عمان جو - ريما أحمد أبو ريشة
في أكتوبر من السنة الماضية . نفذ جيش ميانمار عملية وحشية ضد مسلمي أراكان . واضطر عشرات الآلاف إلى الهروب . لكن حكومة بنغلاديش أبت استقبالهم وأعادتهم للموت . مات عدد منهم غرقاً في نهر ناف في ذهابهم كما ومات آخرون أثناء إعادتهم القسرية . وكانت بنغلاديش قد دعت ميانمار لاتخاذ إجراءات عاجلة يوم السابع والعشرين من نوفمبر العام الماضي لمنع دخول الروهينغا إلى أراضيها .
في ذات الوقت نقلت فرانس برس عن رئيس حرس الحدود في مدينة تكناف الحدودية الكولونيل أبو ذر الزاهد قوله، أنه تم إعادة ثمانية قوارب كانت تحاول عبور نهر ناف الذي يفصل ولاية راخين غرب ميانمار عن جنوب بنغلاديش بعد رفض دخولها ..
عادت مأساتهم مجدداً منذ الخامس والعشرين من الشهر الماضي . والوضع كما هو . فقد أعلنت السلطات البنغالية يوم الأربعاء الماضي عن انتشال إحدى عشرة جثة تعود لروهينغا فارين من بطش الجيش البورمي في نهر ناف .
هروبهم . رحلة موت . بسبب الأوحال المتموجة التي يصعب على الأطفال وكبار السن اجتيازها . وقطع النهر ليس سهلاً لهؤلاء المنكوبين كما ذكرت وكالة الأناضول .
وصمتنا مشاركة في الجريمة بحق هؤلاء المظلومين .
عمان جو - ريما أحمد أبو ريشة
في أكتوبر من السنة الماضية . نفذ جيش ميانمار عملية وحشية ضد مسلمي أراكان . واضطر عشرات الآلاف إلى الهروب . لكن حكومة بنغلاديش أبت استقبالهم وأعادتهم للموت . مات عدد منهم غرقاً في نهر ناف في ذهابهم كما ومات آخرون أثناء إعادتهم القسرية . وكانت بنغلاديش قد دعت ميانمار لاتخاذ إجراءات عاجلة يوم السابع والعشرين من نوفمبر العام الماضي لمنع دخول الروهينغا إلى أراضيها .
في ذات الوقت نقلت فرانس برس عن رئيس حرس الحدود في مدينة تكناف الحدودية الكولونيل أبو ذر الزاهد قوله، أنه تم إعادة ثمانية قوارب كانت تحاول عبور نهر ناف الذي يفصل ولاية راخين غرب ميانمار عن جنوب بنغلاديش بعد رفض دخولها ..
عادت مأساتهم مجدداً منذ الخامس والعشرين من الشهر الماضي . والوضع كما هو . فقد أعلنت السلطات البنغالية يوم الأربعاء الماضي عن انتشال إحدى عشرة جثة تعود لروهينغا فارين من بطش الجيش البورمي في نهر ناف .
هروبهم . رحلة موت . بسبب الأوحال المتموجة التي يصعب على الأطفال وكبار السن اجتيازها . وقطع النهر ليس سهلاً لهؤلاء المنكوبين كما ذكرت وكالة الأناضول .
وصمتنا مشاركة في الجريمة بحق هؤلاء المظلومين .
عمان جو - ريما أحمد أبو ريشة
في أكتوبر من السنة الماضية . نفذ جيش ميانمار عملية وحشية ضد مسلمي أراكان . واضطر عشرات الآلاف إلى الهروب . لكن حكومة بنغلاديش أبت استقبالهم وأعادتهم للموت . مات عدد منهم غرقاً في نهر ناف في ذهابهم كما ومات آخرون أثناء إعادتهم القسرية . وكانت بنغلاديش قد دعت ميانمار لاتخاذ إجراءات عاجلة يوم السابع والعشرين من نوفمبر العام الماضي لمنع دخول الروهينغا إلى أراضيها .
في ذات الوقت نقلت فرانس برس عن رئيس حرس الحدود في مدينة تكناف الحدودية الكولونيل أبو ذر الزاهد قوله، أنه تم إعادة ثمانية قوارب كانت تحاول عبور نهر ناف الذي يفصل ولاية راخين غرب ميانمار عن جنوب بنغلاديش بعد رفض دخولها ..
عادت مأساتهم مجدداً منذ الخامس والعشرين من الشهر الماضي . والوضع كما هو . فقد أعلنت السلطات البنغالية يوم الأربعاء الماضي عن انتشال إحدى عشرة جثة تعود لروهينغا فارين من بطش الجيش البورمي في نهر ناف .
هروبهم . رحلة موت . بسبب الأوحال المتموجة التي يصعب على الأطفال وكبار السن اجتيازها . وقطع النهر ليس سهلاً لهؤلاء المنكوبين كما ذكرت وكالة الأناضول .
وصمتنا مشاركة في الجريمة بحق هؤلاء المظلومين .
التعليقات