أكدت دراسة أعدها قسم البحوث والدراسات في مديرية تنمية موارد التقنية الوطنية التابعة لمركز تكنولوجيا المعلومات الوطني، أهمية تسجيل المواقع الإلكترونية الخاصة بالمؤسسات والهيئات والدوائر الحكومية وشركات القطاع الخاص والمؤسسات التعليمية تحت أسماء 'نطاقات' عربية.
وأوصت الدراسة التي جاءت بعنوان 'النطاقات العربية الأردنية ... الواقع والتطلعات'، بالتركيز على أهم دوافع استخدام النطاقات العربية، وأبرزها المحافظة على الهوية العربية، وتعزيز المحتوى العربي على شبكة الأنترنت، بما يضم حق المستخدم العربي في استخدام لغته.
وأوضحت الدراسة أهم مزايا تسجيل اسم النطاقات الإلكترونية باللغة العربية، والمتمثلة في زيادة أعداد مستخدمي الانترنت، ليصبح الإنترنت متاحاً لأكبر شريحة من العرب، والتغلب على عدم قدرة أحرف اللغة الإنجليزية في تمثيل أحرف اللغة العربية كافة في أسماء النطاقات اللاتينية.
وأكدت الدراسة، وفقاً للبيان الصادر عن المركز، اليوم الأثنين، أهمية تكثيف عقد الأنشطة الهادفة لرفع مستوى التوعية بالنطاقات العربية وأهميتها، إضافة إلى زيادة التعاون من مختلف الجهات المحلية والدولية ذات العلاقة، للارتقاء بالمحتوى العربي بشكل عام والأردني بشكل خاص على الإنترنت، وذلك من خلال زيادة تسجيل أعداد النطاقات العربية.
وبينت الدراسة ضرورة توفير الدعم لزيادة تسجيل النطاقات العربية على شبكة الأنترنت، لما له من فائدة في سهولة نقل البيانات والمعلومات العربية حول العالم، إضافة إلى سهولة تذكر اسم أي نطاق عربي، والحصول على نتائج بحث أفضل من خلال محركات بحث أكثر فاعلية، كما من شأنه أن يحمي العلامات التجارية ويسهم بحماية الملكية الفكرية أيضاً، كما يسهل المخاطبات والمراسلات بين المتعاملين العرب.
وأظهرت دراسة مركز تكنولوجيا المعلومات الوطني ان هناك ضعفاً في إقبال السوق المحلي الأردني على تسجيل النطاقات العربية، حيثُ أن أعداد النطاقات العربية المسجلة قليلة مقارنة مع الأخرى اللاتينية، إذ لا تتجاوز نسبتها الـ7 بالمئة من عدد النطاقات الكلي.
ولخصت الدراسة، التي سيتم نشرها بالكامل على الموقع الإلكتروني للمركز (www.nitc.gov.jo) وبالعربي (متمو.الاردن)، أبرز التحديات والعوائق التي تعيق استخدام النطاقات العربية، والمتمثلة بعدم وجود توعية كافية بأهمية النطاقات العربية، والاعتياد على استخدام اللغة الإنجليزية لأسماء النطاقات، وعدم دعم جميع المتصفحات الخاصة بالنطاقات العربية.
يذكر أن مركز تكنولوجيا المعلومات الوطني المسؤول الإداري والمسجل الحصري لأسماء النطاقات المنتهية بالنطاق العلوي العربي (.الاردن) والنطاق العلوي اللاتيني (.jo)، وذلك بعد عملية تسجيل وتفعيل مع منظمة الإنترنت للأسماء والأرقام المخصصة (ICANN) وهي الجهة الواضعة لسياسات الأسماء والأرقام على شبكة الإنترنت.
--(بترا)
عمان جو-محلي
أكدت دراسة أعدها قسم البحوث والدراسات في مديرية تنمية موارد التقنية الوطنية التابعة لمركز تكنولوجيا المعلومات الوطني، أهمية تسجيل المواقع الإلكترونية الخاصة بالمؤسسات والهيئات والدوائر الحكومية وشركات القطاع الخاص والمؤسسات التعليمية تحت أسماء 'نطاقات' عربية.
وأوصت الدراسة التي جاءت بعنوان 'النطاقات العربية الأردنية ... الواقع والتطلعات'، بالتركيز على أهم دوافع استخدام النطاقات العربية، وأبرزها المحافظة على الهوية العربية، وتعزيز المحتوى العربي على شبكة الأنترنت، بما يضم حق المستخدم العربي في استخدام لغته.
وأوضحت الدراسة أهم مزايا تسجيل اسم النطاقات الإلكترونية باللغة العربية، والمتمثلة في زيادة أعداد مستخدمي الانترنت، ليصبح الإنترنت متاحاً لأكبر شريحة من العرب، والتغلب على عدم قدرة أحرف اللغة الإنجليزية في تمثيل أحرف اللغة العربية كافة في أسماء النطاقات اللاتينية.
وأكدت الدراسة، وفقاً للبيان الصادر عن المركز، اليوم الأثنين، أهمية تكثيف عقد الأنشطة الهادفة لرفع مستوى التوعية بالنطاقات العربية وأهميتها، إضافة إلى زيادة التعاون من مختلف الجهات المحلية والدولية ذات العلاقة، للارتقاء بالمحتوى العربي بشكل عام والأردني بشكل خاص على الإنترنت، وذلك من خلال زيادة تسجيل أعداد النطاقات العربية.
وبينت الدراسة ضرورة توفير الدعم لزيادة تسجيل النطاقات العربية على شبكة الأنترنت، لما له من فائدة في سهولة نقل البيانات والمعلومات العربية حول العالم، إضافة إلى سهولة تذكر اسم أي نطاق عربي، والحصول على نتائج بحث أفضل من خلال محركات بحث أكثر فاعلية، كما من شأنه أن يحمي العلامات التجارية ويسهم بحماية الملكية الفكرية أيضاً، كما يسهل المخاطبات والمراسلات بين المتعاملين العرب.
وأظهرت دراسة مركز تكنولوجيا المعلومات الوطني ان هناك ضعفاً في إقبال السوق المحلي الأردني على تسجيل النطاقات العربية، حيثُ أن أعداد النطاقات العربية المسجلة قليلة مقارنة مع الأخرى اللاتينية، إذ لا تتجاوز نسبتها الـ7 بالمئة من عدد النطاقات الكلي.
ولخصت الدراسة، التي سيتم نشرها بالكامل على الموقع الإلكتروني للمركز (www.nitc.gov.jo) وبالعربي (متمو.الاردن)، أبرز التحديات والعوائق التي تعيق استخدام النطاقات العربية، والمتمثلة بعدم وجود توعية كافية بأهمية النطاقات العربية، والاعتياد على استخدام اللغة الإنجليزية لأسماء النطاقات، وعدم دعم جميع المتصفحات الخاصة بالنطاقات العربية.
يذكر أن مركز تكنولوجيا المعلومات الوطني المسؤول الإداري والمسجل الحصري لأسماء النطاقات المنتهية بالنطاق العلوي العربي (.الاردن) والنطاق العلوي اللاتيني (.jo)، وذلك بعد عملية تسجيل وتفعيل مع منظمة الإنترنت للأسماء والأرقام المخصصة (ICANN) وهي الجهة الواضعة لسياسات الأسماء والأرقام على شبكة الإنترنت.
--(بترا)
عمان جو-محلي
أكدت دراسة أعدها قسم البحوث والدراسات في مديرية تنمية موارد التقنية الوطنية التابعة لمركز تكنولوجيا المعلومات الوطني، أهمية تسجيل المواقع الإلكترونية الخاصة بالمؤسسات والهيئات والدوائر الحكومية وشركات القطاع الخاص والمؤسسات التعليمية تحت أسماء 'نطاقات' عربية.
وأوصت الدراسة التي جاءت بعنوان 'النطاقات العربية الأردنية ... الواقع والتطلعات'، بالتركيز على أهم دوافع استخدام النطاقات العربية، وأبرزها المحافظة على الهوية العربية، وتعزيز المحتوى العربي على شبكة الأنترنت، بما يضم حق المستخدم العربي في استخدام لغته.
وأوضحت الدراسة أهم مزايا تسجيل اسم النطاقات الإلكترونية باللغة العربية، والمتمثلة في زيادة أعداد مستخدمي الانترنت، ليصبح الإنترنت متاحاً لأكبر شريحة من العرب، والتغلب على عدم قدرة أحرف اللغة الإنجليزية في تمثيل أحرف اللغة العربية كافة في أسماء النطاقات اللاتينية.
وأكدت الدراسة، وفقاً للبيان الصادر عن المركز، اليوم الأثنين، أهمية تكثيف عقد الأنشطة الهادفة لرفع مستوى التوعية بالنطاقات العربية وأهميتها، إضافة إلى زيادة التعاون من مختلف الجهات المحلية والدولية ذات العلاقة، للارتقاء بالمحتوى العربي بشكل عام والأردني بشكل خاص على الإنترنت، وذلك من خلال زيادة تسجيل أعداد النطاقات العربية.
وبينت الدراسة ضرورة توفير الدعم لزيادة تسجيل النطاقات العربية على شبكة الأنترنت، لما له من فائدة في سهولة نقل البيانات والمعلومات العربية حول العالم، إضافة إلى سهولة تذكر اسم أي نطاق عربي، والحصول على نتائج بحث أفضل من خلال محركات بحث أكثر فاعلية، كما من شأنه أن يحمي العلامات التجارية ويسهم بحماية الملكية الفكرية أيضاً، كما يسهل المخاطبات والمراسلات بين المتعاملين العرب.
وأظهرت دراسة مركز تكنولوجيا المعلومات الوطني ان هناك ضعفاً في إقبال السوق المحلي الأردني على تسجيل النطاقات العربية، حيثُ أن أعداد النطاقات العربية المسجلة قليلة مقارنة مع الأخرى اللاتينية، إذ لا تتجاوز نسبتها الـ7 بالمئة من عدد النطاقات الكلي.
ولخصت الدراسة، التي سيتم نشرها بالكامل على الموقع الإلكتروني للمركز (www.nitc.gov.jo) وبالعربي (متمو.الاردن)، أبرز التحديات والعوائق التي تعيق استخدام النطاقات العربية، والمتمثلة بعدم وجود توعية كافية بأهمية النطاقات العربية، والاعتياد على استخدام اللغة الإنجليزية لأسماء النطاقات، وعدم دعم جميع المتصفحات الخاصة بالنطاقات العربية.
يذكر أن مركز تكنولوجيا المعلومات الوطني المسؤول الإداري والمسجل الحصري لأسماء النطاقات المنتهية بالنطاق العلوي العربي (.الاردن) والنطاق العلوي اللاتيني (.jo)، وذلك بعد عملية تسجيل وتفعيل مع منظمة الإنترنت للأسماء والأرقام المخصصة (ICANN) وهي الجهة الواضعة لسياسات الأسماء والأرقام على شبكة الإنترنت.
--(بترا)
التعليقات
دراسة تؤكد أهمية تسجيل النطاقات العربية على الأنترنت
التعليقات