قال البيت الأبيض الثلاثاء إن الأمم المتحدة لم تعلن انهيار مباحثات السلام السورية، وإن الولايات المتحدة ما تزال ترى إمكان تحقيق تقدم يشمل انتقالاً سياسياً يرحل بموجبه الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة، فيما ترى روسيا أن بعض الأطراف تحاول إخراج المحادثات عن مسارها.
وأوضح الناطق باسم البيت الأبيض جوش إيرنست للصحفايين أن «الأمم المتحدة لم تصف الموقف بأنه انهيار. لقد أقروا بتأجيل المباحثات لكن إطار العمل لا يزال قائماً».
وأضاف: «أعتقد أن المناقشات الفنية لا تزال تجرى في جنيف... لذلك لا تزال هناك إمكان للتقدم». وتأتي هذه التصريحات بعدما أعلنت الهيئة العليا للمفاوضات، وهي الكيان الممثل لفصائل المعارضة الرئيسة، تأجيل مشاركتها في المحادثات لأسباب منها سلسلة من الغارات الجوية في سورية.
من جهة ثانية، نقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن وزير الخارجية سيرغي لافروف قوله اليوم إن «بعض الأطراف تحاول إخراج محادثات السلام السورية عن مسارها».
وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي عقب اجتماع مع نظيره الفرنسي جان مارك آرولت في موسكو إن «هناك بعض الأطراف - في الخارج - يحلمون بالإطاحة بالنظام (السوري) بالقوة. يحاولون بشتى الطرق. بما في ذلك إخراج محادثات جنيف عن مسارها».
وتابع: «أعتقد أن فرنسا والولايات المتحدة لا تتفقان مع تلك المحاولات بتاتا».
قال البيت الأبيض الثلاثاء إن الأمم المتحدة لم تعلن انهيار مباحثات السلام السورية، وإن الولايات المتحدة ما تزال ترى إمكان تحقيق تقدم يشمل انتقالاً سياسياً يرحل بموجبه الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة، فيما ترى روسيا أن بعض الأطراف تحاول إخراج المحادثات عن مسارها.
وأوضح الناطق باسم البيت الأبيض جوش إيرنست للصحفايين أن «الأمم المتحدة لم تصف الموقف بأنه انهيار. لقد أقروا بتأجيل المباحثات لكن إطار العمل لا يزال قائماً».
وأضاف: «أعتقد أن المناقشات الفنية لا تزال تجرى في جنيف... لذلك لا تزال هناك إمكان للتقدم». وتأتي هذه التصريحات بعدما أعلنت الهيئة العليا للمفاوضات، وهي الكيان الممثل لفصائل المعارضة الرئيسة، تأجيل مشاركتها في المحادثات لأسباب منها سلسلة من الغارات الجوية في سورية.
من جهة ثانية، نقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن وزير الخارجية سيرغي لافروف قوله اليوم إن «بعض الأطراف تحاول إخراج محادثات السلام السورية عن مسارها».
وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي عقب اجتماع مع نظيره الفرنسي جان مارك آرولت في موسكو إن «هناك بعض الأطراف - في الخارج - يحلمون بالإطاحة بالنظام (السوري) بالقوة. يحاولون بشتى الطرق. بما في ذلك إخراج محادثات جنيف عن مسارها».
وتابع: «أعتقد أن فرنسا والولايات المتحدة لا تتفقان مع تلك المحاولات بتاتا».
قال البيت الأبيض الثلاثاء إن الأمم المتحدة لم تعلن انهيار مباحثات السلام السورية، وإن الولايات المتحدة ما تزال ترى إمكان تحقيق تقدم يشمل انتقالاً سياسياً يرحل بموجبه الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة، فيما ترى روسيا أن بعض الأطراف تحاول إخراج المحادثات عن مسارها.
وأوضح الناطق باسم البيت الأبيض جوش إيرنست للصحفايين أن «الأمم المتحدة لم تصف الموقف بأنه انهيار. لقد أقروا بتأجيل المباحثات لكن إطار العمل لا يزال قائماً».
وأضاف: «أعتقد أن المناقشات الفنية لا تزال تجرى في جنيف... لذلك لا تزال هناك إمكان للتقدم». وتأتي هذه التصريحات بعدما أعلنت الهيئة العليا للمفاوضات، وهي الكيان الممثل لفصائل المعارضة الرئيسة، تأجيل مشاركتها في المحادثات لأسباب منها سلسلة من الغارات الجوية في سورية.
من جهة ثانية، نقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن وزير الخارجية سيرغي لافروف قوله اليوم إن «بعض الأطراف تحاول إخراج محادثات السلام السورية عن مسارها».
وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي عقب اجتماع مع نظيره الفرنسي جان مارك آرولت في موسكو إن «هناك بعض الأطراف - في الخارج - يحلمون بالإطاحة بالنظام (السوري) بالقوة. يحاولون بشتى الطرق. بما في ذلك إخراج محادثات جنيف عن مسارها».
وتابع: «أعتقد أن فرنسا والولايات المتحدة لا تتفقان مع تلك المحاولات بتاتا».
التعليقات