نجت الفنانة اللبنانية آن ماري سلامة، من حادثة اغتصاب وذلك بعد تسلل حارس المبنى الذي تسكنه إلى شقتها في منطقة صربا بلبنان.
آن ماري سلامة، قالت في تصريحاتها لقناة «OTV» اللبنانية: «إنها استيقظت عن السابعة صباحًا لتجد الناطور وهو يحاول تثبيتها ليغتصبها ولكنها استجمعت قواها ودفعته ليسقط أرضًا».
وأضافت: «أنها كانت تنوي قتله، فاعتذر، وحاولت إخراجه لكنّه عاد وحاول التحرّش بها، فدفعته أرضاً، وركضت نحو الباب، وصرخت لاستدعاء الجيران وإخراجه بالثياب الداخلية، إلا أنّها تفاجأت بخروجه من سقيفة صغيرة ونجح بذلك، مما يؤكّد أنّه سبق وقام بهذه التجربة».
وتابعت: «إنها أظهرت لزوجته أنّها سامحته، لتصل الأخيرة إلى البناية، حيث ألقي القبض عليها، ليكشف بعدها سائق التاكسي من أين اصطحبها، في منطقة غزير، حيث ألقي القبض على المعتدي مؤكدة أنها لن تسقط حقها وستطلب بإنزال أشدّ العقوبات، ليصبح مثالاً لغيره»
عمان جو-فن
نجت الفنانة اللبنانية آن ماري سلامة، من حادثة اغتصاب وذلك بعد تسلل حارس المبنى الذي تسكنه إلى شقتها في منطقة صربا بلبنان.
آن ماري سلامة، قالت في تصريحاتها لقناة «OTV» اللبنانية: «إنها استيقظت عن السابعة صباحًا لتجد الناطور وهو يحاول تثبيتها ليغتصبها ولكنها استجمعت قواها ودفعته ليسقط أرضًا».
وأضافت: «أنها كانت تنوي قتله، فاعتذر، وحاولت إخراجه لكنّه عاد وحاول التحرّش بها، فدفعته أرضاً، وركضت نحو الباب، وصرخت لاستدعاء الجيران وإخراجه بالثياب الداخلية، إلا أنّها تفاجأت بخروجه من سقيفة صغيرة ونجح بذلك، مما يؤكّد أنّه سبق وقام بهذه التجربة».
وتابعت: «إنها أظهرت لزوجته أنّها سامحته، لتصل الأخيرة إلى البناية، حيث ألقي القبض عليها، ليكشف بعدها سائق التاكسي من أين اصطحبها، في منطقة غزير، حيث ألقي القبض على المعتدي مؤكدة أنها لن تسقط حقها وستطلب بإنزال أشدّ العقوبات، ليصبح مثالاً لغيره»
عمان جو-فن
نجت الفنانة اللبنانية آن ماري سلامة، من حادثة اغتصاب وذلك بعد تسلل حارس المبنى الذي تسكنه إلى شقتها في منطقة صربا بلبنان.
آن ماري سلامة، قالت في تصريحاتها لقناة «OTV» اللبنانية: «إنها استيقظت عن السابعة صباحًا لتجد الناطور وهو يحاول تثبيتها ليغتصبها ولكنها استجمعت قواها ودفعته ليسقط أرضًا».
وأضافت: «أنها كانت تنوي قتله، فاعتذر، وحاولت إخراجه لكنّه عاد وحاول التحرّش بها، فدفعته أرضاً، وركضت نحو الباب، وصرخت لاستدعاء الجيران وإخراجه بالثياب الداخلية، إلا أنّها تفاجأت بخروجه من سقيفة صغيرة ونجح بذلك، مما يؤكّد أنّه سبق وقام بهذه التجربة».
وتابعت: «إنها أظهرت لزوجته أنّها سامحته، لتصل الأخيرة إلى البناية، حيث ألقي القبض عليها، ليكشف بعدها سائق التاكسي من أين اصطحبها، في منطقة غزير، حيث ألقي القبض على المعتدي مؤكدة أنها لن تسقط حقها وستطلب بإنزال أشدّ العقوبات، ليصبح مثالاً لغيره»
التعليقات