عمان جو-محلي
اطلع أعضاء في مجلس إدارة مؤسسة انقاذ الطفل /الأردن على مشاريع المؤسسة في مخيم الزعتري والخدمات التي تقدمها المؤسسة للأطفال اللاجئين.
واعرب الوفد عن تقديره للجهود التي تبذلها المؤسسة لتحسين ظروف الأطفال اللاجئين خاصة في مجال التعليم ما يخفف من معاناتهم في اطار جهود المؤسسة التي تقدم خدماتها لحوالي 376 ألف طفل وعائلاتهم في الأردن.
وقالت نائبة رئيسة مجلس الإدارة لشؤون الاستراتيجيات والبرامج منى إدريس ان الأطفال المستفيدين من خدمات المؤسسة يحظون بقدر كبير من الرعاية والحب والاهتمام من فريق العمل الميداني الذي يسعى لتوفير كل ما يلزم الأطفال ليتمتعوا بطفولة طبيعية قدر الإمكان.
من جانبها أكدت المديرة التنفيذية للمؤسسة رانيا مالكي اهتمام المؤسسة بتوفير البيئة المناسبة للأطفال اللاجئين وتهيئتهم للانخراط في التعليم الرسمي في المرحلة اللاحقة.
واطلع الوفد على النشاطات التي تنفذ في مراكز التعلم المبكر 'الروضات' التي تستقبل ما يزيد على 1500 طفل على فترتين للأعمار ما بين 3 و4 سنوات لتسهيل عملية انتقالهم للتعليم الرسمي.
وتركز هذه المراكز على التعلم من خلال اللعب وتقوم بعقد برامج توعية للأهالي حول كيفية التعامل مع أطفالهم.
كما زار الوفد المراكز المختصة بعمل الأطفال والذين تقوم المؤسسة بتدريبهم على مهن مفيدة كالخياطة والتجميل وعلى المهارات الحياتية، واطلع على إحدى فعاليات الاحتفال بيوم الفتاة العالمي في المخيم.
وتقدم مؤسسة إنقاذ الطفل الأردن التي ترأس مجلس ادارتها سمو الاميرة بسمة بنت طلال خدماتها لما يقارب 400 الف طفل وعائلاتهم في الأردن، في مجال التعليم والحماية ومكافحة الفقر وحقوق الطفل، كما تساعد المؤسسة الشباب والنساء على تأمين مصدر دخل يسهم في توفير ظروف معيشية ملائمة لأطفالهم.
(بترا)
عمان جو-محلي
اطلع أعضاء في مجلس إدارة مؤسسة انقاذ الطفل /الأردن على مشاريع المؤسسة في مخيم الزعتري والخدمات التي تقدمها المؤسسة للأطفال اللاجئين.
واعرب الوفد عن تقديره للجهود التي تبذلها المؤسسة لتحسين ظروف الأطفال اللاجئين خاصة في مجال التعليم ما يخفف من معاناتهم في اطار جهود المؤسسة التي تقدم خدماتها لحوالي 376 ألف طفل وعائلاتهم في الأردن.
وقالت نائبة رئيسة مجلس الإدارة لشؤون الاستراتيجيات والبرامج منى إدريس ان الأطفال المستفيدين من خدمات المؤسسة يحظون بقدر كبير من الرعاية والحب والاهتمام من فريق العمل الميداني الذي يسعى لتوفير كل ما يلزم الأطفال ليتمتعوا بطفولة طبيعية قدر الإمكان.
من جانبها أكدت المديرة التنفيذية للمؤسسة رانيا مالكي اهتمام المؤسسة بتوفير البيئة المناسبة للأطفال اللاجئين وتهيئتهم للانخراط في التعليم الرسمي في المرحلة اللاحقة.
واطلع الوفد على النشاطات التي تنفذ في مراكز التعلم المبكر 'الروضات' التي تستقبل ما يزيد على 1500 طفل على فترتين للأعمار ما بين 3 و4 سنوات لتسهيل عملية انتقالهم للتعليم الرسمي.
وتركز هذه المراكز على التعلم من خلال اللعب وتقوم بعقد برامج توعية للأهالي حول كيفية التعامل مع أطفالهم.
كما زار الوفد المراكز المختصة بعمل الأطفال والذين تقوم المؤسسة بتدريبهم على مهن مفيدة كالخياطة والتجميل وعلى المهارات الحياتية، واطلع على إحدى فعاليات الاحتفال بيوم الفتاة العالمي في المخيم.
وتقدم مؤسسة إنقاذ الطفل الأردن التي ترأس مجلس ادارتها سمو الاميرة بسمة بنت طلال خدماتها لما يقارب 400 الف طفل وعائلاتهم في الأردن، في مجال التعليم والحماية ومكافحة الفقر وحقوق الطفل، كما تساعد المؤسسة الشباب والنساء على تأمين مصدر دخل يسهم في توفير ظروف معيشية ملائمة لأطفالهم.
(بترا)
عمان جو-محلي
اطلع أعضاء في مجلس إدارة مؤسسة انقاذ الطفل /الأردن على مشاريع المؤسسة في مخيم الزعتري والخدمات التي تقدمها المؤسسة للأطفال اللاجئين.
واعرب الوفد عن تقديره للجهود التي تبذلها المؤسسة لتحسين ظروف الأطفال اللاجئين خاصة في مجال التعليم ما يخفف من معاناتهم في اطار جهود المؤسسة التي تقدم خدماتها لحوالي 376 ألف طفل وعائلاتهم في الأردن.
وقالت نائبة رئيسة مجلس الإدارة لشؤون الاستراتيجيات والبرامج منى إدريس ان الأطفال المستفيدين من خدمات المؤسسة يحظون بقدر كبير من الرعاية والحب والاهتمام من فريق العمل الميداني الذي يسعى لتوفير كل ما يلزم الأطفال ليتمتعوا بطفولة طبيعية قدر الإمكان.
من جانبها أكدت المديرة التنفيذية للمؤسسة رانيا مالكي اهتمام المؤسسة بتوفير البيئة المناسبة للأطفال اللاجئين وتهيئتهم للانخراط في التعليم الرسمي في المرحلة اللاحقة.
واطلع الوفد على النشاطات التي تنفذ في مراكز التعلم المبكر 'الروضات' التي تستقبل ما يزيد على 1500 طفل على فترتين للأعمار ما بين 3 و4 سنوات لتسهيل عملية انتقالهم للتعليم الرسمي.
وتركز هذه المراكز على التعلم من خلال اللعب وتقوم بعقد برامج توعية للأهالي حول كيفية التعامل مع أطفالهم.
كما زار الوفد المراكز المختصة بعمل الأطفال والذين تقوم المؤسسة بتدريبهم على مهن مفيدة كالخياطة والتجميل وعلى المهارات الحياتية، واطلع على إحدى فعاليات الاحتفال بيوم الفتاة العالمي في المخيم.
وتقدم مؤسسة إنقاذ الطفل الأردن التي ترأس مجلس ادارتها سمو الاميرة بسمة بنت طلال خدماتها لما يقارب 400 الف طفل وعائلاتهم في الأردن، في مجال التعليم والحماية ومكافحة الفقر وحقوق الطفل، كما تساعد المؤسسة الشباب والنساء على تأمين مصدر دخل يسهم في توفير ظروف معيشية ملائمة لأطفالهم.
(بترا)
التعليقات