عمان جو -
الاعلامية الكويتية حليمة بولند، المبتعدة منذ مدة عن اي ظهور تليفزيوني، وتحديداً منذ تقديمها برنامج 'حليمة زاد' خلال شهر رمضان المبارك ، تريد على ما يبدو تعويض غيابها بأشياء أخرى ، بهدف اثارة الجدل حولها ...مرة من خلال نشر صور لها بالحجاب عقب الاحتفالات بعيد الاضحى مع تعليق صادم أثار الجدل حولها حيث سألت متابعيها :'حلو لوك الحجاب عليّ ؟' الأمر الذي اعتُبر اهانة للحجاب كونه فرض ديني وليس'لوك'، وسؤال حليمة فيه اهانة للحجاب لأنها لم تحترم تقاليد الدين .
ومرة نشرت فيديو لصديقتها وهي تقوم بتقليدها ببراعة، لتدخل في نوبة ضحك هستيري من الموقف الصادم أيضاً فأثارت الجدل من جديد!
ومنذ ايام نُشِرَ لها عبر موقع يوتيوب مقطع من فيديو ، حيث ظهرت وهي وراء قضبان السجن وتصرخ قائلة: 'أنا مظلومة حسبي الله ونعم الوكيل'، الأمر الذي أثار قلق محبّيها الذين أخذوا يتساءلون حول سبب ظهورها بهذا الشكل. وما اذا كان تمّ بالفعل إلقاء القبض عليها؟ أمّ أنّ هذا الفيديو ليس سوى مشهد من عمل فني معين تحضِّر له.
ولعلّ إعلامية (خليجية؟) شهيرة مثل حليمة بولند في غنى عن مثل هذه الفرقعات الاعلامية التي هي من اختصاص السخيفات والتافهات واللواتي لا عمل حقيقياً لهن..فحليمة حسبما تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، تستعد راهناً لخوض تجربة تقديم برنامج جديد في المجال السياسي، بعيداً من برامج الترفيه التي قدمتها في السابق ، وذلك في سياق إستعدادها لعودتها الى الشاشات الصغيرة. كما ستسجّل خلال الشهر المقبل اولى حلقات البرنامج الذي تتكتم على ذكر تفاصيله.
حليمة بولند بتصرفاتها هذه تذكّرنا بميريام كلينك التي تطلع على متابعيها كل يوم بصرعة جرأة جديدة تنشرها عبر حسابها الخاص بتطبيق الصور إنستغرام، لتتحوّل من خلالها إلى حديث روّاد الإنترنت.. ونحن نرفض ان تتحوّل بولند الى 'ميريام اخرى'، مهما طالت فترة غيابها عن الشاشة، ومهما كانت اسباب الغياب!
عمان جو -
الاعلامية الكويتية حليمة بولند، المبتعدة منذ مدة عن اي ظهور تليفزيوني، وتحديداً منذ تقديمها برنامج 'حليمة زاد' خلال شهر رمضان المبارك ، تريد على ما يبدو تعويض غيابها بأشياء أخرى ، بهدف اثارة الجدل حولها ...مرة من خلال نشر صور لها بالحجاب عقب الاحتفالات بعيد الاضحى مع تعليق صادم أثار الجدل حولها حيث سألت متابعيها :'حلو لوك الحجاب عليّ ؟' الأمر الذي اعتُبر اهانة للحجاب كونه فرض ديني وليس'لوك'، وسؤال حليمة فيه اهانة للحجاب لأنها لم تحترم تقاليد الدين .
ومرة نشرت فيديو لصديقتها وهي تقوم بتقليدها ببراعة، لتدخل في نوبة ضحك هستيري من الموقف الصادم أيضاً فأثارت الجدل من جديد!
ومنذ ايام نُشِرَ لها عبر موقع يوتيوب مقطع من فيديو ، حيث ظهرت وهي وراء قضبان السجن وتصرخ قائلة: 'أنا مظلومة حسبي الله ونعم الوكيل'، الأمر الذي أثار قلق محبّيها الذين أخذوا يتساءلون حول سبب ظهورها بهذا الشكل. وما اذا كان تمّ بالفعل إلقاء القبض عليها؟ أمّ أنّ هذا الفيديو ليس سوى مشهد من عمل فني معين تحضِّر له.
ولعلّ إعلامية (خليجية؟) شهيرة مثل حليمة بولند في غنى عن مثل هذه الفرقعات الاعلامية التي هي من اختصاص السخيفات والتافهات واللواتي لا عمل حقيقياً لهن..فحليمة حسبما تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، تستعد راهناً لخوض تجربة تقديم برنامج جديد في المجال السياسي، بعيداً من برامج الترفيه التي قدمتها في السابق ، وذلك في سياق إستعدادها لعودتها الى الشاشات الصغيرة. كما ستسجّل خلال الشهر المقبل اولى حلقات البرنامج الذي تتكتم على ذكر تفاصيله.
حليمة بولند بتصرفاتها هذه تذكّرنا بميريام كلينك التي تطلع على متابعيها كل يوم بصرعة جرأة جديدة تنشرها عبر حسابها الخاص بتطبيق الصور إنستغرام، لتتحوّل من خلالها إلى حديث روّاد الإنترنت.. ونحن نرفض ان تتحوّل بولند الى 'ميريام اخرى'، مهما طالت فترة غيابها عن الشاشة، ومهما كانت اسباب الغياب!
عمان جو -
الاعلامية الكويتية حليمة بولند، المبتعدة منذ مدة عن اي ظهور تليفزيوني، وتحديداً منذ تقديمها برنامج 'حليمة زاد' خلال شهر رمضان المبارك ، تريد على ما يبدو تعويض غيابها بأشياء أخرى ، بهدف اثارة الجدل حولها ...مرة من خلال نشر صور لها بالحجاب عقب الاحتفالات بعيد الاضحى مع تعليق صادم أثار الجدل حولها حيث سألت متابعيها :'حلو لوك الحجاب عليّ ؟' الأمر الذي اعتُبر اهانة للحجاب كونه فرض ديني وليس'لوك'، وسؤال حليمة فيه اهانة للحجاب لأنها لم تحترم تقاليد الدين .
ومرة نشرت فيديو لصديقتها وهي تقوم بتقليدها ببراعة، لتدخل في نوبة ضحك هستيري من الموقف الصادم أيضاً فأثارت الجدل من جديد!
ومنذ ايام نُشِرَ لها عبر موقع يوتيوب مقطع من فيديو ، حيث ظهرت وهي وراء قضبان السجن وتصرخ قائلة: 'أنا مظلومة حسبي الله ونعم الوكيل'، الأمر الذي أثار قلق محبّيها الذين أخذوا يتساءلون حول سبب ظهورها بهذا الشكل. وما اذا كان تمّ بالفعل إلقاء القبض عليها؟ أمّ أنّ هذا الفيديو ليس سوى مشهد من عمل فني معين تحضِّر له.
ولعلّ إعلامية (خليجية؟) شهيرة مثل حليمة بولند في غنى عن مثل هذه الفرقعات الاعلامية التي هي من اختصاص السخيفات والتافهات واللواتي لا عمل حقيقياً لهن..فحليمة حسبما تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، تستعد راهناً لخوض تجربة تقديم برنامج جديد في المجال السياسي، بعيداً من برامج الترفيه التي قدمتها في السابق ، وذلك في سياق إستعدادها لعودتها الى الشاشات الصغيرة. كما ستسجّل خلال الشهر المقبل اولى حلقات البرنامج الذي تتكتم على ذكر تفاصيله.
حليمة بولند بتصرفاتها هذه تذكّرنا بميريام كلينك التي تطلع على متابعيها كل يوم بصرعة جرأة جديدة تنشرها عبر حسابها الخاص بتطبيق الصور إنستغرام، لتتحوّل من خلالها إلى حديث روّاد الإنترنت.. ونحن نرفض ان تتحوّل بولند الى 'ميريام اخرى'، مهما طالت فترة غيابها عن الشاشة، ومهما كانت اسباب الغياب!
التعليقات