عمان جو -
أثار اختصار رئيس الوزراء اﻷسبق العين سمير الرفاعي لحديثه في جلسة مناقشة اﻷعيان لقانون الموازنة، تساؤلات المراقبين، في ظل ما عرف عن الرفاعي من ملاحظات عن أداء حكومة عبدالله النسور.
واختصر الرفاعي حديثه في جلسة مناقشة الموازنة الأحد واكتفى بتقديم توصية تخص الشباب.
وعلمت 'خبرني' أن سبب اختصار الحديث جاء لأن مواقف الرفاعي بالنسبة للاقتصاد باتت معروفة لدى الجميع حيث سبق وتحدث وفي أكثر من مناسبة عن ارتفاع الأسعار والرسوم والضرائب وكذلك المديونية.
وقدم الرفاعي خلال الجلسة توصية ب 'إعادة النظر في التشريعات الناظمة للشباب وإعادة وزارة الشباب كمظلة للسياسات المتعلقة بهم وزيادة المخصصات الموجهة لنشاطاتهم لكي تتيح لهم دورا أكبر في المجتمع، وتفعيل دورهم بصفتهم عدة المستقبل، خاصة وأن البطالة تطالهم بنسب أعلى من المعدل العام للبطالة ومن أجل تقليل مشاعرهم بالتهميش وتحويل طاقاتهم إلى ثروات خلاقة فعالة'.
وصوت المجلس بالإجماع على الموافقة على هذه التوصية.
يذكر أن الموزانة المخصصة للمجلس الأعلى للشباب المعني الرئيسي بالشريحة الأكبر من الشعب الأردني وهو الشباب هي 25 مليون دينار فقط، منها 8 ملايين تنفق على الرواتب والصيانة العامة و 6.2 مليون ل'برامج الشباب' و 10.8 مليون لدعم الرياضة، وسط تشتت بالمرجعيات المعنية بالشباب.
عمان جو -
أثار اختصار رئيس الوزراء اﻷسبق العين سمير الرفاعي لحديثه في جلسة مناقشة اﻷعيان لقانون الموازنة، تساؤلات المراقبين، في ظل ما عرف عن الرفاعي من ملاحظات عن أداء حكومة عبدالله النسور.
واختصر الرفاعي حديثه في جلسة مناقشة الموازنة الأحد واكتفى بتقديم توصية تخص الشباب.
وعلمت 'خبرني' أن سبب اختصار الحديث جاء لأن مواقف الرفاعي بالنسبة للاقتصاد باتت معروفة لدى الجميع حيث سبق وتحدث وفي أكثر من مناسبة عن ارتفاع الأسعار والرسوم والضرائب وكذلك المديونية.
وقدم الرفاعي خلال الجلسة توصية ب 'إعادة النظر في التشريعات الناظمة للشباب وإعادة وزارة الشباب كمظلة للسياسات المتعلقة بهم وزيادة المخصصات الموجهة لنشاطاتهم لكي تتيح لهم دورا أكبر في المجتمع، وتفعيل دورهم بصفتهم عدة المستقبل، خاصة وأن البطالة تطالهم بنسب أعلى من المعدل العام للبطالة ومن أجل تقليل مشاعرهم بالتهميش وتحويل طاقاتهم إلى ثروات خلاقة فعالة'.
وصوت المجلس بالإجماع على الموافقة على هذه التوصية.
يذكر أن الموزانة المخصصة للمجلس الأعلى للشباب المعني الرئيسي بالشريحة الأكبر من الشعب الأردني وهو الشباب هي 25 مليون دينار فقط، منها 8 ملايين تنفق على الرواتب والصيانة العامة و 6.2 مليون ل'برامج الشباب' و 10.8 مليون لدعم الرياضة، وسط تشتت بالمرجعيات المعنية بالشباب.
عمان جو -
أثار اختصار رئيس الوزراء اﻷسبق العين سمير الرفاعي لحديثه في جلسة مناقشة اﻷعيان لقانون الموازنة، تساؤلات المراقبين، في ظل ما عرف عن الرفاعي من ملاحظات عن أداء حكومة عبدالله النسور.
واختصر الرفاعي حديثه في جلسة مناقشة الموازنة الأحد واكتفى بتقديم توصية تخص الشباب.
وعلمت 'خبرني' أن سبب اختصار الحديث جاء لأن مواقف الرفاعي بالنسبة للاقتصاد باتت معروفة لدى الجميع حيث سبق وتحدث وفي أكثر من مناسبة عن ارتفاع الأسعار والرسوم والضرائب وكذلك المديونية.
وقدم الرفاعي خلال الجلسة توصية ب 'إعادة النظر في التشريعات الناظمة للشباب وإعادة وزارة الشباب كمظلة للسياسات المتعلقة بهم وزيادة المخصصات الموجهة لنشاطاتهم لكي تتيح لهم دورا أكبر في المجتمع، وتفعيل دورهم بصفتهم عدة المستقبل، خاصة وأن البطالة تطالهم بنسب أعلى من المعدل العام للبطالة ومن أجل تقليل مشاعرهم بالتهميش وتحويل طاقاتهم إلى ثروات خلاقة فعالة'.
وصوت المجلس بالإجماع على الموافقة على هذه التوصية.
يذكر أن الموزانة المخصصة للمجلس الأعلى للشباب المعني الرئيسي بالشريحة الأكبر من الشعب الأردني وهو الشباب هي 25 مليون دينار فقط، منها 8 ملايين تنفق على الرواتب والصيانة العامة و 6.2 مليون ل'برامج الشباب' و 10.8 مليون لدعم الرياضة، وسط تشتت بالمرجعيات المعنية بالشباب.
التعليقات