تعويضًا عن الإساءة إلى سمعتها.
وأكدت المصممة أنها أبقت على سرية الحكم من وقتها، حتى نشرته صحيفة “ليبراسيون”، لأول مرة، الأربعاء 16 أغسطس/آب 2017؛ وذلك اعتقادًا منها في إمكان حل الأمر بطريقة ودية معهما.
التعليقات