عمان جو -
الى متى سيتمكّن الفنان المعتزل فضل شاكر من الاختفاء في مخيّم عين الحلوة هرباً من ملاحقة القوى الأمنية لايداعه السجن بعد صدور الحكم عليه بـ15 عاماً ، وهل سيمكنه ذلك الى ما شاء الله ؟!
إستناداً لتغريداته في حسابه الخاص يستدل ان شاكر يمر بظروف نفسية صعبة جداً تجعله يفتقد الى الاحساس بالأمان والاستقرار، وهو يخشى من الإيقاع به واعتقاله . ويُنقل عنه إحساسه بأن عذاب السجن ربما يكون أرحم من العذاب الذي يعيشه حالياً.. وقد لا يمر وقت طويل حتى يُقدم فضل على تسليم نفسه الى السلطات الأمنية حتى ولو لم يقتنع احد ببراءته من تهمة قتل عناصر الجيش اللبناني.
مطرب الرومانسية كان قد غرد قائلاً:'قد كان لي وطنٌ أبكي لنكبته، واليوم لا وطنٌ عندي ولا سكنُ'. وقبل يومين عاد واستعان أيضاً بقصيدة للشاعر محمود درويش بعنوان: 'لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي' فاختار منها مقطعاً جاء فيه: 'ولنا أحلامنا الصغرى كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة، لم نحلم بأشياء عصية، نحن أحياء وباقون... وللحلم بقية'.
عمان جو -
الى متى سيتمكّن الفنان المعتزل فضل شاكر من الاختفاء في مخيّم عين الحلوة هرباً من ملاحقة القوى الأمنية لايداعه السجن بعد صدور الحكم عليه بـ15 عاماً ، وهل سيمكنه ذلك الى ما شاء الله ؟!
إستناداً لتغريداته في حسابه الخاص يستدل ان شاكر يمر بظروف نفسية صعبة جداً تجعله يفتقد الى الاحساس بالأمان والاستقرار، وهو يخشى من الإيقاع به واعتقاله . ويُنقل عنه إحساسه بأن عذاب السجن ربما يكون أرحم من العذاب الذي يعيشه حالياً.. وقد لا يمر وقت طويل حتى يُقدم فضل على تسليم نفسه الى السلطات الأمنية حتى ولو لم يقتنع احد ببراءته من تهمة قتل عناصر الجيش اللبناني.
مطرب الرومانسية كان قد غرد قائلاً:'قد كان لي وطنٌ أبكي لنكبته، واليوم لا وطنٌ عندي ولا سكنُ'. وقبل يومين عاد واستعان أيضاً بقصيدة للشاعر محمود درويش بعنوان: 'لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي' فاختار منها مقطعاً جاء فيه: 'ولنا أحلامنا الصغرى كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة، لم نحلم بأشياء عصية، نحن أحياء وباقون... وللحلم بقية'.
عمان جو -
الى متى سيتمكّن الفنان المعتزل فضل شاكر من الاختفاء في مخيّم عين الحلوة هرباً من ملاحقة القوى الأمنية لايداعه السجن بعد صدور الحكم عليه بـ15 عاماً ، وهل سيمكنه ذلك الى ما شاء الله ؟!
إستناداً لتغريداته في حسابه الخاص يستدل ان شاكر يمر بظروف نفسية صعبة جداً تجعله يفتقد الى الاحساس بالأمان والاستقرار، وهو يخشى من الإيقاع به واعتقاله . ويُنقل عنه إحساسه بأن عذاب السجن ربما يكون أرحم من العذاب الذي يعيشه حالياً.. وقد لا يمر وقت طويل حتى يُقدم فضل على تسليم نفسه الى السلطات الأمنية حتى ولو لم يقتنع احد ببراءته من تهمة قتل عناصر الجيش اللبناني.
مطرب الرومانسية كان قد غرد قائلاً:'قد كان لي وطنٌ أبكي لنكبته، واليوم لا وطنٌ عندي ولا سكنُ'. وقبل يومين عاد واستعان أيضاً بقصيدة للشاعر محمود درويش بعنوان: 'لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي' فاختار منها مقطعاً جاء فيه: 'ولنا أحلامنا الصغرى كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة، لم نحلم بأشياء عصية، نحن أحياء وباقون... وللحلم بقية'.
التعليقات