طارق خوري يفتح النار في كل الاتجاهات

وجودي في نادي الوحدات سبب كره البعض لي 

البعض يعتقد بان مهاجمة طارق خوري عمل بطولي او رجولي 

 اقول لمن يشتمني ارتاح لاني لا انتبه لانتقادك 

 انا جندي من جنود الوحدات في اي وقت البي النداء 

الفقر والبطالة السبب في زيادة الجريمة 

غلاء الاسعار والضريبه سبب هروب المستثمرين 

 اقول لمن ينتقدني لا تكون عنصر للتفرقه والاقليميه 

عمان جو - شادي سمحان تصويرانس العمري 

شخصية مثيرة للجدل .. أثارت العديد من التناقضات و التساؤلات التي كانت مثار جدل واسع داخل الصالونات السياسية والرياضية .. فضلاً عن قواعد الجماهير الشعبية .. 

تدرج في العمل النيابي .. وله باع طويل في التجارة والاستثمار .. فضلا عن توجهاته الرياضية العتيدة ، حيث ترأس نادي الوحدات لثلاث سنوات متتالية .. الامر الذي جعل المجتمع ينقسم على شخصيته ما بين متفائلاً بروح الشباب التي يحملها والافكار التي يطرحها .. وبين شخصية بقيت محل شك واتهام بانها تمتطي المواقف لتقفز الى واجهة الشهرة والنجومية ..

نغوص اليوم في اعماق شخصية النائب طارق خوري .. لنجيب على عدد من الاستفسارات التي تدور في اذهان الشارع المحلي .. وتالياً ما دار من حوار :-

طارق خوري يفتح النار في كل الاتجاهات

وجودي في نادي الوحدات سبب كره البعض لي 

البعض يعتقد بان مهاجمة طارق خوري عمل بطولي او رجولي 

 اقول لمن يشتمني ارتاح لاني لا انتبه لانتقادك 

 انا جندي من جنود الوحدات في اي وقت البي النداء 

الفقر والبطالة السبب في زيادة الجريمة 

غلاء الاسعار والضريبه سبب هروب المستثمرين 

 اقول لمن ينتقدني لا تكون عنصر للتفرقه والاقليميه 

عمان جو - شادي سمحان تصويرانس العمري 

شخصية مثيرة للجدل .. أثارت العديد من التناقضات و التساؤلات التي كانت مثار جدل واسع داخل الصالونات السياسية والرياضية .. فضلاً عن قواعد الجماهير الشعبية .. 

تدرج في العمل النيابي .. وله باع طويل في التجارة والاستثمار .. فضلا عن توجهاته الرياضية العتيدة ، حيث ترأس نادي الوحدات لثلاث سنوات متتالية .. الامر الذي جعل المجتمع ينقسم على شخصيته ما بين متفائلاً بروح الشباب التي يحملها والافكار التي يطرحها .. وبين شخصية بقيت محل شك واتهام بانها تمتطي المواقف لتقفز الى واجهة الشهرة والنجومية ..

نغوص اليوم في اعماق شخصية النائب طارق خوري .. لنجيب على عدد من الاستفسارات التي تدور في اذهان الشارع المحلي .. وتالياً ما دار من حوار :-