تنطلق الأربعاء المقبل أعمال منتدى عمان الأمني الحادي عشر بمشاركة دولية واسعة وبارزة.
ويهدف المنتدى، الذي ينظمه المعهد العربي لدراسات الأمن بالتعاون مع عدد من الحكومات والمنظمات الدولية، إلى مناقشة التحديات الأمنية الناشئة على الصعيدين الدولي والإقليمي، مع التركيز بوجه خاص على منطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن استكشاف المواقف والآراء والأولويات إقليميًا ودوليًا.
ويُعد المنتدى، الذي تنطلق فعالياته في مدرج وادي رم بمركز اللغات بالجامعة الاردنية، واحدا من أبرز المنتديات عالية المستوى والمتخصصة والمستدامة على مستوى المنطقة، وتخصص أعماله لمناقشة القضايا الأمنية مع التركيز على خيارات السياسة الخارجية، والتعاون الإقليمي، ونزع السلاح وحظر الانتشار النووي.
ويتحدث في جلسات المؤتمر كل من وزير الشؤون السياسية والبرلمانية موسى المعايطة، ونائب الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون مكافحة الإرهاب، ورئيس هيئة الطاقة الذرية الدكتور خالد طوقان، والرئيس التنفيذي لمبادرة التهديد النووي، والمندوبون الدائمون لرومانيا واليابان والولايات المتحدة الأميركية لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كما يتحدث فيه مسؤولو الملف النووي الإيراني، ورئيس مؤتمر مراجعة اتفاقية حظر الانتشار النووي، بالإضافة لأكثر من 185 شخصية محلية ودولية، بمن فيهم أعضاء لجنة الحكماء التي تم تشكيلها بمبادرة من الأمين العام لجامعة الدول العربية.
وقال عضو اللجنة التنسيقية للمنتدى الدكتور أيمن خليل، في تصريح صحفي، إن المنتدى، الذي تتواصل أعماله على مدى يومين، يعد من أحد أهم التجمعات المتخصصة على المستوى الإقليمي والتي تعقد بشكل منتظم، مضيفاً أنه يهتم بالتركيز على ما يتعلق بالشؤون النووية والبيولوجية والكيماوية، مضيفا أن المنتدى يعقد أعماله بالتعاون مع عدة مؤسسات دولية منها بادرة التهديد النووي– حلف الشمال الأطلسي ممثلا بمركز البحوث والدراسات، ومعهد جنيف للدراسات الدولية.
وأضاف، ان أعمال الاجتماع تأتي إيمانًا من المعهد العربي لدراسات الأمن بضرورة ادماج كل قطاعات المجتمع بموضوع حظر التسلح النووي وكل صنوف أسلحة الدمار الشامل.
ويخصص المنتدى هذا العام جزءا من أنشطته للخوض في المسألة السورية في ظل المعطيات الأخيرة، وبمشاركة مختصين في ملف الأسلحة الكيماوية، فيما يُعتبر الانطلاق الرسمي لعدد من الاجتماعات والفعاليات الموازية التي تعقد على هامشه.
ويحتضن المنتدى أعمال الملتقى النووي، وهو اجتماع سنوي يهدف لمناقشة قضايا الأمن النووي ومستقبل البرامج النووية في المنطقة العربية، وسبل إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط.
ويستضيف المنتدى، الاجتماع التنسيقي الثاني للتجمع العربي للأمن وحظر انتشار أسلحة الدمار الشامل، وهو كيان تم تأسيسه بمبادرة من جامعة الدول العربية العام 2011.
عمان جو-محلي
تنطلق الأربعاء المقبل أعمال منتدى عمان الأمني الحادي عشر بمشاركة دولية واسعة وبارزة.
ويهدف المنتدى، الذي ينظمه المعهد العربي لدراسات الأمن بالتعاون مع عدد من الحكومات والمنظمات الدولية، إلى مناقشة التحديات الأمنية الناشئة على الصعيدين الدولي والإقليمي، مع التركيز بوجه خاص على منطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن استكشاف المواقف والآراء والأولويات إقليميًا ودوليًا.
ويُعد المنتدى، الذي تنطلق فعالياته في مدرج وادي رم بمركز اللغات بالجامعة الاردنية، واحدا من أبرز المنتديات عالية المستوى والمتخصصة والمستدامة على مستوى المنطقة، وتخصص أعماله لمناقشة القضايا الأمنية مع التركيز على خيارات السياسة الخارجية، والتعاون الإقليمي، ونزع السلاح وحظر الانتشار النووي.
ويتحدث في جلسات المؤتمر كل من وزير الشؤون السياسية والبرلمانية موسى المعايطة، ونائب الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون مكافحة الإرهاب، ورئيس هيئة الطاقة الذرية الدكتور خالد طوقان، والرئيس التنفيذي لمبادرة التهديد النووي، والمندوبون الدائمون لرومانيا واليابان والولايات المتحدة الأميركية لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كما يتحدث فيه مسؤولو الملف النووي الإيراني، ورئيس مؤتمر مراجعة اتفاقية حظر الانتشار النووي، بالإضافة لأكثر من 185 شخصية محلية ودولية، بمن فيهم أعضاء لجنة الحكماء التي تم تشكيلها بمبادرة من الأمين العام لجامعة الدول العربية.
وقال عضو اللجنة التنسيقية للمنتدى الدكتور أيمن خليل، في تصريح صحفي، إن المنتدى، الذي تتواصل أعماله على مدى يومين، يعد من أحد أهم التجمعات المتخصصة على المستوى الإقليمي والتي تعقد بشكل منتظم، مضيفاً أنه يهتم بالتركيز على ما يتعلق بالشؤون النووية والبيولوجية والكيماوية، مضيفا أن المنتدى يعقد أعماله بالتعاون مع عدة مؤسسات دولية منها بادرة التهديد النووي– حلف الشمال الأطلسي ممثلا بمركز البحوث والدراسات، ومعهد جنيف للدراسات الدولية.
وأضاف، ان أعمال الاجتماع تأتي إيمانًا من المعهد العربي لدراسات الأمن بضرورة ادماج كل قطاعات المجتمع بموضوع حظر التسلح النووي وكل صنوف أسلحة الدمار الشامل.
ويخصص المنتدى هذا العام جزءا من أنشطته للخوض في المسألة السورية في ظل المعطيات الأخيرة، وبمشاركة مختصين في ملف الأسلحة الكيماوية، فيما يُعتبر الانطلاق الرسمي لعدد من الاجتماعات والفعاليات الموازية التي تعقد على هامشه.
ويحتضن المنتدى أعمال الملتقى النووي، وهو اجتماع سنوي يهدف لمناقشة قضايا الأمن النووي ومستقبل البرامج النووية في المنطقة العربية، وسبل إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط.
ويستضيف المنتدى، الاجتماع التنسيقي الثاني للتجمع العربي للأمن وحظر انتشار أسلحة الدمار الشامل، وهو كيان تم تأسيسه بمبادرة من جامعة الدول العربية العام 2011.
عمان جو-محلي
تنطلق الأربعاء المقبل أعمال منتدى عمان الأمني الحادي عشر بمشاركة دولية واسعة وبارزة.
ويهدف المنتدى، الذي ينظمه المعهد العربي لدراسات الأمن بالتعاون مع عدد من الحكومات والمنظمات الدولية، إلى مناقشة التحديات الأمنية الناشئة على الصعيدين الدولي والإقليمي، مع التركيز بوجه خاص على منطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن استكشاف المواقف والآراء والأولويات إقليميًا ودوليًا.
ويُعد المنتدى، الذي تنطلق فعالياته في مدرج وادي رم بمركز اللغات بالجامعة الاردنية، واحدا من أبرز المنتديات عالية المستوى والمتخصصة والمستدامة على مستوى المنطقة، وتخصص أعماله لمناقشة القضايا الأمنية مع التركيز على خيارات السياسة الخارجية، والتعاون الإقليمي، ونزع السلاح وحظر الانتشار النووي.
ويتحدث في جلسات المؤتمر كل من وزير الشؤون السياسية والبرلمانية موسى المعايطة، ونائب الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون مكافحة الإرهاب، ورئيس هيئة الطاقة الذرية الدكتور خالد طوقان، والرئيس التنفيذي لمبادرة التهديد النووي، والمندوبون الدائمون لرومانيا واليابان والولايات المتحدة الأميركية لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كما يتحدث فيه مسؤولو الملف النووي الإيراني، ورئيس مؤتمر مراجعة اتفاقية حظر الانتشار النووي، بالإضافة لأكثر من 185 شخصية محلية ودولية، بمن فيهم أعضاء لجنة الحكماء التي تم تشكيلها بمبادرة من الأمين العام لجامعة الدول العربية.
وقال عضو اللجنة التنسيقية للمنتدى الدكتور أيمن خليل، في تصريح صحفي، إن المنتدى، الذي تتواصل أعماله على مدى يومين، يعد من أحد أهم التجمعات المتخصصة على المستوى الإقليمي والتي تعقد بشكل منتظم، مضيفاً أنه يهتم بالتركيز على ما يتعلق بالشؤون النووية والبيولوجية والكيماوية، مضيفا أن المنتدى يعقد أعماله بالتعاون مع عدة مؤسسات دولية منها بادرة التهديد النووي– حلف الشمال الأطلسي ممثلا بمركز البحوث والدراسات، ومعهد جنيف للدراسات الدولية.
وأضاف، ان أعمال الاجتماع تأتي إيمانًا من المعهد العربي لدراسات الأمن بضرورة ادماج كل قطاعات المجتمع بموضوع حظر التسلح النووي وكل صنوف أسلحة الدمار الشامل.
ويخصص المنتدى هذا العام جزءا من أنشطته للخوض في المسألة السورية في ظل المعطيات الأخيرة، وبمشاركة مختصين في ملف الأسلحة الكيماوية، فيما يُعتبر الانطلاق الرسمي لعدد من الاجتماعات والفعاليات الموازية التي تعقد على هامشه.
ويحتضن المنتدى أعمال الملتقى النووي، وهو اجتماع سنوي يهدف لمناقشة قضايا الأمن النووي ومستقبل البرامج النووية في المنطقة العربية، وسبل إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط.
ويستضيف المنتدى، الاجتماع التنسيقي الثاني للتجمع العربي للأمن وحظر انتشار أسلحة الدمار الشامل، وهو كيان تم تأسيسه بمبادرة من جامعة الدول العربية العام 2011.
التعليقات
انطلاق أعمال منتدى عمان الأمني بمشاركة دولية واسعة الأربعاء
التعليقات