عمان جو - زياد البطاينه
ما قيمة االاعلام إن لم يجد فيه المواطن صورته وصوته، وإن لم يكن مرآة الوطن ومنارته، وما نفعه إذا لم يحرِّكْ ساكناً، ويجذب القارئ إليها ليجد فيه نفسه، والمسؤول إلى رحابه، لينظر فيه ويتمعن في قضايا الوطن الناس، ويعمل على معالجة ما يلزمه معالجة منها. آمل ُ أن أستطيع التعبير عن آراء ورؤى الناس في وإيصال همومهم ومشكلاتهم وما يعانون منه إلى المسؤولين بمختلف درجاتهم مواقعهم
على مرمى من أعينهم.. وبين ظهرانيهم، ينتشر ويتوسع طابور التجاوزات والمخالفات التي لا يتوانى مرتكبوها عن إعلانها، رغم الإشهار برفع سقف المحاسبة وإنهاء الترهّل والفساد في المفاصل الإدارية
لو محل دولتك
بمنتهى الصراحة والوضوح ودون محاولة تجميل أو تزييف الصورة ترصد حكومتنا الرشيدة بالتأكيد عدم رضاء معظم الناس عن قراراتها الإصلاحية الأخيرة التى تسببت فى زيادة غير مسبوقة فى مستوى جميع أسعار السلع والخدماتوزيادة الضرائب ، وهو ما أدى إلى شعور كل من ينتمى للطبقة المتوسطة والفقيرة بالألم واليأس والإحباط.
وكان على الحكومة لكى يلتف حولها الناس ويساندوا مسارها الإصلاحى الإقتصادى الحالى الذى ترى أنه الخيار الأفضل أن تتبنى خطاباً مقنعاً غير نمطى يختلف اختلافاً كلياً وجزئياً عن خطابها الإنشائى الحالى الذى لم يقنع معظم الناس، ويقوم فى جوهره على خلق الدوافع لديهم لتحمل الفاتورة الباهظة لإجراءات الإصلاح عن طريق بث طاقات الأمل فى غد حقيقى أفضل وأرغد ومحدد بجداول زمنية ترتبط بالواقع..
إن الحفاظ على ارتفاع الروح المعنوية للناس أثناء اتخاذ أى قرارات للصالح العام هو أحد أهم الأولويات التى يجب أن تحرص عليها الحكومة، لأن التلاحم الشعبى هو العامل الأهم فى إنجاح أى قرار.. حفظ الله بلادنا من كل سوء وحقق لها كل ما ترجوه من تقدم ورقى إنه سميع مجيب الدعاء
ثبل مايكبر الجرح
لطالما حذر العديد من الاعلاميين و الكتاب والمفكرين من أن إهمال الدولة فى التعامل بجدية وإيجابية مع التراجع السلوكى والأخلاقى الذى تشهده البلاد فى السنوات الأخيرة سيؤدى إلى عواقب وخيمة لا يحمد عقباها وسيدفع ثمنها المجتمع كله،
وها.... قد هلت بشائر ما طالبنا بعدم التعامى عنه مراراً وتكراراً، حيث يبشرنا شراذم المثليين من الجنسين بمنتهى التنطع والتبجح على صفحاتهم الملعونة بأنه قد آن الأوان لأن يتقبل المجتمع فكرة وجوده بيننا بصورة علنية، بل وعلينا أيضاً أن ندعم حقهم فى أن يقيموا حفلاتهم الماجنة جهاراً نهاراً
وأن يعيشوا بيننا فى تبات ونبات
كان من الواجب أن ننتبه منذ عدة سنوات عندما حدث موضوع عبدة الشيطان
ان أعداءنا يخططون بمنتهى الحرفية والاستمرارية لضربنا فى أهم ما نملك وهو ديننا وقيمنا وثوابتنا الأخلاقية التى تمثل الحصن الحصين لنسيج المجتمع،
ولكن للأسف تعاملنا مع هذا الأمر بمبدأ أنهم اولاد وغلطوا والمسامح كريم، ولكن هذه المرة يا سادة الموضوع جد خطير،
خاصة أننا وجدنا من يملك من الصفاقة وعدم الحياء أن يساند هذه الفئة الضالة
أرجو أن تثبت الدولة لكل من يريدون بنا شراً أن الاردن الكبير بقيادته المتمسك بثوابته وقيمه لا يمكن أن يكون أبداً مسرحاً يلهو فيه الشواذ وم يحركهم ، وأنه سيظل عصيا على مخططاتهم الدنيئة إلى يوم الدين
عمان جو - زياد البطاينه
ما قيمة االاعلام إن لم يجد فيه المواطن صورته وصوته، وإن لم يكن مرآة الوطن ومنارته، وما نفعه إذا لم يحرِّكْ ساكناً، ويجذب القارئ إليها ليجد فيه نفسه، والمسؤول إلى رحابه، لينظر فيه ويتمعن في قضايا الوطن الناس، ويعمل على معالجة ما يلزمه معالجة منها. آمل ُ أن أستطيع التعبير عن آراء ورؤى الناس في وإيصال همومهم ومشكلاتهم وما يعانون منه إلى المسؤولين بمختلف درجاتهم مواقعهم
على مرمى من أعينهم.. وبين ظهرانيهم، ينتشر ويتوسع طابور التجاوزات والمخالفات التي لا يتوانى مرتكبوها عن إعلانها، رغم الإشهار برفع سقف المحاسبة وإنهاء الترهّل والفساد في المفاصل الإدارية
لو محل دولتك
بمنتهى الصراحة والوضوح ودون محاولة تجميل أو تزييف الصورة ترصد حكومتنا الرشيدة بالتأكيد عدم رضاء معظم الناس عن قراراتها الإصلاحية الأخيرة التى تسببت فى زيادة غير مسبوقة فى مستوى جميع أسعار السلع والخدماتوزيادة الضرائب ، وهو ما أدى إلى شعور كل من ينتمى للطبقة المتوسطة والفقيرة بالألم واليأس والإحباط.
وكان على الحكومة لكى يلتف حولها الناس ويساندوا مسارها الإصلاحى الإقتصادى الحالى الذى ترى أنه الخيار الأفضل أن تتبنى خطاباً مقنعاً غير نمطى يختلف اختلافاً كلياً وجزئياً عن خطابها الإنشائى الحالى الذى لم يقنع معظم الناس، ويقوم فى جوهره على خلق الدوافع لديهم لتحمل الفاتورة الباهظة لإجراءات الإصلاح عن طريق بث طاقات الأمل فى غد حقيقى أفضل وأرغد ومحدد بجداول زمنية ترتبط بالواقع..
إن الحفاظ على ارتفاع الروح المعنوية للناس أثناء اتخاذ أى قرارات للصالح العام هو أحد أهم الأولويات التى يجب أن تحرص عليها الحكومة، لأن التلاحم الشعبى هو العامل الأهم فى إنجاح أى قرار.. حفظ الله بلادنا من كل سوء وحقق لها كل ما ترجوه من تقدم ورقى إنه سميع مجيب الدعاء
ثبل مايكبر الجرح
لطالما حذر العديد من الاعلاميين و الكتاب والمفكرين من أن إهمال الدولة فى التعامل بجدية وإيجابية مع التراجع السلوكى والأخلاقى الذى تشهده البلاد فى السنوات الأخيرة سيؤدى إلى عواقب وخيمة لا يحمد عقباها وسيدفع ثمنها المجتمع كله،
وها.... قد هلت بشائر ما طالبنا بعدم التعامى عنه مراراً وتكراراً، حيث يبشرنا شراذم المثليين من الجنسين بمنتهى التنطع والتبجح على صفحاتهم الملعونة بأنه قد آن الأوان لأن يتقبل المجتمع فكرة وجوده بيننا بصورة علنية، بل وعلينا أيضاً أن ندعم حقهم فى أن يقيموا حفلاتهم الماجنة جهاراً نهاراً
وأن يعيشوا بيننا فى تبات ونبات
كان من الواجب أن ننتبه منذ عدة سنوات عندما حدث موضوع عبدة الشيطان
ان أعداءنا يخططون بمنتهى الحرفية والاستمرارية لضربنا فى أهم ما نملك وهو ديننا وقيمنا وثوابتنا الأخلاقية التى تمثل الحصن الحصين لنسيج المجتمع،
ولكن للأسف تعاملنا مع هذا الأمر بمبدأ أنهم اولاد وغلطوا والمسامح كريم، ولكن هذه المرة يا سادة الموضوع جد خطير،
خاصة أننا وجدنا من يملك من الصفاقة وعدم الحياء أن يساند هذه الفئة الضالة
أرجو أن تثبت الدولة لكل من يريدون بنا شراً أن الاردن الكبير بقيادته المتمسك بثوابته وقيمه لا يمكن أن يكون أبداً مسرحاً يلهو فيه الشواذ وم يحركهم ، وأنه سيظل عصيا على مخططاتهم الدنيئة إلى يوم الدين
عمان جو - زياد البطاينه
ما قيمة االاعلام إن لم يجد فيه المواطن صورته وصوته، وإن لم يكن مرآة الوطن ومنارته، وما نفعه إذا لم يحرِّكْ ساكناً، ويجذب القارئ إليها ليجد فيه نفسه، والمسؤول إلى رحابه، لينظر فيه ويتمعن في قضايا الوطن الناس، ويعمل على معالجة ما يلزمه معالجة منها. آمل ُ أن أستطيع التعبير عن آراء ورؤى الناس في وإيصال همومهم ومشكلاتهم وما يعانون منه إلى المسؤولين بمختلف درجاتهم مواقعهم
على مرمى من أعينهم.. وبين ظهرانيهم، ينتشر ويتوسع طابور التجاوزات والمخالفات التي لا يتوانى مرتكبوها عن إعلانها، رغم الإشهار برفع سقف المحاسبة وإنهاء الترهّل والفساد في المفاصل الإدارية
لو محل دولتك
بمنتهى الصراحة والوضوح ودون محاولة تجميل أو تزييف الصورة ترصد حكومتنا الرشيدة بالتأكيد عدم رضاء معظم الناس عن قراراتها الإصلاحية الأخيرة التى تسببت فى زيادة غير مسبوقة فى مستوى جميع أسعار السلع والخدماتوزيادة الضرائب ، وهو ما أدى إلى شعور كل من ينتمى للطبقة المتوسطة والفقيرة بالألم واليأس والإحباط.
وكان على الحكومة لكى يلتف حولها الناس ويساندوا مسارها الإصلاحى الإقتصادى الحالى الذى ترى أنه الخيار الأفضل أن تتبنى خطاباً مقنعاً غير نمطى يختلف اختلافاً كلياً وجزئياً عن خطابها الإنشائى الحالى الذى لم يقنع معظم الناس، ويقوم فى جوهره على خلق الدوافع لديهم لتحمل الفاتورة الباهظة لإجراءات الإصلاح عن طريق بث طاقات الأمل فى غد حقيقى أفضل وأرغد ومحدد بجداول زمنية ترتبط بالواقع..
إن الحفاظ على ارتفاع الروح المعنوية للناس أثناء اتخاذ أى قرارات للصالح العام هو أحد أهم الأولويات التى يجب أن تحرص عليها الحكومة، لأن التلاحم الشعبى هو العامل الأهم فى إنجاح أى قرار.. حفظ الله بلادنا من كل سوء وحقق لها كل ما ترجوه من تقدم ورقى إنه سميع مجيب الدعاء
ثبل مايكبر الجرح
لطالما حذر العديد من الاعلاميين و الكتاب والمفكرين من أن إهمال الدولة فى التعامل بجدية وإيجابية مع التراجع السلوكى والأخلاقى الذى تشهده البلاد فى السنوات الأخيرة سيؤدى إلى عواقب وخيمة لا يحمد عقباها وسيدفع ثمنها المجتمع كله،
وها.... قد هلت بشائر ما طالبنا بعدم التعامى عنه مراراً وتكراراً، حيث يبشرنا شراذم المثليين من الجنسين بمنتهى التنطع والتبجح على صفحاتهم الملعونة بأنه قد آن الأوان لأن يتقبل المجتمع فكرة وجوده بيننا بصورة علنية، بل وعلينا أيضاً أن ندعم حقهم فى أن يقيموا حفلاتهم الماجنة جهاراً نهاراً
وأن يعيشوا بيننا فى تبات ونبات
كان من الواجب أن ننتبه منذ عدة سنوات عندما حدث موضوع عبدة الشيطان
ان أعداءنا يخططون بمنتهى الحرفية والاستمرارية لضربنا فى أهم ما نملك وهو ديننا وقيمنا وثوابتنا الأخلاقية التى تمثل الحصن الحصين لنسيج المجتمع،
ولكن للأسف تعاملنا مع هذا الأمر بمبدأ أنهم اولاد وغلطوا والمسامح كريم، ولكن هذه المرة يا سادة الموضوع جد خطير،
خاصة أننا وجدنا من يملك من الصفاقة وعدم الحياء أن يساند هذه الفئة الضالة
أرجو أن تثبت الدولة لكل من يريدون بنا شراً أن الاردن الكبير بقيادته المتمسك بثوابته وقيمه لا يمكن أن يكون أبداً مسرحاً يلهو فيه الشواذ وم يحركهم ، وأنه سيظل عصيا على مخططاتهم الدنيئة إلى يوم الدين
التعليقات